هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
كان الإضراب قد دخل يومه الثاني عندما وصلت الأخبار بأن شركة "كي بي غلف" قد جاءت للتفاوض مع العاملين في معسكر العمال رقم 42. ركض محمد وحيد سيركار عامل الكهرباء من بنغلاديش على الدرج مسرعا لملاقاتهم، ولكنه لم يجد رؤساء الشركة بل الشرطة الإماراتية التي أخذت تكسر أبواب العمال وتضربهم..