بينما تناضل أوروبا في سبيل إيجاد حلول للمهاجرين الفارين من الحرب في شمال أفريقيا والشرق الأوسط، يتعرض "شعب القوارب" الأصلي في بورما إلى البطش والاضطهاد.
هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie