عربى21
الثلاثاء، 26 يناير 2021 / 12 جمادى الآخرة 1442
    • الرئيسية

    • سياسة

    • اقتصاد

    • رياضة

    • مقالات

    • صحافة

    • أفكار

    • تركيا21

    • منوعات
      • مدونات عربي21

      • من هنا وهناك

      • عالم الفن

      • تكنولوجيا

      • صحة

      • ثقافة وأدب

      • فلسطين الأرض والهوية

    • lite
  • الرئيسية

  • سياسة

  • اقتصاد

  • رياضة

  • مقالات

  • صحافة

  • أفكار

  • تركيا21

  • منوعات
    • مدونات عربي21

    • من هنا وهناك

    • عالم الفن

    • تكنولوجيا

    • صحة

    • ثقافة وأدب

    • فلسطين الأرض والهوية

  • lite
آخر الأخبار
  • ماهي وجهة كريم بنزيما المقبلة؟
  • MEE: غزة تكافح ضد كورونا والاحتلال يمنع عنها العلاج
  • كيف استخدم "العسكر" الإعلام للانقلاب على ثورة يناير؟
  • حماس ترد على مزاعم نشرتها "التايمز" عن علاقتها مع تركيا
  • بايدن يعتزم إعادة الدعم للفلسطينيين وفتح بعثات أغلقها ترامب
  • أمير يعلق على اتهامات بوجود "سعودي" بين منفذي تفجير بغداد
  • رابطة الدوري تعاقب مدرب إنتر لتعديه لفظيا على الحكم
  • رفض وغضب قضائي ضد "المحاصصة" في ليبيا.. ماذا بعد؟
  • مقتل 7 من حركة الشباب الصومالية بينهم 3 قياديين
  • طفرات كورونا تجبر الاحتلال على إغلاق مطار "بن غوريون"
    الرئيسيةالرئيسية > أفكار > أفكار

    بعد تراجع المد السلفي أيُّ الاتجاهات ستحل محله؟

    عمّان – عربي21 - بسام ناصر
    # الثلاثاء، 02 أكتوبر 2018 05:37 م بتوقيت غرينتش
    2
    بعد تراجع المد السلفي أيُّ الاتجاهات ستحل محله؟
    المصري: المستفيد من تراجع السلفية هم الملحدون والليبراليون - (موقع هيئة الأمر بالمعروف السعودية)
    بعد حضوره اللافت في العقود السابقة، تراجع مد التيار السلفي في كثير من الدول العربية والإسلامية، خاصة بعد التحولات الدينية والسياسية العميقة التي تشهدها السعودية، والتي انعكست سلبيا على الحالة السلفية داخل السعودية وخارجها.

    ووفقا لمراقبين فإن الدعم السعودي لعب دورا كبيرا في انتشار السلفية، وساهم في رواج منهجيتها وأفكارها، باعتبارها النسق الديني الذي تبنته الدولة السعودية رسميا منذ قيامها، وأغدقت على نشره وإشاعته أموالا طائلة، داخل المملكة وخارجها. 

    ويشير باحثون إلى أن تراجع حضور التيار السلفي أفرح اتجاهات إسلامية أخرى، استهدفها السلفيون من قبل بشكل مباشر وغير مباشر باعتبارها اتجاهات دينية ضالة ومنحرفة، يجب التحذير منها والتصدي لها بحزم وصرامة.

    من جهته قال الباحث المصري في التاريخ والحضارة الإسلامية، محمد إلهامي "إن الاتجاه الإسلامي الذي يتوهم أن ضرب السلفية في السعودية سيصب في مصلحته واهم" لافتا إلى أن "المستفيد الأكبر من التراجع السلفي لن يكون اتجاها آخر، بل هو التيار الإلحادي والليبرالي العلماني، إذ إنه الاتجاه الذي يشهد نموا برعاية السعودية والإمارات".

    ونبّه إلهامي في تصريحاته لـ"عربي21" إلى أن "التحولات التي حدثت في السعودية ليست دينية، بل هي سياسية، ولكون السياسة هناك علمانية مستبدة ومتغولة على الجميع فقد قهرت البيئة العلمية المحكومة حتى تؤيد خطواتها".

    وتابع حديثه بالقول: "لكن الجميع يعرف داخل السعودية وخارجها أن المؤسسة الدينية والعلماء لا ينطقون بناء على تغير اجتهاداتهم الفقهية، وإنما بإغراء الذهب، أو خوفا من السيف" على حد قوله.

    وشدد الباحث المصري إلهامي على أن "السلفية لم تضعف أو تتراجع لأنها تشهد فقرا فكريا، أو عدم مواكبة للعصر أو غير ذلك، وإنما ضعفها راجع إلى رغبة السياسة السعودية في خلع ثوب الدين عن نفسها بالكلية" موضحا أنه يقول هذا مع كونه ليس سلفيا، ولم يكن كذلك يوما.

    وأردف قائلا: "وأهم دليل على هذا أن السعودية تحطم السلفية، وتحطم الإخوان أيضا، ولا تدعم الأشعرية، ولا تفتح المجال للصوفية أو للدراسة المذهبية، بل تسطو على الجميع، ولا تترك الباب مفتوحا إلا للاتجاه الجامي المدخلي الذي يتعبد بطاعة ولي الأمر مهما فعل.. فالمسألة ليست حالة دينية فكرية وإنما حالة سياسية تنقلب على نفسها".

    بدوره وصف الباحث والمحلل السياسي العراقي وسام صالح ما جرى في السعودية بـ"التحولات الحادة التي أحدثت شروخا في المجتمع، وأدّت إلى إيجاد فراغات في نسيجه، تمددت من خلالها بعض الدعوات (الهدامة) كالعلمانية، والمتشددة كالقاعدة وتنظيم الدولة الإسلامية".

    وعلل قوله بأن "شباب المجتمع، وهم الشريحة الأكبر داخل المجتمع السعودي، سينقسمون بين صنف مبهور بهذه التحولات الناتجة عن الانفتاح الفكري والسلوكي غير المحسوب، وبالتالي سيتأثرون بالطروحات العلمانية والخطاب الحداثوي المدني".

    وتابع حديثه لـ"عربي21": "أما الصنف الثاني فستصيبهم حالة يأس من إصلاح طالما انتظروه، وتغيير طالما أمّلوه، خاصة بعد زج كثير من العلماء والدعاة والمفكرين الذين كانوا لهم بمثابة الأساتذة والموجهين، مما سيجعل بعضهم يقرر الالتحاق بالفصائل المتشددة كطريق وحيد للتغيير، وهو يرى بعينيه أن الطريق مسدود أمام التغيير عبر وسائل إصلاحية هادئة".  

    من جانبه حدد الداعية والباحث العراقي، فاروق الظفيري الجهة المستفيدة نتيجة تراجع حضور التيار السلفي العريض أنها "السلفية ذات الخط المعتدل التي طالما طالب دعاتها منذ فترة بالإصلاحات، وحثوا على التعاون الأوسع مع التيارات الإسلامية الأخرى تحت راية الإسلام العامة، لكن صوتهم كان خافتا".

    وأضاف لـ"عربي21": "إلا أن صوتهم برز اليوم بشكل عالٍ، وتبين لمن كان يعارضهم بأنهم أقرب إلى الحق بطلبهم الاندماج الأكبر، والانفتاح على التيارات الإسلامية الأخرى".

    وأوضح الظفيري أن أصحاب ذلك التوجه "لا يرون حصر السلفية بجماعة بعينها، وإنما هي أوسع من ذلك، لأن السلفية منهج وليست حزبا، فقد تجدها في الصوفية، وتجدها فيمن يسمون أنفسهم اليوم بالسلفية، وتجدها عند جماعات إسلامية أخرى، بحسب القرب أو البعد عن منهج السلف الصالح، وبهذا المفهوم فهم الوريث الشرعي للسلفية".

    وبرؤية مغايرة رأى الداعية والباحث الإسلامي، الدكتور عماد أبو قاعود أن "الانحسار لم يكن قاصرا على الاتجاه السلفي فقط، إنما طال التيار الأصولي برمته سواء كان وهابيا أم إخوانيا أم تحريريا"، مضيفا: "أظن أن الاتجاهات الدينية العاملة كلها بدأت تخسر وتتلاشى لأنها في مجملها تدور في فلك واحد".

    وردا على سؤال "عربي21" عن وصفه لتلك الاتجاهات من أنها تدور في فلك واحد؟ قال الداعية الأردني: "الحالة الدينية التي يؤصل لها الأصوليون هي في الحقيقة مبنية على التراث والتاريخ وفقه المراحل السابقة، وتعتمد على تقديس العلماء بلسان الحال إن لم يكن بلسان المقال أيضا، وبالتالي هجرت القرآن إلى السنة، ثم هجرت السنة إلى أقوال الصحابة، ثم هجرت أقوال الصحابة إلى أقوال العلماء".

    وأشار أبو قاعود إلى أن "الاتجاه الحداثي أو التنويري الذي يشتغل بشكل فردي غير منظم هو الذي بدأ يصعد على المستوى الفكري خاصة عند الشباب، أما على الصعيد السياسي فإن الاتجاه الأقوى سيكون خليطا من (فلول) الإسلاميين والقوميين والعلمانيين وغيرهم".

    وعلى خلاف المتوقع ختم أبو قاعود حديثه بالإشارة إلى أن "انعكاس تلاشي تأثير الأصوليين على الحالة الدينية سيخدم الدين، ويقرب الناس منه، وبالتالي يؤثر في الحالة الدينية إيجابيا"، داعيا من أسماهم بـ"الحداثيين المخلصين، أتباع المدرسة العقلانية إلى استثمار الوقت، وتكثيف جهودهم لتصحيح المفاهيم التراثية التاريخية التي أسس لها السلفيون ومن لف لفهم" بحسب عبارته.
    #

    السعودية

    سلفية

    أفكار

    وهابية

    جامية

    #
    الريسوني: المداخِلة دعاة تقديس ولاة الخمور كما ولاة الأمور

    الريسوني: المداخِلة دعاة تقديس ولاة الخمور كما ولاة الأمور

    الخميس، 13 سبتمبر 2018 05:29 م بتوقيت غرينتش
    #
    • تعليقات Facebook
    • تعليقات عربي21


    تحديث الصورة


      بواسطة: فاروق الظفيري

      الثلاثاء، 02 أكتوبر 2018 11:50 م

      الاستاذ أبو قاعود متحامل على كل التيارات الاسلامية كما هو واضح في تعليقه وهو ينصر مايسميه بالحداثيين والتنويريين والعقلانيين الذين يريد لهم أن يكونوا بديلا عن السلف هذه لوثة ليست جديدة ولكنها دعوات قديمة متجددة

      بواسطة: متفائل

      الخميس، 01 نوفمبر 2018 04:06 م

      التخبط في مقاربة مشكلات العالم الإسلامي ، وتحديدا في حدود فترة ما بعد الموحدين ، نابعة عن جهل ، بسبب بعدنا يوما بعد يوم عن القراءة التي أمرنا بها الله سبحانه وتعالى ، إذا كان الحديث بخصوص السلف بصفته منهجا يجب أن نتوخاه في حديثنا عن الحدث في حدود الزمن التار يخي ، فمن الخطورة بمكان أن نقارب هذا المنهج من زاوية الحزب أوالجماعة ، وتظهر الخطورة لما نفصل بين الحركات أو التنظيمات الإسلامية التي تحمل شعار السلفية وبين الجهة الراعية لهذه التنظيمات ، تنشئها وترعاها وتوجهها وفق أغراضها السياسية ، لذلك فإن طريقة طرح سؤال التيار السلفي يجعل الكثيرين يغرقون للوهلة الأولى في بحر من التناقضات ، إذ سرعان ما يسقط المثقف أو رجل النخبة في فخ السياسيين المهتمين فقط بعروشهم التي ورثوها عن الاستعمار والاستبداد ، إذا كان ولا بد من وعي بديل ، فإن أولى الأولويات أن نتحرر من وحل الأفكار الميتة التي ورثناها جيلا بعد جيل ، وصرنا أسرى ركامها المتحرك .

      لا يوجد المزيد من البيانات.

      الأكثر قراءة
      • سلوفينيا تتهم مصر بتسميم لاعبيها في بطولة العالم لكرة اليد

        سلوفينيا تتهم مصر بتسميم لاعبيها في بطولة العالم لكرة اليد

        رياضة
      • فنان تركي يهاجم مؤيدي أردوغان.. ويفضل الذهاب لـ"جهنم"

        فنان تركي يهاجم مؤيدي أردوغان.. ويفضل الذهاب لـ"جهنم"

        تركيا21
      • تدهور مفاجئ بالحالة الصحية لزيدان بعد أيام من إصابته بكورونا

        تدهور مفاجئ بالحالة الصحية لزيدان بعد أيام من إصابته بكورونا

        رياضة
      • مدرسة بمصر تتحول لوكر دعارة.. ومتهمون أمام القضاء

        مدرسة بمصر تتحول لوكر دعارة.. ومتهمون أمام القضاء

        سياسة
      • لواء متقاعد يتحدث لـ"عربي21" عن فساد "الشرطة" في مصر

        لواء متقاعد يتحدث لـ"عربي21" عن فساد "الشرطة" في مصر

        سياسة
      الفيديو الأكثر مشاهدة
      #
      في أزمة العلاقة بين العلمانيين والإسلاميين.. هل من تقارب؟ في أزمة العلاقة بين العلمانيين والإسلاميين.. هل من تقارب؟

      أفكار

      في أزمة العلاقة بين العلمانيين والإسلاميين.. هل من تقارب؟

      بدأت تظهر في الساحة العربية نماذج من هذه العلمانية الطفيلية التي جعلت من عناوينها الرئيسة السخرية بالقيم الإسلامية ومواجهة الثوابت الدينية وفي نفس الوقت التحريض لاستئصال الحركة الإسلامية وكل مكونات الجبهة الدينية..

      المزيد
      اتصال النخب الدينية بالحكام ما الحد الفاصل بين جوازه ومنعه؟ اتصال النخب الدينية بالحكام ما الحد الفاصل بين جوازه ومنعه؟

      أفكار

      اتصال النخب الدينية بالحكام ما الحد الفاصل بين جوازه ومنعه؟

      الاقتراب من الحكام له ضوابط شرعية لا يجوز إهمالها، من ذلك أن يكون العالم متحليا بعزة الإسلام لا بذل التبعية والخضوع لصاحب السلطة الدنيوية، وهذا لا يتحقق في زماننا إلا بقوة المؤسسة الدينية؛ لأن العزة للأفراد غير متحققة في زماننا"..

      المزيد
      من هم رواد التيار الحداثي العلماني وأطروحاتهم في تونس؟ من هم رواد التيار الحداثي العلماني وأطروحاتهم في تونس؟

      أفكار

      من هم رواد التيار الحداثي العلماني وأطروحاتهم في تونس؟

      لقد أوضح بورقيبة مرارا في خطبه أنه يعارض "فصل الدين عن الدولة" واعتبر أن العلمانية التي يؤمن بها تعني أن "الدولة تحتكر الإشراف علي شؤون الدين والشعائر الدينية وتعمل على "تحديث الإسلام وليس على أسلمة الدولة"..

      المزيد
      استراتيجية توحيد الإنسانية بمبدأي الأخوة والمساواة في القرآن استراتيجية توحيد الإنسانية بمبدأي الأخوة والمساواة في القرآن

      أفكار

      استراتيجية توحيد الإنسانية بمبدأي الأخوة والمساواة في القرآن

      كل الخلل الذي يصيب السياسي عند أي أمة، يرد إذن إلى هذه المعادلة التي رسمنا شكلها الهرمي المنتج للقدرة السياسية، من حيث هي تمكين؛ أي حيازة الحصة المناسبة من المكان، وتزمين؛ أي حيازة الحصة المناسبة من الزمان.

      المزيد
      تجربة الإسلام السياسي.. تحفز على الاستمرار أم تدعو للانكفاء؟ تجربة الإسلام السياسي.. تحفز على الاستمرار أم تدعو للانكفاء؟

      أفكار

      تجربة الإسلام السياسي.. تحفز على الاستمرار أم تدعو للانكفاء؟

      إن تجربة الأحزب السياسية ذات المرجعية الإسلامية لم تحظَ بمراجعة جادة لكافة مراحلها ومختلف مساراتها، ولم يجرِ تقييم شامل لكل تجربة من تجاربها المختلفة، وهو ما يعني بقاء الأخطاء على ما هي عليه، بل دوامها وتكرارها تحت ذرائع متهافتة، ومبررات غير سائغة.

      المزيد
      رحلة التأصيل الفكري للعلمانية.. العروي والجابري نموذجا رحلة التأصيل الفكري للعلمانية.. العروي والجابري نموذجا

      أفكار

      رحلة التأصيل الفكري للعلمانية.. العروي والجابري نموذجا

      النخب اليسارية، التي انشغلت بفكرة تحقيق اللبرلة من فوق، بدعم المشروع السلطوي لهزم المشروع السلفي الذي يمثله الإسلاميون، انتهى بها المطاف إلى أن أصبحت خارج مربع اليسار، وخارج مربع العلمانية، بل أصبحت أسوأ نموذج للسلطوية..

      المزيد
      هل فقد الفكر السلفي تأثيره وحضوره في المجتمعات العربية؟ هل فقد الفكر السلفي تأثيره وحضوره في المجتمعات العربية؟

      أفكار

      هل فقد الفكر السلفي تأثيره وحضوره في المجتمعات العربية؟

      وفقا لباحثين فإن السنوات الأخيرة، شهدت تراجعا واضحا لذلك الفكر، مما أفقده تأثيره وحضوره في المشهد الديني بوجه عام، ورافق ذلك تحولات سياسية واجتماعية جردت ذلك الفكر من حواضنه الاجتماعية من ناحية، وأقصته عن دوائر الحظوة والتقريب عند بعض الأنظمة السياسية من ناحية أخرى.

      المزيد
      خبير دولي: الدول العربية بحاجة لتقاسم الثروة والسلطة خبير دولي: الدول العربية بحاجة لتقاسم الثروة والسلطة

      أفكار

      خبير دولي: الدول العربية بحاجة لتقاسم الثروة والسلطة

      الإحصائيات تكشف في تونس نفسها أن موازنات الدفاع والداخلية تضاعفت حوالي 3 مرات بعد 2015 ارتفعت موازنتا الدفاع والداخلية.. لكن من حسن حظ تونس أن أعطيت الأولوية مجددا إلى قطاعات التربية والتعليم والصحة والشؤون الاجتماعية الصحة..

      المزيد
      المزيـد