اعتذِرْ عما فعلتَ يا أدونيس

أيها الشاعر الكبير؛ قرأتُ حواركَ في جريدة "السفير"، يوم الجمعة 19 حزيران 2015، ولم أستمتع به. موقفكَ من الدين "الرسمي"، بقدر ما ينطوي على نقد تفكيكي جوهري، تُشهره، وتتباهى به، إعراباً عن "خروجكَ" و"ضلالكَ" و... علمانيتكَ، ينطوي في الآن نفسه، على ما ينقض هذا النقد، ويلغيه. حتى لكأنكَ مقيمٌ في الجوهر

28-Jun-15 02:31 AM

خبر عاجل