هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
المسيري يرى في كل ذلك أن الأجدى والأصلح هو البدء من "حقوق الأسرة"، ثم الانطلاق منها لحقوق الأفراد المنتمين لهذه الأسرة، ويدعو إلى إعادة الاعتبار لدور المرأة في تربية الأطفال بوصفة وظيفة إنسانية عالية القيمة، دون النظر إلى الاعتبارات المادية الصرفة. كما يؤكد ضرورة النظر إلى التجربة الاجتماعية الغربية
أمران أزعم أنهما السبب وراء تقارب إرث بيحوفيتش والبنا الفكري والعملي من جهة، وقطب والمسيري من جهة ثانية.