لنعترف وبألم وعلى رؤوس الأشهاد: العراق انتهى إلى التقسيم!

كتب صالح القلاب: ما لم تستجد معجزة، في زمن لا معجزات فيه، فإن ما يدعو إلى الأسى والحزن هو أنَّ تقسيم العراق يبدو أنه بات إنْ ليس مؤكدًا فأكثر من محتملٍ؛ فبلاد الرافدين باتت عمليًّا وواقعيًّا ثلاثة أجزاء، جزءٌ السيطرة فيه للسنة العرب، الغرب والشمال الغربي، وجزءٌ السيطرة فيه ليس منذ الآن..

19-Jun-14 07:43 AM