هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
كثرت في الفترة الأخيرة حالات التعدي والاختطاف والتهديدات بالتصفية وجزِّ الرقاب، وآخرها تلك التي أثارت استياء النخبة الفكرية، وحركت الكثير من التساؤلات لدى العاملين في السلك الدبلوماسي الغربي، وخاصة الذين تعودوا القدوم إلى غزة باعتبارها مثابة للناس وأمناً، ويأتونها آمنين مطمئنين.
كتب أحمد يوسف: هناك حقيقة يدركها الجميع في فصائل العمل الوطني والإسلامي وهي أننا شعبٌ مؤدلجٌ فكرياً وسياسياً ودينياً وثقافياً وجغرافياً، ولكنَّ الوطن يسكن فينا جميعاً، ويجري حبه في أعماقنا مجرى الدم في العروق. لذلك، فإن شعباً بهذه المواصفات النضالية العالية لا يُخشى عليه..