عربى21
الجمعة، 06 ديسمبر 2019 / 08 ربيع الثاني 1441
    • الرئيسية

    • سياسة

    • اقتصاد

    • رياضة

    • مقالات

    • صحافة

    • أفكار
      • تغطيات

      • كتب

      • أفكار

    • مصـر

    • عربي21 TV

    • المزيد
      • مدونات عربي21

      • من هنا وهناك

      • عالم الفن

      • تكنولوجيا

      • صحة

      • ثقافة وأدب

  • الرئيسية

  • سياسة

  • اقتصاد

  • رياضة

  • مقالات

  • صحافة

  • أفكار
    • تغطيات

    • كتب

    • أفكار

  • مصـر

  • عربي21 TV

  • المزيد
    • مدونات عربي21

    • من هنا وهناك

    • عالم الفن

    • تكنولوجيا

    • صحة

    • ثقافة وأدب

آخر الأخبار
  • منظمة العفو تندد بـ"تصاعد القمع" في الجزائر
  • حزب العمال البريطاني يتهم "BBC" بالانحياز في تغطية الانتخابات
  • رئيس اتحاد الكرة السعودي يشكر قطر وجمهورها.. وتفاعل (شاهد)
  • جماهير البحرين تغني في مطار الدوحة "خليجنا واحد" (شاهد)
  • "الجنائية الدولية" قلقة بشأن خطط إسرائيل لضم غور الأردن
  • روسيا: نعرف كيف نرد على تهديدات الناتو
  • أرامكو تجمع 25,6 مليار دولار بأكبر دخول للبورصة في التاريخ
  • حكومة الأردن ترفع أجور القطاع العام بدءا من العام المقبل
  • البرلمان العراقي يقر قانون مفوضية الانتخابات
  • العراق.. مجهولون يطعنون 12 متظاهرا بساحة التحرير وسط بغداد
    الرئيسيةالرئيسية > مقالات > قضايا وآراء

    قتلتهم الفئة الباغية

    عزة مختار
    # السبت، 02 مارس 2019 01:40 ص بتوقيت غرينتش
    0
    قتلتهم الفئة الباغية
    بقلب يملؤه الأسى والألم المرير، تابعنا اللحظات الأخيرة في حياة تسعة من خيرة شباب مصر، يوم الأربعاء الدامي، في القضية المعروفة إعلاميا بـ"قضية النائب العام"، ثم تصفية ثمانية من أبرياء سيناء بعد تنفيذ حكم الإعدام الجائر بسويعات معدودة.

    ولسنا هنا بصدد تفنيد أدلة الادعاء الواهية التي بنى عليها قاضي الإعدام أحكامه، ومنها وجود أحد المنفذ فيهم الحكم في الجيش المصري لتأدية فترة تجنيده، ووجود بعضهم رهن الاعتقال في أثناء اغتيال النائب العام، أو التعذيب الممنهج الذي تعرض له هؤلاء الشباب وأعلنوا عنه للقاضي فلم يلتفت لهم، فتلك مهمة الحقوقيين، ولسنا كذلك بصدد إثبات تسييس القضية رغم علامات الاستفهام التي تحيط بها وتفسيرها في صالح المغدورين، إنما نحن بصدد ما هو أكبر، في قضية حرص النظام على غلق أوراقها بعدما وقف قائد الانقلاب عبد الفتاح السيسي بنفسه، متوعدا في جنازة النائب العام بتعديل القوانين لتسمح بسرعة تنفيذ أحكام الاعدام، وكان ذلك قبل تلفيق التهمة لكوادر جماعة الإخوان المسلمين وقبل البدء في أي تحقيقات.

    إننا بصدد جرائم تمت بالفعل في أسبوعين داميين، بتنفيذ أحكام إعدام في قضايا رأي عام، حولها الكثير من اللغط وشبه اليقين بتورط النظام فيها، وجرائم أخرى يعد لها، وطابور من الأبرياء ينتظر النحر تحت ظل حكم لا قضاء به، ولا قانون، ولا رحمة. تحت مظلة فرقة كبيرة لأصحاب الحق، بينما يدفع الوطن وأبناؤه الأبرياء الثمن الأكبر.

    لماذا أعدم الشباب

    منذ اليوم الأول للانقلاب، لم يتوقف النظام عن قتل الشباب بكل وسيلة متاحة له: الإخفاء القسري، والإهمال الطبي في المعتقلات، والقتل في المسيرات المناهضة له بدم بارد، والقتل الجماعي للسلميين في رابعة والنهضة. فليس غريبا اليوم تلفيق التهم وتنفيذ أحكام جائرة، وليس غريبا ألا تكون آخر الاعدامات، بل بداية موجة مخيفة منها قد تطال بعض القيادات المطلوب التخلص منها على خلفية تعديل الدستور، وخروج الأصوات الداعية للمقاطعة بقوة لتلك الجريمة المعد لها منذ زمن، وتأليب الشعب عليها، وفضح البرلمان ووسمه بالخيانة لتمريرها، ومصاحبة كذلك لما يتم في غيبة من وسائل الإعلام المحلية والعالمية؛ من جرائم تشهدها أرض سيناء لتفريغها من سكانها، وتسليمها خالصة لتنفيذ الصفقة المشبوهة والمعروفة بصفقة القرن.

    يكثر القتل لبث حالة من الرعب والصدمة لدى فئات الشعب التي بدأت في التململ، وإظهار الغضب والتجرؤ على الجهاز الأمني والشرطي خلال مواجهات الأهالي في الوراق ونزلة السمان، ورفضهم التخلي عن أرضهم وبيوتهم التي يريد النظام اغتصابها لأسباب لا تقنع طفلا متابعا. كان لا بد من بث الذعر داخل الشعب الذي بدأ همسه يصل لمسامع النظام، من رفضه المطلق لبقاء السيسي على سدة الحكم في ظروف اقتصادية أعجزت المواطن عن الاستمرار في حياته، حتى يصير الانتحار تحت عجلات مترو الأنفاق ظاهرة، والإلحاد ظاهرة، والفوضى والتدني الأخلاقي ظاهرة، وانعدام الأمن في الشارع المصري ظاهرة.

    تعالت أصوات الشعب المختنقة في هيئة نكات هزت أركان السيسي، فوقف مغاضبا يشتكي السخرية منه، ويعدد الشائعات التي خرجت في أوساط البسطاء وعلى صفحات التواصل الاجتماعي التي أصبحت المتنفس الوحيد للشباب للتعبير عن غضبه تجاه الظلم المتزايد في البلاد، ومتوعدا بمن يفعل بالويل والثبور.

    كان لا بد من صدمة موجعة تذكر الناس برابعة والقتل الجماعي، بغير رادع أو خوف. والحقيقة الجلية أن النظام المصري لم يعد أمامه خيارات كثيرة في طريقته في الحكم. لقد وضع القتل الممنهج النظام في طريق له اتجاه واحد، هو الخلاص من كل صوت يمكن أن يعرقله عن الاستمرار، حتى لو كان هذا الصوت ممن دعموه وأتوا به ودعوا إليه وبشروا به، أو البديل سوف يكون رحيلا داميا له ومن معه. يعلم النظام الحالي تلك الحقيقة ويدركها، بينما قد لا يدركها معارضوه الذين لا يملكون سوى أصواتهم الممزقة بالخلاف، التي يخشى من وحدتها كما يخشى ساعة الحساب، فيحرص على بث الفرقة بينها وإبقاء الوضع على ما هو عليه.

    لقد قتل السيسي الشباب رغم يقين العالم ببراءتهم، ورغم معرفته بالقاتل الحقيقي، ليس عداء معهم كأفراد، وإنما رسالة لكل من يقف في طريقه؛ بأنه لا يعرف سوى طريق واحد: إما معي أو ضدي، إما أن نحكمكم أو نقتلكم، إما أن تكونوا قوة مترابطة كما كنتم في كانون الثاني/ يناير، أو سأجعلكم أشلاء واحدا تلو الآخر، وفصيلا تلو الآخر. ليس المقصود الإخوان وحدهم، وإنما كل معارض له، وكل مناوئ، وكل عقبة في طريق فرض سيطرته على البلاد وإسكات كل صوت معارض له. ومعنى ذلك أن أحكام الإعدام لن تتوقف على الإخوان دون غيرهم، فاليوم بدأ بهم، وغدا يمتد جبروته لغيرهم. هكذا يفعل المستبد في كل زمن.

    إن إعدام الشباب رسالة قوية من النظام بأن تكف تلك الأصوات التي تعادي تعديل الدستور، وتقوم بفضحه أمام العالم وإظهاره بالمرفوض شعبيا، وتعريه أمام الجميع.

    كيف نوقف تلك المجازر؟

    كما قلت بداية، فإن من قتل الشباب هي الفئة الباغية، والفئة الباغية لا تتوقف عند السيسي وزبانيته، وإنما كل من يعرقل عملية الاصطفاف ضد هذا النظام الذي فجر في خصومته مع الشعب الذي يكشف المزيد من التآمر كل يوم.

    ولا سبيل لإيقاف تلك المجازر إلا أن يجد النظام هذا الشعب قوة متوحدة في مواجهته. إن الغضب المتزايد في الشارع لأسباب متعددة؛ يجب أن توجهه قيادة ليصب في تيار واحد يسمع العالم صوت المصريين هادرا.

    فمن جملة تلك الجرائم، نستشف موقف الغرب الذي يكيل بمكاييل متعددة، ويضع نصب عينيه مصلحته في المقام الأول، فلن تهزه دماء المصريين مهما كبر حجمها إلا أن يشعر بتهديد تلك المصالح في بلادنا، وأننا شعوب لم تمت بعد. وتلك أوروبا التي تهدد تركيا بوقف مفاوضات العضوية إذا أعادت العمل بعقوبة الإعدام؛ لا تحرك ساكنا أمام آلة الذبح المستمرة لأحرار مصر. فالاعتماد على الغرب أو المنظمات الحقوقية الدولية، أو حتى الأمم المتحدة، هو درب من الوهن وهدر للوقت، وإعطاء مزيد من الفرص لقتل أكبر عدد يستطيعه النظام المصري العسكري.

    لقد وجب الآن على كل ذي بصيرة أن يتوقف ويتساءل: ماذا قدمت لإسقاط هذا الطاغية الغاشم؟ ماذا قدمت وأنا أرفض التعاون مع هذا وأهاجم ذاك وأعلن شماتتي بهؤلاء؟ لقد آن الأوان أن نوحد غايتنا وإن تعددت وسائلنا. فالصوت المفرد لا قيمة له، والحراك الفردي سهل وأده في مهده، فلم يعد فصيل قادر وحده على صنع معجزة.

    لا يستطيع القيام بالمهمة إلا الشعب مجتمعا. وقد تبين الصديق من العدو، ومن يريد بهذا الشعب خيرا ومن لا يريد. لقد آن الأوان لأن ترفع الوصاية على الشعب ليقرر بنفسه مصيره، وينتزع حريته دون وضع الحصان أمام العربة وتقسيم ما لا نملك. فلنجتمع دون شروط مسبقة، ولنبدأ من جديد، ولينضم كل من يعادي الاستبداد، ونرحب بكل عائد طالما أعلن توبته من الانقلاب ولم يشارك في الدماء، وليتوحد أبناء الصف الواحد وهم يوقنون بأن سفينة بأكثر من ربان تغرق، وليتحرك أصحاب الرؤي ليجمعوا حولهم البسطاء. والبداية الصادقة كفيلة بأن تجمع حولها الفرقاء.

    لقد آن الأوان لأن نستفيق بعد تلك الدماء الطاهرة التي أهدرت، وما زال المزيد في الانتظار حتى يقرر الشعب أن تكون له كلمة.
    جميع المقالات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي "عربي21"
    #

    مصر

    السيسي

    إعدامات

    جرائم

    #
    محاصرة الثورات المضادة والسقوط المرتقب

    محاصرة الثورات المضادة والسقوط المرتقب

    الإثنين، 05 أغسطس 2019 06:30 م بتوقيت غرينتش
    هزيمة المنتخب المصري والثورة السلبية

    هزيمة المنتخب المصري والثورة السلبية

    الإثنين، 15 يوليو 2019 12:10 ص بتوقيت غرينتش
    على هامش قمم مكة

    على هامش قمم مكة

    الجمعة، 07 يونيو 2019 10:03 م بتوقيت غرينتش
    فلا سيناء عادت.. ولا مصر اليوم عيد

    فلا سيناء عادت.. ولا مصر اليوم عيد

    الأحد، 12 مايو 2019 07:36 م بتوقيت غرينتش
    #
    • تعليقات Facebook
    • تعليقات عربي21

    لا يوجد تعليقات على الخبر.

    الأكثر قراءة
    • تركي آل الشيخ يغادر في رحلة علاجية خارج السعودية

      تركي آل الشيخ يغادر في رحلة علاجية خارج السعودية

      من هنا وهناك
    • جنوب سوريا على صفيح ساخن.. هل يواجه النظام ثورة جديدة؟

      جنوب سوريا على صفيح ساخن.. هل يواجه النظام ثورة جديدة؟

      سياسة
    • قرار ملكي سعودي بتجنيس هذه الفئات.. وجدل

      قرار ملكي سعودي بتجنيس هذه الفئات.. وجدل

      سياسة
    • أردوغان يفتتح أول مسجد "صديق للبيئة" في أوروبا (صور)

      أردوغان يفتتح أول مسجد "صديق للبيئة" في أوروبا (صور)

      سياسة
    • أردوغان يعلن عن قمة رباعية بإسطنبول حول سوريا.. هذا موعدها

      أردوغان يعلن عن قمة رباعية بإسطنبول حول سوريا.. هذا موعدها

      سياسة
    الفيديو الأكثر مشاهدة
    #
    محاصرة الثورات المضادة والسقوط المرتقب محاصرة الثورات المضادة والسقوط المرتقب

    مقالات

    محاصرة الثورات المضادة والسقوط المرتقب

    ليس أمام تلك الشعوب إلا أن تتعلم وتتقن الدرس، وأجدها في الطريق لتقدم تجربة مكتملة، وثورة ممتدة حتى تحقق كل شروطها، بعدما فشلت الثورة المضادة في تحقيق ما كانت تصبو إليه، وتقف على مشارف إعلان الهزيمة المنكرة

    المزيد
    هزيمة المنتخب المصري والثورة السلبية هزيمة المنتخب المصري والثورة السلبية

    مقالات

    هزيمة المنتخب المصري والثورة السلبية

    إن شعب مصر لم يمت كما يحسب البعض، وليس غبيا كما يحسب النظام، وليس صامتا كما يتهمه الكثيرون.. إنه شعب استطاع أن يستخدم أساليب تستخدمها الأنظمة القوية بأجهزتها المخابراتية والعلمية الضخمة في توجيه رسائله للنظام الذي لم يفهمها بعد.

    المزيد
    على هامش قمم مكة على هامش قمم مكة

    مقالات

    على هامش قمم مكة

    على غير المتوقع، فقد ظهر بعض هؤلاء الزعماء في حالة انكسار بعد تغيير الرئيس الأمريكي دونالد ترامب استراتيجيته وخطابه تجاه إيران، رغم الابتزاز المفتوح للمملكة السعودية وقادتها، مقابل حماية الملك سلمان وولي عهده

    المزيد
    فلا سيناء عادت.. ولا مصر اليوم عيد فلا سيناء عادت.. ولا مصر اليوم عيد

    مقالات

    فلا سيناء عادت.. ولا مصر اليوم عيد

    مصر التي فقدت سيناء فعليا وفقدت كل أعيادها؛ تحمل في رحمها ثورة لن تقتلع نظاما يحكمها، وإنما تهدد باقتلاع كل ألوان الفساد والظلم في الوطن العربي كله

    المزيد
    صافرات الثورة صافرات الثورة

    مقالات

    صافرات الثورة

    إن كل مساحة تتركها المعارضة دون أن تثبت ولاءها لمصالح الشعب سوف يملؤها الشعب بنفسه، فارضا شروطه الخاصة. وعلى من يريد أن يلحق به أن يكون تابعا لا قائدا. ويبقي السؤال الأهم: من يشعل فتيل الثورة بعد تحريك الماء الراكد؟ فمن يفعل، هو وحده من يستحق القيادة

    المزيد
    هل أصبح الانقلاب أمرا واقعا على المصريين؟ هل أصبح الانقلاب أمرا واقعا على المصريين؟

    مقالات

    هل أصبح الانقلاب أمرا واقعا على المصريين؟

    العالم الذي تحركه مصالحه اليوم للتحالف مع حاكم خائن، أو مع عميل قاتل، سوف تحركه نفس المصالح للتخلي عنه، وتجاوزه، وربما التخلص منه بطرق هم أعلم الناس بها، حتى يتخطوا غضبة الشعوب التي نقرأ إرهاصاتها كل يوم في شوارع مصر وأحيائها

    المزيد
    قد فعلها كبيرهم من قبل قد فعلها كبيرهم من قبل

    مقالات

    قد فعلها كبيرهم من قبل

    يصبح لزاما على المملكة أن تختار بين مصيرين، إما الصمت وتمرير جريمة مقتل خاشقجي لتصير المملكة نهبة لعالم متعطش للمال والنفط، أو استبداله وتقديمه للعدالة والخلاص من المصير الأسود لها. إن حالة العناد الشديد التي ينتهجها ولي العهد السعودي ووالده الملك سلمان؛ سوف تعود على المملكة بمصير مجهول

    المزيد
    هل يحقق إعلام الشرعية مآرب الانقلاب؟ هل يحقق إعلام الشرعية مآرب الانقلاب؟

    مقالات

    هل يحقق إعلام الشرعية مآرب الانقلاب؟

    هل نجحت تلك القنوات في اكتساب لون ما من أنواع الإعلام الثوري المعروف؟ هل استطاعت أن تفرض رؤيتها الثورية (إن كان ثمة رؤية)؟

    المزيد
    المزيـد
عربى21 عربى21 عربى21
عربى21
خريطة الموقع
جميع الحقوق محفوظة لموقع "

عربي21

" - 2016
  • سياسة

    • سياسة عربية

    • سياسة دولية

    • حقوق وحريات

    • ملفات وتقارير

    • مقابلات

  • اقتصاد

    • اقتصاد عربي

    • اقتصاد دولي

  • رياضة

    • رياضة عربية

    • رياضة دولية

  • مقالات

    • مقالات مختارة

    • كتاب عربي 21

    • قضايا وآراء

  • صحافة

    • صحافة عربية

    • صحافة دولية

    • صحافة إسرائيلية

  • تغطيات

    • الحوثيون: من صعدة إلى صنعاء

    • اليمن: من ثورة سبتمبر 1962 إلى ثورة الشباب 2011

    • ويكيليكس السعودية

    • بانوراما 2015

    • ملفات

    • حلب.. حاضرة تحترق

    • القدس

    • مذكرات محمد مهدي عاكف

    • حصاد 2017

  • مدونات عربي21

    • مدونات

  • من هنا وهناك

    • حول العالم

    • رمضان 2018

    • المرأة والأسرة

  • عالم الفن

    • فنون منوعة

    • كاريكاتير

    • بورتريه

  • تكنولوجيا

    • علوم وتكنولوجيا

  • صحة

    • طب وصحة

  • كتب

    • كتب

  • أفكار

    • أفكار

  • عربي21 TV

    • عربي21 TV

  • ثقافة وأدب

    • ثقافة وأدب