هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
هشام عبد الحميد يكتب؛ إن عددا ضخما من الممثلين بمختلف شرائحهم، يقبعون في منازلهم ويعانون العوز وشظف العيش، وأن هناك شِللا بعينها هي التي تعمل.
سيف الدين عبد الفتاح يكتب: في ظل دولة الضد هذه التي يؤسس فيها الفن للانقسام والتفرقة، نجد أن الدولة الاستبدادية تدير مثل هذه الملفات بالعديد من الآليات والأدوات التي تحاول أن تسيطر من خلالها على المجال العام، شأنها في ذلك شأن هيمنتها التامة على المجال الإعلامي. فالفن والرياضة هما المكملان للمجال الإعلامي في قيامه بكل ما من شأنه إسناد النظام ودعمه وتبرير وتمرير سياساته
هشام عبد الحميد يكتب: تاريخنا ممتلئ بهذه الأمثلة المخزية لعبادة الفرد والتقديس المضحك. ولكني من هنا، أقول لهؤلاء لقد انتهت عبادة الأصنام بأنواعها سواء من حجر أو حتى عجوة..
أحمد عمر يكتب: النظام المصري يؤكد بهذه المقاضاة أنه لا يزال ساهراً على صيانة الأخلاق ومكافحة المخدرات التي قد تذهل المواطن عن الجسور والكباري الرائعة، والمدينة الإدارية التي لم يخلق مثلها في البلاد، ويدافع عن سمعة مياه النيل وإن انحسرت
هشام عبد الحميد يكتب: من غير المعقول ولا المقبول أن يعاني أعضاء نقابة المهن التمثيلية التي من المفترض أنها من أهم النقابات النوعية بمصر، وتمثل أحد أهم أسلحتها للقوة الناعمة.
هشام عبد الحميد يكتب: لماذا تم تجاهل اسم منتج مسرحية "سيدتي الجميلة" والشريك الأساسي بالتمصير والكتابة مع الرائع بهجت قمر؟ فهذا خطأ كبير أعتقد أنه يجب تداركه من الجهة المنتجة حديثا لإعادة هذه التحفة الفنية
النجم محمد خيري؛ ذلك الاسم الذي كان لامعا في أواخر الستينيات وكل السبعينيات
تحول وضع شكوكو العائلي، من مجرد قصة حب بين سيدة غنية وشاب فقير، إلى صراع طبقي محموم..
نعم كانت حياة نجيب حياةً صاخبة؛ ولكنها أيضا كانت مليئة بالمبكيات التي كان يخفيها ليظهرها في تصوير لقطات مناسبة للبكاء، وبعدها بلحظات يعود مرة أخرى إلى صناعة البهجة والسعادة للناس..
لأسباب كثيره، منها المفهوم وغير المفهوم لهذا الفنان الرائع، جرى تهميشه وإقصاؤه وتحجيمه، وحرمان جمهورنا الكبير من موهبة كبيرة بحجم موهبة فاروق يوسف
عملية التزييف الممنهجة لمسألة الوعي تجعل هذا النظام مدعيا كل يوم بأن رفع الأسعار أو رفع الدعم إنما يصب في النهاية في مصلحة المواطن. هكذا يزيف الحقائق
تفعل سيكولوجيا الدعاية السلبية دوراً هاماً وقوياً في اللا وعي الجمعي، وقد يسعى البعض على المستوى الشخصي لهذا المنحى
لا حديث الآن في مواقع التواصل الاجتماعي في مصر سوى وقف شركة الإنتاج الكبيرة لمخرج؛ لأنه أخفق بشكل غير مسبوق في إخراج مسلسل تليفزيوني. كانت فضيحة بكل المقاييس، وكانت وبالاً على المشتركين بالمسلسل أدبياً وفنياً
الأهم من كل هذا، فإنه من العجيب أن تهب مواقع التواصل الاجتماعي بزوابع من هذا النوع، ولا تحرك ساكنا لقضايا الأمة الكبيرة