هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
تنكأ اليوم جراح الجزائر بعودة رفات وجماجم شهداء المقاومة الشعبية العظام من أمثال الشهداء بوزيان القلعي الذي أعدمته فرنسا عام 1876 والشريف بوبغلة والشريف بوقديدة. نحو 170 عامًا على اختطاف الجثامين والجماجم وعرضها في متاحف فرنسا. تحية لروحهم الطاهرة ولكل شهداء التحرر من الاستعمار pic.twitter.com/Py8tAbhICY
— Dr. Ramy Abdu| د. رامي عبده (@RamAbdu) July 3, 2020
#الجزائر🇩🇿 تتمكن من إسترجاع 24 رفات لقادة المقاومة الشعبية.
— سامي قاسمي (@SamyKasmiSKY) July 2, 2020
الرفات ستصل في الساعات القليلة القادمة على متن طائرة عسكرية.
التحركات الدبلوماسية في الطريق الصحيح بانتظار الحصول على الأرشيف والاتجاه نحو تجريم الاستعمار ودفع التعويضات للضحايا.
المجد والخلود لشهدائنا الأبرار 🤲 pic.twitter.com/93BWCGJTfK
بعد 170سنة على استشهادهم #الجزائر تسترجع من #فرنسا جماجم شهداءالمقاومة الشعبية،رفات الشهداء ستعود إلى الوطن في موكب عسكري غداً تزامناً مع الذكرى ال58 للاستقلال،ستحلق الطائرات العسكرية في العاصمة تخليدا لأرواح الشهداء الذين قطع الاستعمار رؤوسهم واحتجزها لنحو قرنين رحم الله الشهداء pic.twitter.com/3ZuwIGaBMJ
— Ouchait مريم بلعالية Meriem Belalia (@ouchaitmeriem) July 2, 2020
المشاهد التي لن ينساها كل جزائري
— AHMED HAFSI - حفصي أحمد (@hafsi_ahmed1) July 3, 2020
لحظة استقبال رفات الشهداء بعد اكثر من 100 سنة من وضع جماجم رموز المقاومة في متحف باريسي
..تحيا الجزائر
بكل فخر واعتزاز #الجزائر pic.twitter.com/xkWP2clk8Q
في عرض عسكري بالعاصمة، عودة رفات وجماجم 24 مجاهدًا جزائريًا الى الجزائر بعد حرمانهم من حقهم في الدفن لأكثر من قرن pic.twitter.com/MCyserzM92
— مجلة ميم (@MeemMagazine) July 3, 2020
رفات 24 من قادة المقاومة الجزائرية يعود إلى تراب الوطن بعد 170 عاماً من عرضه المتحفي السادي في باريس، عاصمة النور: كيف يمكن نسيان إجرام فرنسا وميراثها الدموي في الجزائر وغيرها من دول آسيا وإفريقيا؟
— Basheer Nafiبشيرنافع (@BasheerNafi) July 3, 2020
نعم لاسترجاع رفات الشهداء،تلك أمانة الآباء في أعناق الأبناء،نريد محاكمة دولية لجرائم خرنسا،واعتذارا رسميا وتعويضات مادية،وكفا عن تشجيع الشراذم والحركى،ومن يستهدفون وحدة بلادنا في إعلامها المسموم،نريد اللغة الانجليزية بدل الخرنسية. pic.twitter.com/ESsLdvSzWq
— محمد دحو (@mohamedahou20) July 2, 2020
وعقدنا العزم أن تحيا الجزائر.
— sireena (@sireenadk_) July 3, 2020
الحمد لله الذي بنعمته تتم الصالحات .
وعاد الابطال الى أرضهم، لتتزين بهم الجزائر ويزداد عطر ترابها المروي بدمائهم.
دموع الحزن مع دموع الفرح.
لله ألف شكر وألف حمد أن أبقانا الى هذا اليوم لنفرح بعودة رفات شهدائنا وأجدادنا. pic.twitter.com/ZojDRlsVvG