عربى21
الثلاثاء، 13 أبريل 2021 / 01 رمضان 1442
    • الرئيسية

    • سياسة

    • اقتصاد

    • رياضة

    • مقالات

    • صحافة

    • أفكار

    • تركيا21

    • منوعات
      • مدونات عربي21

      • من هنا وهناك

      • عالم الفن

      • تكنولوجيا

      • صحة

      • ثقافة وأدب

      • فلسطين الأرض والهوية

    • lite
  • الرئيسية

  • سياسة

  • اقتصاد

  • رياضة

  • مقالات

  • صحافة

  • أفكار

  • تركيا21

  • منوعات
    • مدونات عربي21

    • من هنا وهناك

    • عالم الفن

    • تكنولوجيا

    • صحة

    • ثقافة وأدب

    • فلسطين الأرض والهوية

  • lite
آخر الأخبار
  • المسجد الأقصى يفتح أبوابه للصائمين.. "فرحة غامرة" (شاهد)
  • خبير إسرائيلي: إيران تبحث عن أهداف للانتقام من "تل أبيب"
  • أمين حسن عمر: الترابي رائد التنوير الإسلامي في السودان (1من2)
  • الملكة نور تأمل أن يكون "رمضان" مصدرا لـ"العدالة"
  • خبير إسرائيلي: هجماتنا ضد إيران ستقود إلى مواجهة مع واشنطن
  • كيف توظّف نظريات الفلاسفة في السياسة المعاصرة؟ (2من2)
  • مصر تقرر رسميا التحفظ على "إيفرغيفن".. وربيع يوضح السبب
  • زيدان يضع شرطا على طاولة ريال مدريد مقابل تجديد عقده
  • كندا تلغي تصاريح صادرات تكنولوجية عسكرية إلى تركيا
  • الأردن يفرج عن مدير مستشفى السلط و4 موقوفين آخرين
    الرئيسيةالرئيسية > مقالات > قضايا وآراء

    ثورة يناير.. حدود الدور الأمريكي

    قطب العربي
    # الأحد، 17 يناير 2021 02:48 ص بتوقيت غرينتش
    1
    ثورة يناير.. حدود الدور الأمريكي
    مع مرور 10 سنوات على الثورة المصرية في 25 كانون الثاني/ يناير 2011، تتدفق الشهادات المحلية والدولية عن تطورات الثورة وأيامها، وأصعب محطاتها، من شخصيات شاركت فيها، أو شاركت في توجيه مساراتها، أو كان لها دور على صانع القرار في ذلك الوقت. ومن هذا النوع الأخير الشهادات الأمريكية التي تكشف دور إدارة الرئيس أوباما في الأيام الأولى للثورة، ودفعها لمبارك لعدم الترشح في البداية ثم دفعه للتنحي في نهاية المطاف، مرورا بالعديد من المحطات الأخرى قبل وبعد ذلك وصولا إلى الانقلاب العسكري في 2013.

    لدينا الآن مذكرات للرئيس الأمريكي بارك أوباما (أرض الميعاد)، ومذكرات لوزيرة خارجيته هيلاري كلينتون (خيارات صعبة)، وتسريبات بريد هيلاري (بخلاف المذكرات المنشورة)، أو وزير الدفاع روبرت جيتس (الواجب)، ولدينا أيضا شهادات لمراسلين أمريكيين قاموا بتغطية أحداث الثورة، ولا ينقصنا الآن سوى شهادة مكتملة (مذكرات) للسفيرة الأمريكية في القاهرة في ذلك الوقت، آن باترسون.

    تتطابق الشهادات الأمريكية المنشورة حتى الآن في سردها لوقائع الثورة المصرية، وإن حملت التسريبات البريدية لهيلاري كلينتون قدرا أكبر من التفصيلات والمعلومات


    تتطابق الشهادات الأمريكية المنشورة حتى الآن في سردها لوقائع الثورة المصرية، وإن حملت التسريبات البريدية لهيلاري كلينتون قدرا أكبر من التفصيلات والمعلومات، باعتبار أنها لم تكن معدة للنشر العام، وإنما كانت موجهة بالأساس لصانع القرار الأمريكي. وقد حرص الرئيس ترامب أثناء حملته الانتخابية أن ينشر هذه الرسائل كمكيدة ضد الديمقراطيين، باعتبار أن تلك الرسائل لم تحفظ بشكل قانوني صحيح على الخادم الإلكتروني الرسمي لوزارة الخارجية. وقد كان الكشف عن تلك الرسائل، وبالذات ما يخص الثورة المصرية، مفيدا جدا في فهم الكثير من المناطق المعتمة في مسيرة الثورة وعلاقات الأطراف الفاعلة المختلفة في أثنائها.

    في مذكراته (أرض الميعاد) وفي شهادات أخرى ظهر أن الرئيس الأمريكي الأسبق بارك أوباما كان متعاطفا مع ثورة الشباب المصري، لدرجة أنه قال في مذكراته: "لو كنت شابا مصريا في العشرينيات من عمري، لشاركت أيضا في هذه التظاهرات".

    وقد تطابقت شهادة أوباما مع شهادة وزيرة خارجيته هيلاري كلينتون في شرح الانقسام الذي شهدته الإدارة بين فريق العواجيز الذين نصحوا بدعم مبارك والتريث في دعم الحراك الشبابي (وكان يمثلهم جو بايدن نائب الرئيس في ذلك الوقت، ووزيرة الخارجية هيلاري كلينتون ووزير الدفاع روبرت جيتس، ورئيس المخابرات وآخرون)، فيما كان مستشارو الرئيس من الشباب متحمسين لمساندة الثورة المصرية. وقد حسم أوباما أمره بالانحياز لفريق الشباب، ووصف شباب التحرير بأنهم يشبهون مستشاريه الشباب ويشبهون شباب حملته عموما. وهذا ليس طعنا في شباب التحرير بطبيعة الحال، بل هكذا نظر إليهم أوباما.

    وللتذكير هنا فعلى عكس ما يشاع عبر وسائل الإعلام المصرية الداعمة للنظام حول انحياز هيلاري كلينتون للثورة، فالثابت عبر التصريحات العلنية التي شاهدها واستمع إليها الجميع في حينه، وعبر ما نشر في المذكرات والتسريبات، أن هيلاري كلينتون دعت في الأيام الأولى للثورة الجميع لوقف العنف، وهو ما فهم منه انحيازها لنظام مبارك، وقد استدعى ذلك اتصالا مباشرا بها من أوباما لتوحيد رسالة الإدارة، حسبما نقلت هي في مذكراتها وحسبما نقل أوباما في مذكراته أيضا.

    الموقف الأمريكي كان أحد الأسباب الرئيسة التي دفعت المجلس الأعلى للقوات المسلحة للضغط على مبارك للتنحي، ودخل في مفاوضات شاقة معه قبيل تنحيه


    لا شك أن الموقف الأمريكي الداعم لمطالب التغيير في مصر كان عنصرا حاسما، حيث أرسل أوباما مبعوثه الخاص فرانك ويزنر، السفير الأمريكي السابق في مصر، لإقناع مبارك في الأيام الأولى للثورة بعدم ترشيح نفسه أو نجله جمال في الانتخابات الرئاسية المقبلة، وهو ما أعلنه مبارك بالفعل في خطابيه السابقين على تنحيه، لكن أوباما لم يكتف بذلك بل أعلن في تصريح شهير أن على مبارك أن يرحل بشكل عاجل. هذا الموقف الأمريكي كان أحد الأسباب الرئيسة التي دفعت المجلس الأعلى للقوات المسلحة للضغط على مبارك للتنحي، ودخل في مفاوضات شاقة معه قبيل تنحيه؛ نقلها البريد المسرب لهيلاري كلينتون. وكانت تلك المفاوضات تتركز حول ضمانات الخروج الأمن لمبارك وعائلته حتى لا يتكرر له مصير الرئيس التونسي زين العابدين بن علي، وقد قدم له المجلس العسكري ضمانات نجح في تنفيذ بعضها لاحقا وفشل في تحقيق البعض الآخر، مثل عدم المحاكمة، وذلك تحت وطأة الحراك الثوري القوي.

    لا شك أن الثورة المصرية كانت مباغتة للإدارة الأمريكية، فلم يكن لدى مخابراتها أي معلومات أو تقديرات موقف تشي باندلاع تلك الثورة، وحين اتصل أوباما بمبارك قبل أسبوع منها أكد له مبارك أن مصر ليست مثل تونس (وفقا لما ذكره أوباما في مذكراته). ولا شك أيضا أن التعاطف الأمريكي مع الثورة لم يكن هو الصانع لهذه الثورة، وإن كان عنصرا داعما لها.

    ولا شك أن الحديث عن هذا الدعم الآن لا يعني استدعاء التدخل الأمريكي أو القبول به في الشأن المصري، فالإدارة الأمريكية لا تتخذ مواقفها عن عواطف أو تلبية لدعوات هنا أو هناك، ولكن وفقا لحسابات المصلحة الأمريكية. ويتضح من سيل الرسائل المسربة لهيلاري كلينتون محاور اهتمام الإدارة الأمريكية في ما يحدث على الأرض وتأثيره على تلك المصالح الأمريكية المباشرة، وعلى مصالح ربيبتها إسرائيل، وعلى حركة الاستثمار والأوضاع الأمنية (الإرهاب)، ومخاوف الهجرة.. إلخ.

    برغم ميل الإدارة الأمريكية باتجاه دعم الثورة المصرية وغيرها من ثورات الربيع العربي، إلا أنها ظلت متوجسة من البديل المتوقع لنظام مبارك، والذي تجسد بصورة واضحة أمامها في جماعة الإخوان المسلمين التي رأت أنها الأكثر تنظيما وحضورا شعبيا، ولكنها لا تلبي القيم الأمريكية والغربية. وحسب مذكرات أوباما وهيلاري وتسريبات بريدها، فإن الإدارة اضطرت للتعامل مع الإخوان، وقبلت لاحقا التعامل مع الرئيس مرسي باعتباره رئيسا مدنيا ويمثل إرادة المصريين بعد ثورة شعبية، لكن الإدارة عادت مجددا للانقسام تجاه التعامل مع الانقلاب على الرئيس مرسي في 2013، وهو ما حسم هذه المرة بقبول الانقلاب كأمر واقع.

    المتابع للقسم الخاص بالثورة المصرية في فترة المجلس العسكري أو خلال حكم الرئيس مرسي، يلمس اهتماما أمريكيا كبيرا بمواقف الإخوان تجاه القضايا المختلفة، وعلاقاتهم ببقية الأطراف الفاعلة في المشهد المصري، وكذا موقفهم من القضايا الإقليمية والدولية


    والمتابع للقسم الخاص بالثورة المصرية في فترة المجلس العسكري أو خلال حكم الرئيس مرسي، يلمس اهتماما أمريكيا كبيرا بمواقف الإخوان تجاه القضايا المختلفة، وعلاقاتهم ببقية الأطراف الفاعلة في المشهد المصري، وكذا موقفهم من القضايا الإقليمية والدولية وخاصة الموقف تجاه إسرائيل.

    وتظهر المذكرات والرسائل تقديرا لدور الرئيس مرسي في إنهاء حرب غزة في 2012، حيث ظهر بحسب تلك المذكرات "رجل دولة" يحسن تقدير الأمور، ويستطيع حل المشكلات الكبرى. وللتذكير، فقد كان موقف الرئيس مرسي العلني بدعم غزة وعدم تركها وحدها، وإرساله رئيس وزرائه هشام قنديل لزيارتها أثناء القصف؛ موقفا فريدا، ساهم بقوة في ردع العدوان الإسرائيلي، ودفع أوباما لإرسال وزير خارجيته هيلاري فورا في زيارات مكوكية بين القاهرة والقدس لحل الأزمة، وهو ما انتهى أخيرا باتفاق لوقف النار لاقى قبولا عاما وخرج أهل غزة للابتهاج به، على خلاف العدوان على غزة في 2008، والذي أعلنته تسيبي ليفني وزيرة الخارجية الإسرائيلية من القاهرة في لقاء مشترك مع وزير الخارجية أحمد أبو الغيط.

    twitter.com/kotbelaraby

    جميع المقالات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي "عربي21"
    #

    مصر

    امريكا

    أوباما

    الثورة

    25 يناير

    #
    جمهورية السيسي بين أزمتي الهوية والمياه

    جمهورية السيسي بين أزمتي الهوية والمياه

    الأحد، 11 أبريل 2021 01:09 م بتوقيت غرينتش
    السيسي المحاصر بالأزمات برا وبحرا

    السيسي المحاصر بالأزمات برا وبحرا

    الأحد، 28 مارس 2021 12:08 م بتوقيت غرينتش
    قنوات المعارضة المصرية بين الثورية والمهنية

    قنوات المعارضة المصرية بين الثورية والمهنية

    الأحد، 21 مارس 2021 11:06 ص بتوقيت غرينتش
    الإدانة الدولية لنظام السيسي هل تترجم إلى أفعال؟

    الإدانة الدولية لنظام السيسي هل تترجم إلى أفعال؟

    الأحد، 14 مارس 2021 01:33 م بتوقيت غرينتش
    #
    • تعليقات Facebook
    • تعليقات عربي21


    تحديث الصورة


      بواسطة: الكاتب المقدام

      الأحد، 17 يناير 2021 06:47 ص

      *** بحث ودراسة المعلومات المتاحة من المصادر الخارجية الدولية المتعلقة بالثورات العربية يضيف منظوراُ جديداُ هاماُ، فعلى قدر ما تحاول الأنظمة المستبدة في الداخل أن تظهر استقلالها، وأن تبدوا أمام شعوبها أنها مسيطرة على قراراتها السياسية، فإن الواقع يثبت مدى تبعية تلك الأنظمة العربية للقوى الأجنبية الخارجية، وفقدانها الثقة في القرار الوطني المستقل المحقق لمصالح شعوبها، كما تظهر قناعة شاغلي كراسي الحكم في تلك البلدان، أن بقاءهم في مناصبهم منوط برضا الأجنبي عنهم، والمؤسف أن ملوك ورؤساء يتمخطرون أمام شعوبهم كالطواويس، ويستخدمون كل ما في مستطاعهم من وسائل القمع لشعوبهم والاستبداد بحكم بلادهم، لا يرون إلا طريقاُ واحداُ لاستمرارهم في نهب أموال شعوبهم، ألا وهو طاعة المحور الصليبي الصهيوني الجديد، فأولئك الحكام الذين يرفلون في أبهة الحكم ليسوا إلا بيادق في يد ذلك المحور منفذون لأوامره، ومتبعون لخطاه، وساعون لتحقيق أهدافه في تغيير عقيدة الأمة ومحو هويتها وسحق إرادتها المستقلة ما استطاعوا إلى ذلك سبيلا، وإدراك الشعوب الواعية لذلك هو أساس نجاح الثورات ضد الحكومات الفاسدة لتأسيس الحكم الرشيد، وإقامة الدولة الوطنية التي تستمد شرعيتها من رضا شعبها وخدمة وتحقيق صالح أبناء وطنها.

      لا يوجد المزيد من البيانات.

      الأكثر قراءة
      • هل نسف شكري خط السيسي الأحمر بتصريحه عن الملء الثاني؟

        هل نسف شكري خط السيسي الأحمر بتصريحه عن الملء الثاني؟

        سياسة
      • انسحاب عناصر قوات مدعومة إيرانيا من سوريا.. لضعف الرواتب

        انسحاب عناصر قوات مدعومة إيرانيا من سوريا.. لضعف الرواتب

        سياسة
      • قيس سعيد.. وأحمد فهمي.. ومعهما حمزة البسيوني!

        قيس سعيد.. وأحمد فهمي.. ومعهما حمزة البسيوني!

        مقالات
      • دول إسلامية عدة تعلن رمضان الثلاثاء.. وأخرى تبدأ الصيام الأربعاء

        دول إسلامية عدة تعلن رمضان الثلاثاء.. وأخرى تبدأ الصيام الأربعاء

        من هنا وهناك
      • FT: غموض يلف مستقبل الأردن.. ودسائس القصر نذير شؤم

        FT: غموض يلف مستقبل الأردن.. ودسائس القصر نذير شؤم

        صحافة
      الفيديو الأكثر مشاهدة
      #
      جمهورية السيسي بين أزمتي الهوية والمياه جمهورية السيسي بين أزمتي الهوية والمياه

      مقالات

      جمهورية السيسي بين أزمتي الهوية والمياه

      ضد التطوير بطبيعة الحال، ولكن المهم أن يكون التطوير لصالح الشعب ووفق أولوياته الملحة، ووفق دراسات جدوى حقيقية، بينما نحن أمام حاكم لا يؤمن أصلا بدراسات الجدوى ويقول إنه لو توقف عندها فلن ينجز شيئا

      المزيد
      الصحفيون المصريون.. انتخابات الحد الأدنى الصحفيون المصريون.. انتخابات الحد الأدنى

      مقالات

      الصحفيون المصريون.. انتخابات الحد الأدنى

      الأوضاع القمعية العامة في مصر حرمت الكثيرين من الترشح إما لوجودهم في السجون أو لخوفهم من اللحاق بزملائهم المحبوسين، والسلطة التي حاولت تعطيل الانتخابات وافقت على مضض على إجرائها بعد أن تيقنت أن مخرجاتها لن تكون بعيدة عنها..

      المزيد
      السيسي المحاصر بالأزمات برا وبحرا السيسي المحاصر بالأزمات برا وبحرا

      مقالات

      السيسي المحاصر بالأزمات برا وبحرا

      ما كل هذا "النحس" الذي ضرب مصر خلال أسبوع واحد؟ ومن هو المتسبب في هذه الكوارث، ومن يتحمل مسئوليتها الجنائية والسياسية؟ ومن سيدفع فاتورتها؟ وإلى متى تستمر؟

      المزيد
      قنوات المعارضة المصرية بين الثورية والمهنية قنوات المعارضة المصرية بين الثورية والمهنية

      مقالات

      قنوات المعارضة المصرية بين الثورية والمهنية

      لم تكن الدولة التركية هي التي طلبت هذا المطلب وهو احترام القواعد المهنية، ولكن هذا المطلب هو توجه متصاعد داخل القنوات نفسها منذ فترة طويلة، في مقابل توجه آخر يعتبر أن هذه القنوات هي قنوات ثورة، وأن الصوت الثوري ضمن هذه الرؤية يعني استباحة الخصم السياسي بكل الطرق الممكنة..

      المزيد
      الإدانة الدولية لنظام السيسي هل تترجم إلى أفعال؟ الإدانة الدولية لنظام السيسي هل تترجم إلى أفعال؟

      مقالات

      الإدانة الدولية لنظام السيسي هل تترجم إلى أفعال؟

      لم يكن هذا البيان الأول من نوعه وإن كان الأقوى حتى الآن

      المزيد
      جمال الجمل.. أجراس العودة هل تقرع؟ جمال الجمل.. أجراس العودة هل تقرع؟

      مقالات

      جمال الجمل.. أجراس العودة هل تقرع؟

      الهجرة تبقى الخيار الاستثنائي ويبقى الوطن هو الخيار الأصلي، حين تتوفر شروط الحرية والعيش الكريم فيه، وساعتها فإن أجراس العودة سوف تقرع

      المزيد
      طارق البشري.. داعية الثورة الزاهد في الحكم طارق البشري.. داعية الثورة الزاهد في الحكم

      مقالات

      طارق البشري.. داعية الثورة الزاهد في الحكم

      حين وقع الانقلاب العسكري في تموز/ يوليو 2013 لم يتأخر البشري في إعلان موقفه الرافض لهذا الانقلاب بشكل صريح

      المزيد
      هل يقبل السيسي المعارضة حقا؟ هل يقبل السيسي المعارضة حقا؟

      مقالات

      هل يقبل السيسي المعارضة حقا؟

      رغم الدور الذي تقوم به المعارضة الجادة في الخارج ومنابرها الإعلامية في قضية الوعي وفضح سياسات النظام ومظالمه، إلا أنها لا تزال بحاجة لتوحيد صفوفها أو تنسيق العمل بينها في الحد الأدنى

      المزيد
      المزيـد