أضافت نتائج دراستين نشرتا الأربعاء لمريضة بسرطان الثدي ومريض بورم البروستاتا، أدلة جديدة، على أن رصد وفحص شذرات الحمض النووي (دي أن إيه) في الدم يمكن أن يسهم في علاج الأورام..
هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie