عربى21
الخميس، 25 فبراير 2021 / 13 رجب 1442
    • الرئيسية

    • سياسة

    • اقتصاد

    • رياضة

    • مقالات

    • صحافة

    • أفكار

    • تركيا21

    • منوعات
      • مدونات عربي21

      • من هنا وهناك

      • عالم الفن

      • تكنولوجيا

      • صحة

      • ثقافة وأدب

      • فلسطين الأرض والهوية

    • lite
  • الرئيسية

  • سياسة

  • اقتصاد

  • رياضة

  • مقالات

  • صحافة

  • أفكار

  • تركيا21

  • منوعات
    • مدونات عربي21

    • من هنا وهناك

    • عالم الفن

    • تكنولوجيا

    • صحة

    • ثقافة وأدب

    • فلسطين الأرض والهوية

  • lite
آخر الأخبار
  • MEE: إسرائيل قلقة من الانتخابات الفلسطينية.. ماذا عن عباس؟
  • الغارديان: دعوات لبايدن بمعاقبة السعودية بسبب خاشقجي
  • قيادي بفتح لـ"عربي21": هذا ما يجب على عباس فعله تجنبا للفشل
  • اتفاق بين الهند وباكستان على وقف إطلاق النار في كشمير
  • مرشح بايدن لرئاسة CIA يعلن تلقيه هدايا من سفير الرياض
  • صحيفة: نهج بايدن يزيد من فرص الحرب الإسرائيلية-الإيرانية
  • قفزة بثروات الأغنياء بعام كورونا.. و131 مليونا سقطوا في الفقر
  • "موديز" تتوقع نمو اقتصاد تركيا 5%.. و"فيتش" تشيد بأدائه
  • رئيس حكومة أرمينيا يقيل قائد الجيش ويتحدث عن محاولة انقلاب
  • ضغوط دولية متواصلة على جيش ميانمار لإنهاء الانقلاب
    الرئيسيةالرئيسية > مقالات > قضايا وآراء

    لا للانتقاص من مغربية الصحراء.. ولا مساومة على فلسطين

    عدنان حميدان
    # الأربعاء، 16 ديسمبر 2020 11:02 ص بتوقيت غرينتش
    0
    لا للانتقاص من مغربية الصحراء.. ولا مساومة على فلسطين
    هل يحق لرئيس لجنة القدس في منظمة التعاون الإسلامي، الملك محمد السادس ملك المغرب، أن يطبع العلاقة مع دولة الاحتلال الغاصب التي جعلت القدس عاصمة لها مقابل اعتراف ترامب "الراحل" من السلطة بعد نحو شهر بمغربية الصحراء؟

    وبغض النظر عن الانتقادات الكثيرة الموجهة لهذا الاعتراف، فإنني كفلسطيني أؤمن بأهمية وحدة الدول العربية والإسلامية في سبيل تحرير فلسطين ورفعة هذه الأمة وكرامتها، أرفض المساومة على وحدة التراب الوطني المغربي أو تعزيز انقسام أي إقليم عن بلده، فتقسيم المقسم وتجزئة المجزأ كارثة خيّمت على بلادنا في أكثر من بقعة جغرافية، ولا تخدم سوى الدول الغربية التي تلعب على هذه التناقضات وتستفيد من تجارة السلاح.

    "أنا وأخوي على ابن عمي وانا وابن عمي ع الغريب".. تردد هذا المثل على أفواهنا كثيرا في الآونة الأخيرة، فلو عكسناه لوجدناه يصف حال الشرق الأوسط: "أنا والغريب ع أخوي وابن عمي".

    ترامب شخصيا يسارع لبيع المغرب المزيد من الأسلحة مقابل نحو مليار دولار، وفِي النهاية يوجه الأخ سلاحه لأخيه، والرابح الأكبر هم تجار الحروب ودعاة الخراب.

    أما القدس خاصة وفلسطين عامة، فالحزن يخيم عليها وقد انفرط عقد أشقائها، وباتوا يباركون لمن اغتصبها فعلته الشنعاء ويرحبون بِه شخصا طبيعيا بينهم. وكلٌ يسعى لمكاسب هزيلة، فالسودان يعدونه برفع اسمه من قائمة الإرهاب! والإمارات بالسماح لها بشراء طائرات عسكرية، والبحرين لا حول لها ولا قوة أصلا لتقرر أو تختار، ثم المغرب الذي ساهم بإضعاف بايدن سياسيا قبل أن يحكم بانتزاع ورقة كان يمكن أن يعمل عليها في النزاع بين المغرب والجزائر وفِي التعامل مع دولة الاحتلال ذاتها.

    الشعب المغربي بوصلته واضحة، والتطبيع مع الكيان الصهيوني مرفوض لدى الشعب بشكل لا تهاون فيه، ولكن المثير للشفقة والقلق في آن واحد موقف حزب العدالة والتنمية "الحاكم" ممثلا برئيسه رئيس الحكومة سعد الدين العثماني، الذي رفض التطبيع بشكل حاسم من قبل، ولكنه توارى اليوم واختار الاختباء تحت عباءة الملك!! ولا يُستبعد أن يمثله بتوقيع اتفاقيات مع الاحتلال سواء في الرباط أو في القدس المحتلة!

    يصر الإسلاميون (وأنا معهم) على رفض تخيل هذا المشهد فضلا عن تقبله، ولا يزالون يأملون انسحاب العثماني وفريقه حفظا لماء وجهه، ولا قيمة لبيانات شبيبة الحزب في إدانة التطبيع ولا حتى الحزب نفسه إن لم تترجم عمليا على الأرض بالانسحاب من الحكومة.

    وفي السياق هناك سؤال يفرض نفسه: لماذا يتجاوز بعض الإسلاميين عن تطبيع العدالة والتنمية في تركيا ويرفضون تطبيع العدالة والتنمية في المغرب؟ والجواب بسيط، حيث أن التطبيع مبدئيا مرفوض من الجميع عربا كانوا أو أتراكا، ولكن هناك فرق بلا شك بين نظام مطبّع تاريخيا مثل تركيا العلمانية، وعليه فعلى أردوغان وفريقه التعامل مع إرث خمسين عاما من ذلك، وبين نظام ملكي يعلن الإسلام مرجعه رسميا ويتمتع الحاكم فيه بصفة "أمير المؤمنين " ويرأس لجنة القدس على مستوى العالم الإسلامي! وقد كرر رئيس وزرائه الإسلامي سعد الدين العثماني رفضه المطلق للتطبيع فيما مضى! والأنكى أن التاريخ سيسجل اسم العثماني وإخوانه في العدالة والتنمية مقرونا بعودة العلاقات مع الاحتلال في عهدهم وفي ظل حكومتهم! والتي قد تكون - إن لم يأخذوا موقفا - آخر حكومة لهم؛ فشعبيتهم بتراجع كبير، وقد يكون تطبيعهم المسمار الأخير في نعش حقبة تمتعهم بالأغلبية البرلمانية في البلاد.

    وهنا لا بد من كلمة لمن يتحدثون عن إكراهات السياسة وتبعات الدخول في دهاليزها، بحيث يبررون وفق حسابات الربح والخسارة التعامل مع الموقف للحفاظ على وجود الحزب ذي المرجعية الإسلامية في رأس السلطة، وهذا الميزان خاسر من عدة أوجه: أولها أن رئاسة الحكومة في المغرب محدودة الصلاحية، فالخارجية والدفاع وحتى الداخلية بيد الملك لا بيد رئيس الحكومة. وثانيا، فالنظام في المغرب ليس قمعيا بالصورة التي عليها نظام السيسي، ولهذا فإن انسحاب العثماني وإخوانه من المشهد لن يقابل باستئصالهم أو الزج بهم في السجون وحظر نشاطهم السياسي. وأما ملف الصحراء فإن هذا الاعتراف لن ينهي النزاع المسلح مع انفصاليي البوليساريو فيها؛ وعليه فالحسابات السياسية على المستوى الداخلي في الحزب أو على مستوى إدارة الدولة لن تتأثر كثيرا بانسحابهم من المشهد، إلا إذا كان بريق السلطة وسجادها الأحمر وامتيازاتها المالية قد خطف الأنظار ولم يعد هناك مجال للتفكير بالذات بعيدا عنها.

    وفي النهاية نبقى نكرر أن الصحراء مغربية وفلسطين عربية إسلامية ولا مجال للتفريط في الصحراء فضلا عن التنازل عن فلسطين، ومن المعيب ربط التفريط بأحدهما مقابل الاعتراف بالآخر، ولا يقبل أن ترد علي بتصريحاتك المتناقضة بينما أنا أشاهد فعل يديك على الأرض.

    فتطبيع المغرب من شأنه أن يكسر الجليد ويمهد الطريق لجر جيرانه إلى قعر المستنقع الذي غرق به غيرهم..
    جميع المقالات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي "عربي21"
    #

    المغرب

    فلسطين

    العدالة والتنمية

    محمد السادس

    التطبيع

    #
    ماذا قدّم عباس لحماس؟

    ماذا قدّم عباس لحماس؟

    الأربعاء، 24 فبراير 2021 02:45 م بتوقيت غرينتش
    لماذا يستمر عباس في معاقبة غزة؟!

    لماذا يستمر عباس في معاقبة غزة؟!

    الأربعاء، 27 يناير 2021 12:59 م بتوقيت غرينتش
    التاجر الذي لم يلتقط الإشارة

    التاجر الذي لم يلتقط الإشارة

    الأربعاء، 20 يناير 2021 04:00 ص بتوقيت غرينتش
    الإسلاميون وفلسطين.. من يستفيد من الآخر؟!

    الإسلاميون وفلسطين.. من يستفيد من الآخر؟!

    الأربعاء، 13 يناير 2021 02:10 م بتوقيت غرينتش
    #
    • تعليقات Facebook
    • تعليقات عربي21


    تحديث الصورة


      لا يوجد تعليقات على الخبر.

      الأكثر قراءة
      • CNN: قتلة خاشقجي استخدموا طائرتين يملكهما ابن سلمان (وثائق)

        CNN: قتلة خاشقجي استخدموا طائرتين يملكهما ابن سلمان (وثائق)

        سياسة
      • رونالدو يرسل قطه "النادر" للعلاج بإسبانيا بعد دهسه بسيارة

        رونالدو يرسل قطه "النادر" للعلاج بإسبانيا بعد دهسه بسيارة

        رياضة
      • NYT تكشف تفاصيل لقاء الأسد بصحفيين.. "طلب إلغاء برامج طعام"

        NYT تكشف تفاصيل لقاء الأسد بصحفيين.. "طلب إلغاء برامج طعام"

        صحافة
      • جسم غريب يحلق فوق طائرة ركاب أمريكية

        جسم غريب يحلق فوق طائرة ركاب أمريكية

        من هنا وهناك
      • السماح بارتداء "البكيني" للسيدات في بطولة دولية بقطر

        السماح بارتداء "البكيني" للسيدات في بطولة دولية بقطر

        رياضة
      الفيديو الأكثر مشاهدة
      #
      ماذا قدّم عباس لحماس؟ ماذا قدّم عباس لحماس؟

      مقالات

      ماذا قدّم عباس لحماس؟

      ماذا قدّم عباس لحماس؟ ولماذا كل هذه المجاملات؟ فتارة الإشادة بعباس وتارة أخرى باتفاق القاهرة، وثالثة هي أنكى تمثلت بالاعتماد على وزير المخابرات المصري عباس كامل ومن خلفه عبد الفتاح السيسي بتوفير ضمانات إنجاح الاتفاق!

      المزيد
      قيس سعيّد والمصيبة الكبرى قيس سعيّد والمصيبة الكبرى

      مقالات

      قيس سعيّد والمصيبة الكبرى

      ربط البعض بينه وبين ترامب في الجمع بين الشعبوية والأنا المتضخمة، والتي تتجاوز الثقة إلى درجة الغرور

      المزيد
      فاجعة طنجة.. وكشف المستور فاجعة طنجة.. وكشف المستور

      مقالات

      فاجعة طنجة.. وكشف المستور

      اذا لو كان ذلك المكان يضم مقرا لحراك مثل حراك الريف، هل ستغض الدولة وأجهزتها الطرف عنهم؟! وهل يمكن أن يتجاهل وجودهم الموظف المعني بعد رشوة صغيرة؟! بالتأكيد لا، فهذا خط أحمر لا تهاون به

      المزيد
      الإسلاميون وجرائم العنف المجتمعي الإسلاميون وجرائم العنف المجتمعي

      مقالات

      الإسلاميون وجرائم العنف المجتمعي

      نحتاج تحركا عاجلا من أجل قيام مؤسسات محترمة تعنى بالمرأة وتوفر للمعنّفة المساعدة الاجتماعية والقانونية اللازمة

      المزيد
      لماذا يستمر عباس في معاقبة غزة؟! لماذا يستمر عباس في معاقبة غزة؟!

      مقالات

      لماذا يستمر عباس في معاقبة غزة؟!

      آن الأوان أن يصلح محمود عباس خطأه التاريخي تجاه غزة بالإجراءات العقابية ضدها، ولا يجعل ذلك أشبه بجزرة يرفعها حاليا في سبيل انتخابه وقوائمه؛ فإن فعلتم وانتخبتم رفعت العقوبات عنكم وإلا فالويل لكم..

      المزيد
      التاجر الذي لم يلتقط الإشارة التاجر الذي لم يلتقط الإشارة

      مقالات

      التاجر الذي لم يلتقط الإشارة

      التاجر الذكي يعيد ترتيب أوراقه هذه اليوم

      المزيد
      الإسلاميون وفلسطين.. من يستفيد من الآخر؟! الإسلاميون وفلسطين.. من يستفيد من الآخر؟!

      مقالات

      الإسلاميون وفلسطين.. من يستفيد من الآخر؟!

      كان هذا الخطاب رافعا لشعبية الإسلاميين، ومساهما رئيسا في التفاف الجماهير حولهم والتصويت لهم كلما سنحت فرصة لانتخابات حرة ونزيهة، فاستفاد الإسلاميون من رفع لافتة فلسطين انتخابيا وجماهيريا، كما استفادت القضية من اهتمامهم بها

      المزيد
      لإنجاز مختلف في 2021 لإنجاز مختلف في 2021

      مقالات

      لإنجاز مختلف في 2021

      خمسة مجالات لا غنى عنها في طريق الإنجاز والتغيير الشخصي لمن أراد ذلك: روحيا وصحيا وتعليميا واجتماعيا وماديا..

      المزيد
      المزيـد