عربى21
السبت، 17 أبريل 2021 / 05 رمضان 1442
    • الرئيسية

    • سياسة

    • اقتصاد

    • رياضة

    • مقالات

    • صحافة

    • أفكار

    • تركيا21

    • منوعات
      • مدونات عربي21

      • من هنا وهناك

      • عالم الفن

      • تكنولوجيا

      • صحة

      • ثقافة وأدب

      • فلسطين الأرض والهوية

    • lite
  • الرئيسية

  • سياسة

  • اقتصاد

  • رياضة

  • مقالات

  • صحافة

  • أفكار

  • تركيا21

  • منوعات
    • مدونات عربي21

    • من هنا وهناك

    • عالم الفن

    • تكنولوجيا

    • صحة

    • ثقافة وأدب

    • فلسطين الأرض والهوية

  • lite
آخر الأخبار
  • هل يصلح علم النفس الحديث لدراسة حياة الأنبياء العاطفية؟
  • تقرير: ما علاقة بيان المتقاعدين الأتراك بالتوتر بين روسيا وأمريكا؟
  • مقتل 3 مسلحين من جماعة "أبو سياف" المؤيدة لداعش بالفلبين
  • متجر بريطاني يحذر من تمر أردني "ملوث".. وعمّان توضح
  • السلطات السودانية تعلن اعتقال عدد من منتسبي نظام البشير
  • مواجهة حارقة بين برشلونة وبيلباو في نهائي كأس ملك إسبانيا
  • قانون للكونغرس يربط مساعدات الاحتلال باحترام حقوق الفلسطينيين
  • "الحوثي" تعلن قصف "هدف حساس" بقاعدة الملك خالد بالسعودية
  • عراقيون يرفضون التصميم الجديد لجامع النوري التاريخي بالموصل
  • عائلات الأسرى الفلسطينيين تترقب "صفقة تبادل" تجمعها بأبنائها
    الرئيسيةالرئيسية > مقالات > كتاب عربي 21

    انتخابات نقابة المحامين المصريين: الدروس والعبر!

    سليم عزوز
    # الجمعة، 20 مارس 2020 03:38 م بتوقيت غرينتش
    2
    انتخابات نقابة المحامين المصريين: الدروس والعبر!
    ما أشبه الليلة بالبارحة!

    فالليلة سقط "سامح عاشور" مرشح السلطة في مصر لمنصب نقيب المحامين، والذي ظل يشغل هذا الموقع منذ عام 2001، لم تقطعها سوى دورة واحدة غير مكتملة لمنافسه "حمدي خليفة" ولمدة عامين فقط (2009- 2011). وقد فاز "رجائي عطية" بالموقع بعد محاولات عدة فاشلة، وهو من نافس "عاشور" لأكثر من دورة ولم يحالفه الحظ، حتى في الدورة التي سقط فيها، فقد سقط معه، ليصدق في "خليفة" الفائز بدون حضور أو كاريزما قول القائل: ويفوز باللذات كل مغامر!

    أما البارحة فقد شهدت نقابة الصحفيين المجاورة لنقابة المحامين في شارع عبد الخالق ثروت بوسط العاصمة المصرية، سقوط مرشح السلطة "ضياء رشوان"، ونجاح المرشح المستقل "يحيي قلاش" في الموقع. كان هذا في آذار/ مارس 2015 بعد أقل من عامين من وقوع الانقلاب العسكري، وأقل من عام من حكم السيسي. وكانت نتيجة الانتخابات صادمة لكاتب بحجم الراحل محمد حسنين هيكل، فكان مشغولاً في اتصالاته بالصحفيين المراقبين للانتخابات لسؤالهم عن دلالة ذلك من وجهة نظرهم، وكانت دلالته عنده هو أنه تصويت ضد نظام الحكم، وقد كان مؤيداً هو لهذا النظام وداعماً له، وهذا مصدر شعوره بالانزعاج الشديد!

    صحيح أن "رشوان" عاد مرة أخرى لموقع نقيب الصحفيين بعد أربع سنوات، لكن هذا تم بانتخابات أقرب للاستفتاء، وبعد تدخل أجهزة الدولة بمنع وجود منافسة حقيقية له، بالتدخل بالضغط على المنافسين المحتملين، ومنعهم من الترشح ابتداء. حدث هذا مع "النقيب الحالي" وقتئذ "عبد المحسن سلامة"، كما حدث مع "يحيى قلاش" نفسه، الذي انسحب من عملية الترشح في وقت لا يسمح لآخرين بالجاهزية والترشح. ويقال إن "تفاهمات" جرت معه لعدم منافسة مرشح السلطة، ورئيس الهيئة المصرية للاستعلامات!

    ومن الملاحظ أن تدخل السلطة المباشر وصل إلى حد تمرير صلاحية مرشحها للترشيح بحكم قضائي، مع مخالفة ذلك لقانون النقابة، الذي يشترط لاستمرار العضوية فيها أن يكون العضو صحفياً محترفاً لا يعمل في وظيفة أو مهنة أخرى، وبمقتضى هذا النص أسقطت نفس المحكمة اسم صلاح عبد المقصود، وزير الإعلام حينها، من كشوف الجمعية العمومية.

    ليس معارضاً:

    الفائز بموقع نقيب المحامين ليس معارضاً، كما أنه لا يعبر عن تيار الاستقلال في النقابة، فضلاً عن أنه ليس بعيداً عن السلطة. صحيح أنه محسوب على نظام مبارك، باعتباره المحامي السابق لنجليه في القضية المرفوعة منهما ضد مجلة "المجلة" السعودية، لكنه يتقرب للنظام الجديد بالنوافل، ويتذكر الآن ما كان دعاية سلبية ضده قبل الانقلاب العسكري، وهو أنه كان ضابطاً سابقاً في الجيش، وبعد الانقلاب العسكري صار كثيرون يتذكرون ولو مرحلة التجنيد الإلزامي التي قضوها في الجيش!

    وزاد "رجائي عطية" على ذلك بارتكابه "الحرام الوطني" بدفاعه عن سعودية جزيرتي "تيران وصنافير"، لكن السلطة لم تعتبره مرشحها، وتعاملت مع "سامح عاشور" على أنه المرشح المختار، ووصل تبنيها له إلى حد قيامها بتعديل "نص مقدس" في قانون المحاماة، ينص على عدم جواز الترشح لمنصب نقيب المحامين لمن شغل المنصب لدورتين متصلتين!

    ويدرك المحامون طبيعة الأمر، التي تتمثل في أن "عطية"، حتى في زمن مبارك، ورغم أن الحزب الوطني في تصرف غير مسبوق سماه مرشحاً له في أول انتخابات خاضها في سنة 2001، إلا أن هذه قسمة مبارك في ما يملك، لكن ولأنه لم يكن يهتم بالتفاصيل، فقد كان "رجائي عطية" لا يروق لرجاله المسؤولون عن ملف النقابة (رئيس البرلمان، ووزير العدل، فضلا عن كمال الشاذلي) فقد دعموا سامح عاشور، وعندما لم يكن له الحق في الترشح بعد دورتين متصلتين، أقر البرلمان تعديلات على قانون المحاماة، مكنته من الترشح لدورة ثالثة، مع عدم الاقتراب من نص الدورتين، وذلك باستحداث مادة في القانون تقول إن بداية دورته تحسب بإقرار التعديلات، فسقطت الدورة الأولى من الحساب!

    وقد تم تفصيل هذا النص له و"على مقاسه"، مع وجود "رجائي عطية" بقربه من السلطة ممثلة في رأسها، وخاض عاشور الانتخابات لدورة ثالثة لكنه سقط، وكان سقوطه رسالة للسلطة لا تخطئ دلالتها!

    الخلفية العسكرية للجديد:

    ورغم الطبيعة السلطوية والخلفية العسكرية لرجائي عطية، فإن المجلس العسكري قرب سامح عاشور بعد الثورة، مع أنه ناصري وينازع على رئاسة الحزب العربي الناصري. وفي عهد عبد الفتاح السيسي جامله النظام بتعديل "النص المقدس"، عندما اقتربت ولايته الثانية من الانتهاء، ليصبح من حقه الترشح، وكانت المجاملة الثانية في تمديد مدة الولاية الثانية له حتى يستعد للانتخابات الجديدة!

    ومن هنا فقد كان سقوطه موجهاً للسلطة التي تسبغ عليه الرعاية، وتصنعه على عينها، ولو أدى الأمر إلى أن تمتد يدها لنص في القانون كان من المحرم الاقتراب منه. وانتخب المحامون "رجائي عطية" رغم تحفظاتهم الكثيرة عليه، والتي حالت دون فوزه في دورات سابقة، منافساً لذات المرشح الذي جاملته السلطة أكثر مما ينبغي مع وجود البديل الذي هو قريب من النظام بطبعه والذي صار فوزه رسالة لها، تماما كما كان فوز يحيي قلاش رسالة للسلطة، وصلت للأستاذ هيكل فأزعجته على موقف الناس من سلطة هو ينحاز لها وساهم في تمكينها من الحكم بدعمه ورعايته للانقلاب العسكري!

    ولم يكن "يحيي قلاش" في عداء مع السلطة القائمة، ولم تعاد توجهه الفكري، فهو "وضياء رشوان" أبناء معمودية واحدة، فهما ينتميان للفكر الناصري، وإن كان الأخير أقرب للسلطة، وهو مرشحها، في حين أن الأول أقرب للنقابة وأكثر التصاقاً بالمهنة!

    في الانتخابات البرلمانية التي جرت سنة 2000، كأول انتخابات تحت الاشراف القضائي، لم تجد الجماهير مرشحين جادين من أحزاب المعارضة، التي لم تكن مستعدة لهذه الخطوة، فصوتوا لصالح من استبعدهم الحزب الوطني من الترشيح على قوائمه من نوابه القدامى. الأمر نفسه تم في الانتخابات التالية وإن كان الاخوان قد استعدوا لها، وفي الحالتين كان تصويتا كاشفاً عن رفض السلطة القائمة!

    هل وصلت الرسالة؟!
    جميع المقالات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي "عربي21"
    #

    مصر

    انتخابات

    الصحفيين

    نقابات

    المحامين

    #
    قيس سعيد.. وأحمد فهمي.. ومعهما حمزة البسيوني!

    قيس سعيد.. وأحمد فهمي.. ومعهما حمزة البسيوني!

    الإثنين، 12 أبريل 2021 05:50 م بتوقيت غرينتش
    الناسخ والمنسوخ في كلام السيسي!

    الناسخ والمنسوخ في كلام السيسي!

    الإثنين، 05 أبريل 2021 11:43 ص بتوقيت غرينتش
    حديث المصالحة!

    حديث المصالحة!

    الإثنين، 22 مارس 2021 03:59 م بتوقيت غرينتش
    مصير المعارضة المصرية في تركيا!

    مصير المعارضة المصرية في تركيا!

    الإثنين، 15 مارس 2021 02:58 م بتوقيت غرينتش
    #
    • تعليقات Facebook
    • تعليقات عربي21


    تحديث الصورة


      بواسطة: هيمن الخطابي

      الجمعة، 20 مارس 2020 07:17 م

      الإغراق في الاهتمام بتفاصيل وخلفيات الصراع بين المتسلقين على المناصب ومراكز النفوذ والمصالح في دولة السيسي الانقلابية الجديدة لا يضيف الكثير، فهو تكرار لذات الأساليب التي استخدمها أمثالهم منذ انقلاب 1952، والأدهى أن ينتظر البعض الخير من بعضهم، فكلهم متشابهون في درجة الانتهازية وتكريس المصالح الشخصية ولو على حساب المصالح الوطنية والقيم الأخلاقية، واصطفافهم حول المنظومة الانقلابية القائمة وصوتهم العالي في تأييدها والإشادة بإنجازاتها والدفاع عنها ليست بدليل على قوة ترابطهم حولها وإيمانهم بها، فأمثال هؤلاء سرعان ما ينفضون عنها عند أول بادرة لرياح مضادة، وما انهيار الحزب الوطني الديمقراطي بين عشية وضحاها، وتفكك الاتحاد الاشتراكي العربي من قبله ليس عنا ببعيد، وهي نماذج لهشاشة هذا التكاتف الظاهر، ورجائي عطية ليس إلا نموذج آخر لهؤلاء الانتهازيين، فهو كهل قد جاوزه الزمان وما زال يأمل لنفسه بطول العمر، والرجل في مقالاته المملوئة بالعبارات الفخيمة الخاوية المعنى يبدوا وكأنه بدأ يعاني من خرف الشيخوخة، واستعانة النظام الانقلابي بأمثاله من الفسدة الفسقة الفجرة ممن أفنوا حياتهم في تأييد كل صاحب سلطة، دليل إفلاس ذلك النظام الانقلابي والمصطفين حوله، وقرب انهياره وانهيارهم معه، فهم كالخشب المسندة، وما بنوه أوهى من بيت العنكبوت.

      بواسطة: تصحيح!

      السبت، 21 مارس 2020 11:49 ص

      لم ينس الكاتب طبعة وكشف عن خبيئة نفسه في الجملة الأخيرة من مقاله تجاه الإخوان. لا بد أن يتضمن أي مقال لسليم عزوز اللمز والغمر في قناة الإخوان. وهو ما ظهر في هذا المقال حين أوحى بأن فوز الإخوان في انتخابات 2005 كان من باب الاعتراض على السلطة وأحب أن أؤكد له ما لا يحتاج إلى تأكيد، رغم أن الإخوان أولى مني بالدفاع عن أنفسهم، وهو أن الناس انتخبوا الإخوان لأنهم يؤيدونهم، ولا تستطيع أن تنكر أن شراسة الخسيسي ومن قبله كل الطغاة ضد الإخوان، وخاصة على الساحة السياسية وخاصة الانتخابات، هي بسبب وجود تأييد واسع لهم في صفوف الشعب. أنت تعرف ذلك وجميع تيارات اليسار والناصر والعلمانية والطغاة يعرفون ذلك، ولكنكم ترفضون الاعتراف بما هو واضح وضوح الشمس. قل موتوا بغيظكم!

      لا يوجد المزيد من البيانات.

      الأكثر قراءة
      • اليمين المتطرف بفرنسا "غاضب" بعد اعتذار "إيفيان" للمسلمين

        اليمين المتطرف بفرنسا "غاضب" بعد اعتذار "إيفيان" للمسلمين

        صحافة
      • إغلاق مراكز القرآن في قبرص التركية يثير غضبا.. أردوغان يعلق

        إغلاق مراكز القرآن في قبرص التركية يثير غضبا.. أردوغان يعلق

        تركيا21
      • البنتاغون يؤكد مشاهد لأجسام طائرة غامضة (فيديو)

        البنتاغون يؤكد مشاهد لأجسام طائرة غامضة (فيديو)

        سياسة
      • البرهان يتحدث عن فصل الدين عن الدولة وتسليم البشير

        البرهان يتحدث عن فصل الدين عن الدولة وتسليم البشير

        سياسة
      • ليفربول يخطط لاستعادة نجمه السابق لخلافة صلاح

        ليفربول يخطط لاستعادة نجمه السابق لخلافة صلاح

        رياضة
      الفيديو الأكثر مشاهدة
      #
      قيس سعيد.. وأحمد فهمي.. ومعهما حمزة البسيوني! قيس سعيد.. وأحمد فهمي.. ومعهما حمزة البسيوني!

      مقالات

      قيس سعيد.. وأحمد فهمي.. ومعهما حمزة البسيوني!

      كيف تحول قيس سعيد إلى هذه الشخصية المحنطة، فهل يعقل أنه كان ذلك ومع هذا تحمس له تلاميذه في الجامعة؟!

      المزيد
      الناسخ والمنسوخ في كلام السيسي! الناسخ والمنسوخ في كلام السيسي!

      مقالات

      الناسخ والمنسوخ في كلام السيسي!

      لن ننتظر كثيراً لنعرف الناسخ من المنسوخ في كلام السيسي..

      المزيد
      كامل الوزير.. لا تحسبوه شراً لكم! كامل الوزير.. لا تحسبوه شراً لكم!

      مقالات

      كامل الوزير.. لا تحسبوه شراً لكم!

      إنها نفس نظرية "البلف" لصاحبها "كامل الوزير"، وزير النقل، عندما بادر بإعلان أن هناك من عبثوا في "فرامل الطوارئ" فأفسدوا "البلف" الأمر الذي نتج عنه الحادث، ومن ثم أعلن في بيان رسمي أن مجهولين يقفون خلفه، فاستشعر النائب العام الأزمة، ومن ثم طلب في بيان رسمي من كافة الجهات التوقف عن استباق التحقيقات

      المزيد
      حديث المصالحة! حديث المصالحة!

      مقالات

      حديث المصالحة!

      الأمر يتوقف على غياب محمد بن زايد!

      المزيد
      مصير المعارضة المصرية في تركيا! مصير المعارضة المصرية في تركيا!

      مقالات

      مصير المعارضة المصرية في تركيا!

      إذا كانت القاهرة مقبلة على المصالحة، فلماذا ردة الفعل المتعالية، سواء في تصريحات وزير الخارجية المصري، أو في الإعلام الرافض لهذا المصالحة؟!

      المزيد
      برود العلاقات المصرية السعودية! برود العلاقات المصرية السعودية!

      مقالات

      برود العلاقات المصرية السعودية!

      لم يكن الأمر بحاجة إلى تحميل حوار السفير أحمد القطان أكثر مما يحتمل للتوصل إلى أن العلاقات المصرية السعودية صارت فاترة إلى درجة البرودة، أكثر من أي وقت مضى!

      المزيد
      الدولة الضُرة! الدولة الضُرة!

      مقالات

      الدولة الضُرة!

      القانون في حال اقراره قد ضرب عصفورين بحجر، فمن ناحية مثّل رافداً لجمع الجبايات من الناس، فلا يوجد أمام السيسي من سبيل إلا أن يضع يده في جيوب المصريين للاستيلاء على ما فيها، و"التفنن" في ذلك، ومن ناحية أخرى حتى يدغدغ به المشاعر الجياشة للخواجة بايدن

      المزيد
      الإمارات تشتري الترام! الإمارات تشتري الترام!

      مقالات

      الإمارات تشتري الترام!

      بعد الثورة كان هناك كثيرون قدموا أنفسهم على أنهم مصريون يعملون في الخارج، وفي دول غربية، ويبدون استعدادهم لتمويل صحف وأحزاب، وبدا لي أنهم يستكشفون الأجواء ويدرسون الحالة، ولم أنشغل وقتئذ بسؤال من وراء هؤلاء؟!

      المزيد
      المزيـد