عربى21
الثلاثاء، 02 مارس 2021 / 18 رجب 1442
    • الرئيسية

    • سياسة

    • اقتصاد

    • رياضة

    • مقالات

    • صحافة

    • أفكار

    • تركيا21

    • منوعات
      • مدونات عربي21

      • من هنا وهناك

      • عالم الفن

      • تكنولوجيا

      • صحة

      • ثقافة وأدب

      • فلسطين الأرض والهوية

    • lite
  • الرئيسية

  • سياسة

  • اقتصاد

  • رياضة

  • مقالات

  • صحافة

  • أفكار

  • تركيا21

  • منوعات
    • مدونات عربي21

    • من هنا وهناك

    • عالم الفن

    • تكنولوجيا

    • صحة

    • ثقافة وأدب

    • فلسطين الأرض والهوية

  • lite
آخر الأخبار
  • شكوى ضد ابن سلمان في ألمانيا لضلوعه في مقتل خاشقجي
  • هل استعاد سوق النفط توازنه.. وما مصير اتفاق "أوبك+"؟
  • "السلطان إبرا" يغيب عن مواجهة "الشياطين الحمر"
  • ليبيا.. أكثر من ثلاثة آلاف مفقود بسبب الحرب بينهم 350 بترهونة
  • قائد الجيش السعودي يلتقي نظيره العراقي في بغداد
  • البردويل: ذهاب حماس للانتخابات للمصالحة لا للاعتراف بإسرائيل
  • الغارديان: بريطاني متطرف يراجع برامج "مكافحة التطرف" الجدلية
  • تقرير حقوقي يطالب الأمم المتحدة بمكافحة تجنيد الأطفال باليمن
  • قاضي التحقيق يفرج عن رئيس برشلونة السابق
  • التوافق على فهم موحد للدين.. مطلب واقعي أم تصور خيالي؟
    الرئيسيةالرئيسية > مقالات > كتاب عربي 21

    قراءة هادئة في التطبيع المغربي ـ الإسرائيلي

    طارق أوشن
    # الخميس، 24 ديسمبر 2020 04:55 م بتوقيت غرينتش
    6
    قراءة هادئة في التطبيع المغربي ـ الإسرائيلي

    فجأة، تحول رئيس الوزراء وأمين عام حزب العدالة والتنمية المغربيين، حسب كتابات إسلاميين، إلى ذنب من أذناب القصر، وتحول معه زملاؤه الوزراء من الحزب إلى وزراء للبلاط ومعهم حزبهم "الإسلامي" إلى "محللين" في سلطة لا يملك فيها الحكم على عقال بعير. هذا العثماني الذي اكتشفنا منذ أيام، حسب هذه الكتابات، خيانته للأمة وقضاياها وخنوعه لولي أمره، ملك المغرب، "المؤسس لنظام جائر فاسد"، تجدد لديه الإحساس بالطمأنينة من الخطر المحدق بعرشه من غضبة الجماهير فأمعن في إذلال وقهر أبناء التيار الإسلامي العريض وضربهم بعضا ببعض! 

    ليس في الأمر أي جديد كما تصوره كتابات بعض الإسلاميين العرب، فسعد الدين العثماني ومن كان قبله ووزراؤهم كانوا وزراء البلاط، كما هم وزراء حكومة جلالة الملكة ببريطانيا. وملك المغرب كان دوما في دستور المملكة أميرا للمؤمنين، وهو بتلك الصفة ولي أمر، كما هي ملكة بريطانيا رئيسة الكنيسة الأنجليكانية. جريمة سعد الدين العثماني توقيعه، بصفته رئيسا لوزراء المغرب، على الاتفاق الثلاثي المؤطر للعلاقة المستقبلية بين المغرب والولايات المتحدة الأمريكية والكيان الصهيوني، وهو الذي كان منذ ربع قرن يعتبر التطبيع إبادة حضارية في مقال ظهر على مجلة الفرقان.

    كانت البداية من بعض مقالات وتحليلات اعتبرت المملكة المغربية مجرد دولة احتلال قايضت دولة احتلال لاستمرار قبضة الاثنتين على الصحراء "الغربية" وفلسطين. أما اعتراف دونالد ترامب بالسيادة المغربية على إقليم الصحراء، في الوقت الضائع من سيادته على البيت الأبيض، فمجرد وهم سيمحوه نهار بايدن الذي سيشرق على أمريكا والعالم في العشرين من شهر يناير المقبل. 

    التاريخ، حسب نفس الكتابات، التي اكتفت بنقل ما تكتبه هآرتس ويديعوت أحرونوت وغيرها من الصحف الصهيونية، دليل على العمالة المغربية للمحور الصهيو ـ أمريكي، فهو الذي زود الكيان الصهيوني بالزاد البشري في أولى أيام بناء دولة الاحتلال، والتقى قادة الكيان ضدا على "الإجماع العربي" وفتح لهم الأبواب لعقد اتفاقيات "السلام"، وسهل على "الخونة" من الفلسطينيين مدّ جسر الخيانة والتفريط في الأرض وفي نضالات الشعب الفلسطيني دماء سالت وسنوات اعتقال دامت وتهجيرا في المنافي طالت.

    اكتفت هذه الكتابات بقراءة مقالات وتحقيقات جرائد اليديعوت أحرونوت والهآرتس وغيرهما من صحف آل صهيون، ونقلت منها الوقائع كما العناوين، وجعلت من تحليلات جون بولتون نبراسا نهتدي به لفهم الماضي والحاضر ومستقبل الصراع في تلك البقعة، التي لا وزن لها، بجنوب المملكة المغربية التي ضمتها بالقوة منذ خمس وأربعين سنة كاملة، حسب السيد بولتون الذي أصبح مرجعا لبعض هذه الكتابات.

    وقتها، حاول الكثير من أبناء الحركة الإسلامية أن يمنوا النفس بموقف رافض من حزب العدالة والتنمية. لكن بيان الأمانة العامة للحزب قطع الشك باليقين في اصطفاف أجهزة الحزب وراء القرار المغربي وتثمينه مع تجاهل الجزء المتعلق بإعادة العلاقات مع الكيان، وترك مسؤولية تصريف موقف القواعد للذراع الدعوي في تبادل أدوار ألفناه منذ زمان. تبادل الأدوار لم يعد مقنعا للحلفاء المفترضين في الجغرافيا العربية والإسلامية، فالقضية بالنسبة إليهم عقائدية لا يمكن لمناورات السياسة أن تقفز عليها. 

    وإذا كان الموقف الطبيعي للعرب وللمغاربة هو رفض التطبيع، فلا يمكن في نفس الوقت تجاهل كيف "اختار" المغرب تأجيل الإعلان إلى ما بعد الانتخابات الأمريكية وهو أعز ما كان يطلبه المرشح دونالد ترامب، وكيف أن الإعلان لم يصاحبه اتصال بين الملك ورئيس الوزراء الإسرائيلي على غير الإعلانات الثلاثة السابقة. ثم إن البيان المغربي أكد على أن الخطوة المغربية عودة إلى ما كان عليه الأمر في 2002، أي فتح مكاتب اتصال وتدشين خط جوي، وهو ما لم يكذبه لا جاريد كوشنر ولا نتنياهو. 

    المغرب في بيانه لم يقدم وعودا للفلسطينيين بل أكد على المبادئ التي يرتكز عليها موقفه من القضية الفلسطينية فلا هو تحدث عن وقف ضم للأراضي أو غيرها، وكلها مقدمات تبدو مطمئنة لمآل ما سيلي من إجراءات تطبيقية على الأرض. بولتون نفسه أقر بأن ما وافق عليه المغرب "ليس واضحا ولم يقل إن الاتفاق يعني علاقات ديبلوماسية كاملة"، وهي مقدمات أولية أكدها التوقيع على الاتفاق الثلاثي بالرباط خارج ما اصطلح على تسميته الاتفاق الإبراهيمي، وإن جاء في سياقه الكرونولوجي.

    توقيع سعد الدين العثماني على الاتفاق كان النقطة التي أنهت أية آمال في رد فعل مناهض من داخل الحزب لتوجه الدولة، التي يرأس زعيمه حكومتها، وزادت تصريحات عبد الإله بنكيران الطين بلة، بالنظر إلى "القدسية" التي صُبغت بها شخصيته عندما عطل تشكيل الحكومة الثانية لأشهر طالت واعتبرت وقتها تحديا للقصر ولأذناب البلاط. 

    بنكيران أكد أن الحزب لا يمكنه خذلان الدولة المغربية في قضيتها الوطنية ممثلة في تأكيد سيادته على الصحراء، وهو نفس الإيمان الذي منع كثيرا من الهيئات الوطنية، التي لا يرقى الشك من مبدئية إيمانها بالقضية الفلسطينية قضية مركزية للأمة، أن تعلن عن رفضها للقرار المغربي إلا باحتشام في أغلب الأحوال.

     

    الإخوة في المشرق العربي لم يبذلوا يوما الجهد المطلوب لفهم الحالة المغربية التي جعلت رئيس الأمن القومي الصهيوني مئير بن شبات، الأمازيغي المغربي، يقدم الولاء لملك المغرب وهو في زيارة رسمية ممثلا للكيان. نفس الحالة جعلت الإسلامي سعد الدين العثماني، الأمازيغي المغربي، يتحمل مسؤوليته السياسية في توقيع الاتفاق مع الكيان الصهيوني

     


    يحلو لبعض المحللين الذين يكتبون من محبرة الشعارات الجاهزة، أن يذكّروا بتاريخ يرى في استعادة المغرب لصحرائه "استعمارا" أتى بعد ضمه للأقاليم الجنوبية على إثر انسحاب المستعمر الإسباني منها. يحاول هؤلاء عبثا إقناعنا أن إسبانيا الفرنكفوية استفاقت ذات صباح فقررت سحب جيشها من الصحراء الممتدة على مساحة 270 ألف كلم مربع، وهي مساحة أكبر من مساحة المملكة المتحدة التي كانت ذات تاريخ إمبراطورية لا تغيب الشمس عنها. 

    والحقيقة أن المغرب لجأ إلى محكمة العدل الدولية لاستصدار حكم يعترف بعلاقات البيعة بين سكان الصحراء والسلاطين المغاربة، ودخل في مفاوضات مع المحتل الإسباني بمدريد، وفق صيغة أقرب ما تكون لصيغة اتفاق غزة أريحا أولا، استعاد بها مدنا تلو الأخرى حتى انتهى المطاف بانسحاب الإسبان من الإقليم كاملا على إثر مسيرة "عودة" خضراء سلمية شارك فيها مئات الآلاف، لينطلق بعدها مسلسل من الاستنزاف بقيادة جبهة البوليساريو المدعومة من أنظمة اليسار العربي من الجزائر حتى سوريا.

    تدعي الجبهة أن المغرب محتل، واستعارة مقولة (احتلال مقابل احتلال) ليس بالأمر الجديد. فالجارة الجزائر دأبت على الإصرار على ذات المفهوم وكرست له الجهد الديبلوماسي والمال والسلاح. وعندما يخرج مسؤولوها اليوم لمعاودة اللعب على نفس الوتر المفلس، محاولة منهم للتغطية على الفشل الديبلوماسي المتواصل في مواجهة الاختراقات المغربية أو القفز على المطالب الشعبية بالتغيير بدعوى الخطر الخارجي على الحدود، يبدو التأكيد بأن من جعل الحدود بين البلدين غير مستقرة هو من بادر بالهجوم على الجار في العام 1963، ثم آوى وسلح البوليساريو لمدة تقارب نصف قرن وحارب بكل ما أوتي من جهد وعلاقات أية مبادرة مغربية لحل النزاع بما فيها محاولاته في منظمة الاتحاد الإفريقي، كما تعامل بمنطق الطرشان أمام اليد الممدودة من المملكة المغربية في أعلى مستوياتها للحوار لدرجة كادت تبدو استجداء.

    الإخوة في المشرق العربي لم يبذلوا يوما الجهد المطلوب لفهم الحالة المغربية التي جعلت رئيس الأمن القومي الصهيوني مئير بن شبات، الأمازيغي المغربي، يقدم الولاء لملك المغرب وهو في زيارة رسمية ممثلا للكيان. نفس الحالة جعلت الإسلامي سعد الدين العثماني، الأمازيغي المغربي، يتحمل مسؤوليته السياسية في توقيع الاتفاق مع الكيان الصهيوني، وهو أعلم من غيره بمرجعيته الإسلامية ومما اقترفت يداه في مقالات الماضي واتفاقات الحاضر. وهي نفس الحالة التي جعلت اليهودي سيون أسيدون، الأمازيغي المغربي، يتزعم كل المظاهرات الداعمة للشعب الفلسطيني والمنددة بالإجرام الصهيوني.

    محاولة اعتبار المغرب مجرد هامش وعدم تفهم قدرة أبنائه في ابتداع طرق تمكنهم من مواءمة قضاياهم الوطنية مع قضايا الأمة وفق أحكام جاهزة تبنى على تاريخ الشرق والجهل بتاريخ الغرب الإسلامي لن يزيد العلاقة بين المشرق والمغرب إلا تنافرا. القراءة المتأنية للواقع المستجد تفترض الإلمام بالوقائع والاستماع للآراء بدل الانغلاق على الذات واعتبارها مركز الكون الذي لا محيد عنه.

    سعد الدين العثماني لم يكن يوما صلاح الدين الأيوبي ولو أخطأ المتحدث في مراسم توقيع الاتفاق بالقصر في نطق اسمه، وتلك أيضا خاصية مغربية تجعل الشاهد على التوقيع مستحضرا في نفسه صلاح الدين.

    جميع المقالات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي "عربي21"
    #

    إسرائيل

    المغرب

    تطبيع

    رأي

    #
    سرفال والباشق وبرخان وتاكوبا.. المهم ألا نغادر إفريقيا!

    سرفال والباشق وبرخان وتاكوبا.. المهم ألا نغادر إفريقيا!

    السبت، 20 فبراير 2021 11:02 ص بتوقيت غرينتش
    كاد الممثل أن يكون "رسولا"

    كاد الممثل أن يكون "رسولا"

    الخميس، 04 فبراير 2021 03:31 م بتوقيت غرينتش
    دونالد ترامب.. لا حاجة لأن تعود بأي طريقة كانت!

    دونالد ترامب.. لا حاجة لأن تعود بأي طريقة كانت!

    الخميس، 21 يناير 2021 03:30 م بتوقيت غرينتش
    من طلب "العلا" سهر الليالي..

    من طلب "العلا" سهر الليالي..

    الخميس، 07 يناير 2021 04:12 م بتوقيت غرينتش
    #
    • تعليقات Facebook
    • تعليقات عربي21


    تحديث الصورة


      بواسطة: ابو زيد الجزائري

      الجمعة، 25 ديسمبر 2020 10:38 ص

      تصحيح معلومة فقط ليست الجزائر التي هاجمت في 1963 في ما يسمي حرب الرمال بل المغرب حاولت الإستحواذ علي منطقة تيندوف و رغم ان كن ما زال نضمد جراحنا من الإستدمار الفرنسي إلا أن المغاربة أخذوا العصا و الركلة و فروا مذلولين و هذا الدرس عليهم ان يستوعبوه لأن جيش التحرير الجزائري في ردة الفعل دخل عشارات كلم في عنه المغرب .. ذل

      بواسطة: رائد عبيدو

      الجمعة، 25 ديسمبر 2020 03:46 م

      تتزايد المقالات وتتنوع الأساليب في تجميل الخيانة، وهذا متوقع، فلكل خائن خصيم، ولكل مجرم ظهير. "فمن يجادل الله عنهم يوم القيامة"؟ وهل يرجون عاقبة غير عاقبة من "كانوا لا يتناهون عن منكر فعلوه"؟

      لا يوجد المزيد من البيانات.

      الأكثر قراءة
      • المغرب يقطع اتصالاته مع السفارة الألمانية في الرباط

        المغرب يقطع اتصالاته مع السفارة الألمانية في الرباط

        سياسة
      • أمير سعودي ينتقد متحدثة البيت الأبيض بسبب "زلة لسان"

        أمير سعودي ينتقد متحدثة البيت الأبيض بسبب "زلة لسان"

        سياسة
      • هل اتخذت مصر خطوة للأمام تجاه تركيا في شرق المتوسط؟

        هل اتخذت مصر خطوة للأمام تجاه تركيا في شرق المتوسط؟

        تركيا21
      • بنكيران يهدد بالانسحاب من حزبه إذا أُقر قانون "الحشيش"

        بنكيران يهدد بالانسحاب من حزبه إذا أُقر قانون "الحشيش"

        سياسة
      • هذه تفاصيل علاقة مستشار بايدن للشرق الأوسط بالإمارات

        هذه تفاصيل علاقة مستشار بايدن للشرق الأوسط بالإمارات

        سياسة
      الفيديو الأكثر مشاهدة
      #
      سرفال والباشق وبرخان وتاكوبا.. المهم ألا نغادر إفريقيا! سرفال والباشق وبرخان وتاكوبا.. المهم ألا نغادر إفريقيا!

      مقالات

      سرفال والباشق وبرخان وتاكوبا.. المهم ألا نغادر إفريقيا!

      سبع سنوات من "الحرب" أكدت أن باريس لم تتلق أي تهديد إرهابي حقيقي مصدره منطقة الساحل، بل صارت هدفا مفتوحا لتنظيمات وذئاب منفردة تستمد أفكارها وأوامرها من الداخل الفرنسي ومن باقي مناطق النزاع بالشرق الأوسط..

      المزيد
      كاد الممثل أن يكون "رسولا" كاد الممثل أن يكون "رسولا"

      مقالات

      كاد الممثل أن يكون "رسولا"

      الحقيقة ستسطع مهما حاولوا إخفاءها، وليس أهم مما ستقترفه ألسنتهم وجوارحهم دليلا على الإجرام المرتكب والتواطؤ المعلن. وكما قال أحمد عيد: يللا يا فنان أعد تمثيل الجريمة.

      المزيد
      دونالد ترامب.. لا حاجة لأن تعود بأي طريقة كانت! دونالد ترامب.. لا حاجة لأن تعود بأي طريقة كانت!

      مقالات

      دونالد ترامب.. لا حاجة لأن تعود بأي طريقة كانت!

      في العشرين من شهر كانون الثاني (يناير) 2021، غادر ترامب البيت الأبيض ودخله جو بايدن، فعادت معه أمريكا لاتفاق باريس للمناخ ولمنظمة الصحة العالمية وألغت قيود السفر بحق مواطني دول إسلامية وبناء الجدار الفاصل مع المكسيك وقد تعود غدا للاتفاق النووي مع إيران.

      المزيد
      من طلب "العلا" سهر الليالي.. من طلب "العلا" سهر الليالي..

      مقالات

      من طلب "العلا" سهر الليالي..

      المشاركة الشعبية في اتخاذ القرار وتكريس حرية الرأي والتعبير نهجا بديلا عن الحكم الفردي طريق لا محيد عنه للالتحاق بركب الحضارة الإنسانية. وقتها سيصبح الحل في عواصمنا لا في واشنطن أو موسكو أو أنقرة أو طهران أو تل أبيب.

      المزيد
      العار في باريس.. فرنسا تمر بأزمة في كل بقاع العالم اليوم! العار في باريس.. فرنسا تمر بأزمة في كل بقاع العالم اليوم!

      مقالات

      العار في باريس.. فرنسا تمر بأزمة في كل بقاع العالم اليوم!

      حظ فرنسا العاثر لم يكن مرتبطا بتحولها مسرحا لهذا الذي وصفته صحف دولية بالعار، بل إن ضحيتي الحادثتين منحدرتان من دول الاستعمار الفرنسي لإفريقيا، الذي ترفض باريس الاعتذار عنه. كلمة زنجي أو أسود ما كان لها أن تحمل معانٍ حاطة من الكرامة الإنسانية لولا الماضي الاستعماري المرادف لاستعباد السود.

      المزيد
      بينوكيو.. إنه عربي بينوكيو.. إنه عربي

      مقالات

      بينوكيو.. إنه عربي

      عندما انتشرت الأخبار، بتواطؤ من الرقابة العسكرية الإسرائيلية وربما بموافقة ولي العهد السعودي، عن اجتماع الأخير ببنيامين نتانياهو ومدير الموساد بأرض نيوم، المدينة "الذكية" السعودية، فيما اعتبر أول لقاء معلن بين مسؤولين سعوديين وإسرائيليين، بادر وزير الخارجية السعودي، فيصل بن فرحان، بعد تردد ساعات،

      المزيد
      ماكرون "رسول" البشرية الجديد! ماكرون "رسول" البشرية الجديد!

      مقالات

      ماكرون "رسول" البشرية الجديد!

      اهتزاز صورة فرنسا العلمانية "الحامية" لحرية المعتقد وعلى الحرية والعدالة والأخوة دفعت السلطات إلى محاولة التدارك، فخاطب ماكرون المسلمين عبر قناة الجزيرة حفاظا على مشاعرهم وتصحيحا للأكاذيب المنقولة على لسانه وهي الموثقة بالصوت والصورة.

      المزيد
      سي السيد! سي السيد!

      مقالات

      سي السيد!

      السيادة هي الكلمة السحرية التي اهتدت إليها "زعامات" ومسؤولو دول الهرولة الجدد

      المزيد
      المزيـد