هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
جاسم الشمري يكتب عن الحوار في العراق: مَن يُريد التغيير عليه أن يتقبّل الآخر، غير الإرهابيّ، وأن يُقنعهم بصحّة وصوابيّة أفكاره، وهذا الانفتاح على الآخر دليل قوّة وثقة كبيرة بالنفس والمبادئ، بينما الانغلاق من أكبر أدلة الاهتزاز والتردّد والخوف!
فاطمة الزهراء رجمي من المغرب وجهت انتقادات لاذعة في هذه التدوينة، للمغربي أبوالنعيم الذي سبق أن كفّر الداعية الشيخ محمد رفيقي "أبو حفص"، وتقول إن أمثال أبو النعيم يسيئون لبلادها التي تحترم جميع الديانات والجنسيات والآراء. دوّن بالفيديو [email protected] أو عبر الواتساب 00905368363148
عاتبني من الأحباب كثير بخصوص مقالات نشرتْ في موقع وآخر فيها شيء من اختلاف الرأي مع الأحباب من جماعة الإخوان المسلمين، وأحياناً كلمات فهم منها لوم مني لترك الجماعة أفراداً هنا أو هناك يسيئون ويحسنون، وهم على قلتهم موجودون لا ينكر وجودهم منصف، ولكنهم لا ينفون الخير الممتلئة الجماعة به، ولا ينكر "خيرية
كتب سامي النصف: يمكن لمن يريد أن يختلف سياسيا حول ما جرى ويجرى في سورية وأن يتخذ هذا الموقف أو ذاك، ومع هذه الجماعة أو تلك إلا أن ما لا يجوز الاختلاف حوله إنسانيا وإسلاميا هو الحاجة لأن تتوحد الجهود لتوفير الدعم المعيشي واللوجستي للاجئين السوريين وأغلبهم من النساء والأطفال الموجودين في لبنان والأردن