هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
هشام الحمامي يكتب: سليمان الحلبي كان أصلا قد عقد نيته على إحداث أكبر خلخله ممكنة في كيان الاحتلال بقتل نابليون (ت: 1821م).. فوجده قد هرب بحجة تغير الأمور في أوروبا واضطراره لمغادرة القاهرة، وأسند القيادة من بعده لجان كليبر.. فليكن كليبر إذن.. وقد كان..
في الوجدان والقصص الشعبية هو بطل عربي شجاع لم يعجبه احتلال الفرنسيين مصر فقتل قائد الحملة الفرنسية، لكن روايات أخرى تحاول وصفه بأنه "قاتل مأجور"..
في سابقة صحفية وتاريخية، أساءت جريدة ثقافية حكومية مصرية لأحد رموز المقاومة الشعبية في التاريخ المصري والعربي الحديث..
يمكن من خلال التأمل بجمجمة السوري الأزهري الشاب الشهيد (24 عاما لحظة قتله الشنيع) سليمان الحلبي قاتل كليبر خليفة نابليون نتاج الثورة الفرنسية، الموضوعة (مع سكينة الشرف المشتراة من غزة) في متحف بباريس، أن نلتقط الإشارات التالية: