هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
محمد صالح البدراني يكتب: النفوس التي لا تتوسع فكرا ولا تتطور علما ولا ترشد رأيا، نفوس ميتة فلن تتمكن من الارتقاء بالبشرية، والنفوس التي لا تحب لا تهدي للرشاد، والنفوس التي ملكتها الأنا فقيرة مهما ملكت من مال ووضيعة مهما أحاطها الجاه، فلا يمكن أن يُستعبد الإنسان وإن استعبد!
أحمد عمر يكتب: من خصائص الطغيان الشراهة والعلو، فأصحاب رؤوس الأموال الكثيرة يريدون البشر مثل الآلات تستجيب للأوامر الالكترونية
محمد صالح البدراني يكتب: العيش في الماضي يخالف فطرة الإنسان ويفقده ميزته العقلية.
أحمد أبو ارتيمة يكتب: ظهرَ القرآنُ في ذلك الزمانِ السكونيِّ الذي تتعاقب فيه الأجيالُ دون تغيُّرٍ ملحوظٍ في رتابةِ الحياةِ، لكنَّ من اللافتِ جداً لمن يتدبره بقلبٍ واعٍ وأفقٍ واسعٍ أن ذلك الكتابَ الذي ظهر في الزمانِ القديمِ يحمل نظرةً ثوريَّةً في تفسيرِ الخلقِ والحياةِ، إذ إنَّ الروحَ السائدة في القرآنِ تحرِّض الإنسانَ على فهمِ الكونِ والحياةِ أنَّها في حالةٍ دائبةٍ من الحركةِ والازديادِ والنَّماء
محمد صالح البدراني يكتب: آلية بسيطة وشاملة لتحول النظم نحو المَلكية، أو إجراء الإصلاحات في النظم الوراثية التي تجدد فاعليتها إن اتخذت منظومة المَلكية الديمقراطية
غازي دحمان يكتب: ليست الثروات وحدها من صنع الحلم القطري أو تسببت في إنتاج الكابوس السوري، ثمّة عوامل كثيرة وقفت خلف إنتاج المشهدين المتناقضين إلى حدود مذهلة، ربما أهمها مدى حب النخب التي تتحكم بالثروات لبلدها
رغم كل التطور العلمي والاقتصادي والتكنولوجي الذي يشهده العالم اليوم فهو يعاني من الازمات والتدعيات السلبية والحروب والصراعات، وقد يكون العرب والمسلمون أولى من غيرهم في المساهمة في إنقاذ هذا العالم من ويلاته ونكباته بدل الغرق في الصراعات والحروب المذهبية والتاريخية والسياسية
البداية تكون من الداخل، تكون بالتخلص من النظم وطريقة التفكير القائمة، وتولي قادة وطنيين زمام الأمور في بلداننا..
أكدت الأمم المتحدة، الجمعة، أن المؤسسة الوطنية للنفط، ومقرها طرابلس، هي الجهة الليبية الوحيدة المخولة قانونا ببيع النفط.
النص القرآني مرن ويحتمل تعدد الأفهام، وما دام النص القرآني يحتوي على هذه المرونة، فليس أمامنا إلا أن نرجع إلى المنهج القويم الذي أمرنا القرآن ذاته به، وهو أن نتلمس العلوم الطبيعية من مصادرها، وألا ننظر للبحث العلمي والاكتشافات المعرفية بأحكام أيديولوجية مسبقة
المجتمعات التي لديها قابلية للتطوير، وتغيير أوضعها للأفضل، لا يمكن أن تعرقلها مثبطات ثقافية أو دينية أو سياسية أو تهددها حركات ثورية، خاصة إذا كان لديها ماض مزدهر وتاريخ حافل بالانتصارات.. هي فقط تحتاج إلى وعي مجتمعي وإدارة حكيمة، لسياسة نفسها واسترجاع عزها
كشفت تقارير صحفية، عن صورة مسربة لما أسمته "التصميم الثوري" للهاتف الجديد المرتقب لـ"أيفون11" والمتوقع صدوره في عام 2020.
أشار معهد أبحاث السرطان في بريطانيا، إلى أن السرطان يمكن أن يصبح حالة، يمكن التحكم في "علاجها" على المدى الطويل، بفضل جيل جديد من الأدوية "المضادة للتطور".
لا بأس من التذكير بما كتبته هنا منذ فترة عن مفهوم ومعنى تركيا الجديدة، التي لا تقوم على أنقاض، بل على أسس وقواعد تركيا القديمة، وتمثل تحديثا تطويرا وإصلاحا لها في كل المجالات، السياسية الاقتصادية الاجتماعية الإعلامية، وبالتأكيد الرياضية أيضاً
نشر موقع "إنترستنغ إنجينيرينغ" الأمريكي تقريرا عرض فيه أسماء وإنجازات عدد من النساء، اللواتي ساعدن في كتابة تاريخ التطور البشري..
كل ذلك ترك مساحة فراغ شاغرة لتمدد ونمو وإنتاج القيم مزيفة ومعلبة داخل علب دينية مغشوشة