عربى21
الجمعة، 06 ديسمبر 2019 / 08 ربيع الثاني 1441
    • الرئيسية

    • سياسة

    • اقتصاد

    • رياضة

    • مقالات

    • صحافة

    • أفكار
      • تغطيات

      • كتب

      • أفكار

    • مصـر

    • عربي21 TV

    • المزيد
      • مدونات عربي21

      • من هنا وهناك

      • عالم الفن

      • تكنولوجيا

      • صحة

      • ثقافة وأدب

  • الرئيسية

  • سياسة

  • اقتصاد

  • رياضة

  • مقالات

  • صحافة

  • أفكار
    • تغطيات

    • كتب

    • أفكار

  • مصـر

  • عربي21 TV

  • المزيد
    • مدونات عربي21

    • من هنا وهناك

    • عالم الفن

    • تكنولوجيا

    • صحة

    • ثقافة وأدب

عـاجل
  • الجبير: وجهنا دعوة إلى أمير قطر لحضور القمة الخليجية
  • الجبير: تغير موقفنا من قطر مرهون بخطوات منها
  • الجبير: كل اليمنيين بمن فيهم الحوثيون لهم دور في مستقبل اليمن
  • وزير الدولة السعودي للشؤون الخارجية عادل الجبير: هناك إمكانية للتوصل إلى تهدئة تتبعها تسوية في اليمن
آخر الأخبار
  • الحريري "يطلب العون" من مجموعة دول لتأمين الغذاء للبنان
  • عودة الهدوء للأسواق ينعش أسهم أوروبا بعد أسبوع مضطرب
  • هل نجحت قمة حلف الناتو.. وماذا حقق ترامب منها؟
  • NYT: هكذا سعت الإمارات للتأثير على انتخابات 2016 الأمريكية
  • "مؤشرات سلبية مخيفة" واجهت المجتمع المصري في حصاد 2019
  • إشادات بطالبة أمريكية مسلمة تصرفت ببطولة في أثناء هجوم (فيديو)
  • الاحتلال يعتقل طاقم تلفزيون فلسطين وأسيرا محررا من القدس
  • السيستاني يدعو لاختيار رئيس وزراء دون تدخلات خارجية
  • كيف تضامن جمهور العراق مع لاعب أهدر ضربة جزاء؟
  • فنان مصري: ما يفعله محمد رمضان نوع من الإرهاب (شاهد)
    الرئيسيةالرئيسية > مقالات > كتاب عربي 21

    الاعتذار لأهل فلسطين وعزة المقاومة.. أحداث كاشفة (33)

    سيف الدين عبد الفتاح
    # الثلاثاء، 19 نوفمبر 2019 08:16 م بتوقيت غرينتش
    0
    الاعتذار لأهل فلسطين وعزة المقاومة.. أحداث كاشفة (33)
    في عقود ماضية كانت القضية الفلسطينية تحتل المكانة الأولى، وكانت تتخذها أنظمة الحكم العربية غطاء لبعض من شرعيتها؛ ذلك أن وزن أي قائد عربي كان بمقدار ما يتمسك به من قضية فلسطين وحقوقها المغتصبة في مواجهة هذا الكيان الصهيوني المحتل. وكان المقصود بذلك كحالة عربية تجعل من الصراع العربي الإسرائيلي صراعا وجوديا وحضاريا ومصيريا.. هكذا علّمنا أستاذنا الدكتور حامد ربيع حول طبيعة هذا الصراع.

    ورغم ما اتسم به كثير من قادة العرب بممارسات استبدادية، إلا أن الشعوب قد تجاوزت عن هذه الخطيئة الاستبدادية حينما عبرت بعض تلك القيادات عن مواجهاتها ومقاومتها لهذا الكيان، وعن وقوفها دعما ومساندة وتبنيا للقضية الفلسطينية. وها هي الجامعة العربية في ذلك الوقت تتخذ من القرارات، وتؤكد على توصيات فتجعل من تلك القضية قضيتها الأولى. هذا منذ عقود، ومع ذلك فقد كانت المواجهة أقل تكافؤا مع ذلك الكيان الصهيوني، حتى صارت مستحيلات هذا الكيان ممكنة وممكنات العرب مستحيلة، فأدى ذلك إلى اختلال معادلة الصراع العربي الإسرائيلي.

    هذا الاختلال الذي أصاب الصراع العربي الإسرائيلي؛ جعله يتدهور على مستوى الأوصاف التي تعلق بها. فهو في البداية "صراع أمة"، ثم "صراع عربي إسرائيلي"، ثم "صراع فلسطيني إسرائيلي"، ثم "نزاع عربي إسرائيلي"، ثم "نزاع فلسطيني إسرائيلي".. هكذا حُجمّت كلمة الصراع لوصف هذه العلاقة بالكيان الصهيوني وحجمت دائرته، وبعد أن كان صراع الأمة انحسر إلى نزاع إسرائيلي فلسطيني.. معادلة أصابها الاختلال، ما قزّم من القضية الفلسطينية وجعل هذا الصراع هامشيا بين فئتين لا بين وجودين، وأسهم في ذلك الانتشار الذي يتعلق بمفهوم الشرق الأوسط مقابل مفهوم العالم الإسلامي والعالم العربي؛ للتعبير عن مفهوم جغرافي يسمح بدخول إسرائيل ضمن هذه المنظومة ويفتت تلك المنظومات التي تتعلق بعالم الإسلام وعالم العرب ودولهما، واستقر هذا المفهوم في الاستخدام ليشكل تبنيا غربيا أمريكيا يجعل لإسرائيل مكانا مأمونا محميا لدولة اصطنعها الغرب لتحقيق أهداف استراتيجية؛ ضمن معادلة تؤكد على حضارة غالبة هي حضارة الغرب، وجماعة وظيفية تتمثل في الكيان الصهيوني.

    ومن المؤسف حقا أن تتدهور الأحوال مع مر العقود لتأتي تلك الأحداث التي تتوالى كل فترة من الزمن حينما تقوم إسرائيل وفق أهداف هذا الكيان المصطنع بعمل عسكري يؤكد تفوق هذا العدو على كل المنظومة العربية. تكررت المعارك واستمرت النكبات إلى أن وقعت الواقعة التي تمثلت بنكسة في عام 1967، لتؤكد على مثل هذا التفوق الإسرائيلي بسند غربي وضمن معادلات قوة مصنوعة ومصطنعة.

    وضمن هذا المناخ بات قبول وجود إسرائيل واقعيا أمرا يستجدي قبولا واعترافا رسميا، وتطورت الأمور في علاقات مؤسفة لتحقيق معنى السلام؛ الذي لم يكن في هذه الفترة إلا "سلاما إسرائيليا" بالشروط الصهيونية. أخطر ما في هذه الرؤية أن إسرائيل التي امتنع تسربها في جسد الكيان العربي رغم تفوقها إلا بالاعتبار الذي يتعلق بوصفها كيانا مغتصبا محتل؛ صار الأمر على غير ذلك، وبدت التحولات الدرامية في هذه العلاقات كأمر خطير تهرول فيه دول عربية نحو إسرائيل في الخفاء ومن دون إعلان، وباستجداء حال سلام مع معتد غاصب أثيم.

    ثم كانت تلك الحوادث التي تكررت من اعتداء إسرائيل وعلى غزة وعلى قيام الانتفاضة الفلسطينية، والتي شكلت في حقيقة الأمر حالة ابتكار في المقاومة ضمن انتداب عناصر مقاومة لمواجهة هذا الكيان الصهيوني وتوسعاته الاستيطانية، رغم أنه حاول المرة تلو المرة أن يحقق ذلك الأمن الصهيوني من كل طريق، تارة بالتفوق في السلاح وتارة بصواريخ باتريوت، وتارة أخيرة بقبة حديدية لاصطياد صواريخ المقاومة.

    وفي ذلك الوقت هوّم من هوّم، وتحدّث من تحدّث بكلام كله يقع في دائرة التخذيل، بل وإدانة المقاومة. وانتقلنا إلى مرحلة أخطر ما تكون ومحطة أحقر ما يمكن أن توصف، إذ قام هؤلاء بإدانة المقاومة وبدعم إسرائيل، ولم يعد حتى الشجب والكلام هو عنوان ما يمكن أن يستخدمه من سُموا بزعماء العرب أو مؤسساتهم ممثلة بالجامعة العربية، فتوقف هؤلاء جميعا عن الكلام ولاذوا بالصمت المتواطئ؛ وتوددوا لإسرائيل في السر والعلن، وأطلقوا جيشا من المتصهينة العرب يبررون ويمررون ويزورون كل الحقائق التي تتعلق بالمحتل الغاصب والمقاوم الشريف؛ فصار المحتل محل إعجابهم والمقاوم الشريف محل إنكارهم واستنكارهم.

    ومن المؤسف حقا أن نرى بعض هؤلاء من بني جلدتنا، ويظهر بعضهم يتكلمون بلسان عبري يؤيدون ويقومون بدعم إسرائيل وبالدعاء لها أن تنتصر في معركتها على الفلسطينيين وأهل غزة. إلى أي حد وصلنا وإلى أي موقف بات البعض يكرره فاجرا معلنا لا متخفيا أو كامنا؟ ليس فقط على مستوى الأفراد، ولكن أيضا على مستوى الدول والقادة والمؤسسات العربية. هؤلاء الذين امتشقوا كل أسلحة الغضب في مواجهة ما أسموه بالغزو التركي، ناموا بل ماتوا حينما ضُربت غزة منذ أيام، وهم في حقيقة أمرهم قد ناموا وماتوا من قبل حينما انتهك المسجد الأقصى كل نهار بجحافل المستوطنين، ولا من كلمة أو تعقيب أو موقف إلا أن تخرج علينا تلك المواقف البائسة الفاجرة التي تتحدث بلسان بني صهيون، فهؤلاء يقومون بكل أمر يمكن للعدو الغاصب المحتل.

    عليك أن ترى ذلك وأنت في حسرة شديدة على ما آلت إليه الأمور. ورغم أن هذه الفئة الظاهرة القادرة المقاومة قد انتدبت عن الأمة لأداء وظيفة المقاومة عن حياض الأمة حيال هذا الكيان الصهيوني الغاصب؛ بعد أن ضعفت الأمة وتداعى عليها الأكلة كما تتداعى إلى قصعتها.. حالة غثائية يمثلها هؤلاء، من ضعف وعجز، بل وذلة واستكانة وهوان ومهانة، وأخطر من ذلك أن نجد بيننا من يقف في صف العدو في مواجهة هؤلاء الذين يمثلون شرف المقاومة وعز الأمة وشرفها.. ألا خابوا وخسروا.. خسروا معنى الإنسانية حينما نجد في بلاد الغرب من ينتفض من أجل فلسطين والفلسطينيين، خابوا وخسروا حينما يعبر هؤلاء عن حالة من الحقارة والدناءة فيتحولون الى أبواق لعدو، ويطلقون سهامهم على المقاوم.

    ومن هنا قامت إسرائيل استخفافا باستهداف بعض قادة المقاومة؛ ثم قامت بتصعيد عملياتها في محاولة للهروب من وضع سياسي مأزوم داخل الكيان الصهيوني، ليشكل ذلك حالة ضعف بادية في ذلك الكيان بعد انتخابين ونحن على أعتاب الثالث.. وبعد فشل هؤلاء الذين يقودون الكيان الصهيوني في تشكيل حكومة، هذا ديدنهم يفتعلون المعارك والقتال حينما تطولهم الأزمات، فلا يقوون على التعامل معها إلا باستهداف الطرف الأضعف والحلقة التي في متناول أيديهم وبطشهم، ولكن.. إنها المقاومة حينما ترد على هؤلاء فيختبئون في الملاجئ وتتعطل حياتهم وتفعل كل ما يتعلق بإيلامهم كما يألمون.. حينما تقوم إسرائيل بقتل عائلة كاملة مكونة من ثمانية أفراد بأسلحتها الباطشة، ولكن تظل المقاومة في عنفوان ردها حالة توازن؛ لا يملك الصهاينة والمتصهينة إلا أن يهونوا من أمر المقاومة أو يستهدفونها زعماء وأفراد.

    من المؤسف حقا أن يكون هذا الموقف من شرفاء يقاتلون من أجل كرامتنا، فيقوم البعض منا بتأييد عدو غاصب والإنكار على مقاوم شريف. ما هذه الخساسة؟ ما هذه النجاسة؟ يحاول هؤلاء من المغتصبين أو المتصهينين؛ من كل طريق أن يكتبوا شهادة وفاة الأمة.. هيهات هيهات إنها المقاومة تخرج كل مرة تعلمنا الدرس وتظهر العجز البادي في أنظمة حكمنا؛ وتكشف وتفضح هؤلاء المتصهينة.. ولا نملك إلا اعتذارا واجبا عن هؤلاء الذين يمثلون دونية وغثائية هذه الأمة بما يقولون وبما ينكرون، وفخرا بشرف المقاومة وعزها.. يا نكرات الأمة على من تنكرون؟.. وقد آثرتم أن تخلدوا إلى الأرض وتنبطحوا انبطاحا استراتيجيا، أنظمة ومؤسسات وحكاما، أمام عدو غاصب.. ألا سحقا لكم، فلتذهبوا إلى جحيم الذل والمهانة؛ ولتكن المقاومة عنوان كرامة هذه الأمة والطائفة الظاهرة المبهرة عزا وكرامة، فتؤكد أن هذه الأمة بما تمثله من قيم المقاومة والشرف لن تموت.
    جميع المقالات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي "عربي21"
    #

    إسرائيل

    فلسطين

    غزة

    العرب

    المقاومة

    #
    من الذي يصنع يأس الشباب؟!.. أحداث كاشفة (35)

    من الذي يصنع يأس الشباب؟!.. أحداث كاشفة (35)

    الأربعاء، 04 ديسمبر 2019 03:07 م بتوقيت غرينتش
    موجة ثانية من الثورات في العراق ولبنان.. أحداث كاشفة (34)

    موجة ثانية من الثورات في العراق ولبنان.. أحداث كاشفة (34)

    الأربعاء، 27 نوفمبر 2019 10:58 ص بتوقيت غرينتش
    الاعتذار لأهل فلسطين وعزة المقاومة.. أحداث كاشفة (33)

    الاعتذار لأهل فلسطين وعزة المقاومة.. أحداث كاشفة (33)

    الثلاثاء، 19 نوفمبر 2019 08:16 م بتوقيت غرينتش
    لا يزال "نظام السيسي" يكذب ويتحرى الكذب.. أحداث كاشفة (32)

    لا يزال "نظام السيسي" يكذب ويتحرى الكذب.. أحداث كاشفة (32)

    الثلاثاء، 12 نوفمبر 2019 06:38 م بتوقيت غرينتش
    #
    • تعليقات Facebook
    • تعليقات عربي21

    لا يوجد تعليقات على الخبر.

    الأكثر قراءة
    • جنوب سوريا على صفيح ساخن.. هل يواجه النظام ثورة جديدة؟

      جنوب سوريا على صفيح ساخن.. هل يواجه النظام ثورة جديدة؟

      سياسة
    • هذه الأشياء يشتريها رؤساء أمريكا من جيبهم الخاص (إنفوغراف)

      هذه الأشياء يشتريها رؤساء أمريكا من جيبهم الخاص (إنفوغراف)

      من هنا وهناك
    • لماذا تعترض أوروبا على الاتفاق التركي الليبي وكيف سترد أنقرة؟

      لماذا تعترض أوروبا على الاتفاق التركي الليبي وكيف سترد أنقرة؟

      سياسة
    • أردوغان يفتتح أول مسجد "صديق للبيئة" في أوروبا (صور)

      أردوغان يفتتح أول مسجد "صديق للبيئة" في أوروبا (صور)

      سياسة
    • رئيس اتحاد الكرة السعودي يشكر قطر وجمهورها.. وتفاعل (شاهد)

      رئيس اتحاد الكرة السعودي يشكر قطر وجمهورها.. وتفاعل (شاهد)

      رياضة
    الفيديو الأكثر مشاهدة
    #
    من الذي يصنع يأس الشباب؟!.. أحداث كاشفة (35) من الذي يصنع يأس الشباب؟!.. أحداث كاشفة (35)

    مقالات

    من الذي يصنع يأس الشباب؟!.. أحداث كاشفة (35)

    تشكل حالات الانتحار تلك واحدة من ردود الفعل القاتلة والمميتة لدى الشباب، بعد أن تسربت إليهم مظاهر اليأس ومشاهد الاكتئاب

    المزيد
    موجة ثانية من الثورات في العراق ولبنان.. أحداث كاشفة (34) موجة ثانية من الثورات في العراق ولبنان.. أحداث كاشفة (34)

    مقالات

    موجة ثانية من الثورات في العراق ولبنان.. أحداث كاشفة (34)

    في بدايات الثورات العربية اعتبر "خامنئي" أن ما حدث في تونس وليبيا ومصر هو من التأثر بـ"الثورة الإسلامية" في إيران؛ وحين وصل الأمر إلى سوريا صار "مؤامرة إمبريالية صهيونية". وها هو يصف الحراك الشعبي في العراق بأنه "فتنة"..

    المزيد
    لا يزال "نظام السيسي" يكذب ويتحرى الكذب.. أحداث كاشفة (32) لا يزال "نظام السيسي" يكذب ويتحرى الكذب.. أحداث كاشفة (32)

    مقالات

    لا يزال "نظام السيسي" يكذب ويتحرى الكذب.. أحداث كاشفة (32)

    ما بال هؤلاء يخرجون علينا بزبانية إعلامهم وإفكهم ليقدموا تلك الصورة الزائفة والمزورة وفق نظريتي "المعرض والتمثيل"، ليؤكدوا أن سجون مصر إنما تشكل مأوى فندقيا لهؤلاء المحبوسين والمعتقلين؟ يا لوقاحتهم!!

    المزيد
    سيناء خارج التغطية.. أحداث كاشفة (31) سيناء خارج التغطية.. أحداث كاشفة (31)

    مقالات

    سيناء خارج التغطية.. أحداث كاشفة (31)

    من المؤسف حقا أن نرى أن هذه السياسات لا تعرض بأي حال على أي جهة تمارس الرقابة. هذا الصندوق لا يحمل مفتاحه إلا تلك العصابة، ذلك أن هذا المفتاح هو فقط لخدمة الخيارات الاستراتيجية التي تتعلق بالكيان الصهيوني، فتدار الأمور لمصلحته وتسير السياسات وفق أمره وهواه لضمان أمن اسرائيل ليس إلا

    المزيد
    حذارِ.. مصر تحت عجلات القطار.. أحداث كاشفة (30) حذارِ.. مصر تحت عجلات القطار.. أحداث كاشفة (30)

    مقالات

    حذارِ.. مصر تحت عجلات القطار.. أحداث كاشفة (30)

    مصر قد تسقط كلها تحت عجلات القطار. إلى هؤلاء الغاشمين الفاسدين والطغاة المستبدين المتسلطين وفي غيهم يعمهون

    المزيد
    الثورات حديث لا ينتهي وحدث لا ينقضي.. أحداث كاشفة (29) الثورات حديث لا ينتهي وحدث لا ينقضي.. أحداث كاشفة (29)

    مقالات

    الثورات حديث لا ينتهي وحدث لا ينقضي.. أحداث كاشفة (29)

    إنها ثورات المعاش والعيش الكريم، وثورات لمواجهة الفساد والاستبداد المقيم، وثورات المطالب التي لا تحيدعنها الشعوب باعتبارها عنوانا للعيش الكريم

    المزيد
    كلام الإهانة والمهانة وخطاب العزة والكرامة.. أحداث كاشفة (28) كلام الإهانة والمهانة وخطاب العزة والكرامة.. أحداث كاشفة (28)

    مقالات

    كلام الإهانة والمهانة وخطاب العزة والكرامة.. أحداث كاشفة (28)

    من المفترض في الخطابات السياسية لمن يتولون مسؤولية عامة أن يتحسبوا ويتحسسوا في استخدام ألفاظهم وأن يتخيروا الأوصاف التي تعبر عن مواقف، ذلك أن الخطاب العام، ويقع في قمته الخطاب السياسي، من المفترض أن يكون خطابا مسؤولا..

    المزيد
    جمعتان وتقطيع الأوصال.. أحداث كاشفة (27) جمعتان وتقطيع الأوصال.. أحداث كاشفة (27)

    مقالات

    جمعتان وتقطيع الأوصال.. أحداث كاشفة (27)

    الجمعة الأولى تمت إدارتها بشكل يختلف عن الجمعة الثانية؛ والأسلوب الذي اتبعه النظام في فترة ما بين الجمعتين يعطي دلالة على رعب النظام وخوفه الشديد من أي تحرك

    المزيد
    المزيـد
عربى21 عربى21 عربى21
عربى21
خريطة الموقع
جميع الحقوق محفوظة لموقع "

عربي21

" - 2016
  • سياسة

    • سياسة عربية

    • سياسة دولية

    • حقوق وحريات

    • ملفات وتقارير

    • مقابلات

  • اقتصاد

    • اقتصاد عربي

    • اقتصاد دولي

  • رياضة

    • رياضة عربية

    • رياضة دولية

  • مقالات

    • مقالات مختارة

    • كتاب عربي 21

    • قضايا وآراء

  • صحافة

    • صحافة عربية

    • صحافة دولية

    • صحافة إسرائيلية

  • تغطيات

    • الحوثيون: من صعدة إلى صنعاء

    • اليمن: من ثورة سبتمبر 1962 إلى ثورة الشباب 2011

    • ويكيليكس السعودية

    • بانوراما 2015

    • ملفات

    • حلب.. حاضرة تحترق

    • القدس

    • مذكرات محمد مهدي عاكف

    • حصاد 2017

  • مدونات عربي21

    • مدونات

  • من هنا وهناك

    • حول العالم

    • رمضان 2018

    • المرأة والأسرة

  • عالم الفن

    • فنون منوعة

    • كاريكاتير

    • بورتريه

  • تكنولوجيا

    • علوم وتكنولوجيا

  • صحة

    • طب وصحة

  • كتب

    • كتب

  • أفكار

    • أفكار

  • عربي21 TV

    • عربي21 TV

  • ثقافة وأدب

    • ثقافة وأدب