هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
لم تكن انتفاضة الدار البيضاء لسنة 1981، التي وصفها وزير الداخلية وقتها إدريس البصري بانتفاضة "الكوميرا" (الخبز)، رغبة منه في إفراغها من مضمونها السياسي ولم يسعفه القدر ليعيش حتى يرى شبابا خرجوا في دول عديدة و"أسقطوا" عروشا وهم يتباهون بشعار أوله خبز ووسطه كرامة وآخره عدالة اجتماعية..