هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
بمدخل بورسعيد وكنت مع العشيقة (سيارتي) التي أنا بها والع، والإسفلت من تحتها أيضا إذ ضيقت المجال على سيارة نقل بمقطورة، وكنت بمبتدأ السياقة، وكان بالمدخل ضباط الجيش، والسبيل ضاق بما ظل يبنيه الجيش من سور حول قناة السويس بطول الطريق إلى بورسعيد، ولما فزع سائق النقل قلت برخامة: "لا مؤاخذة يا خال، أنا ج