هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
لم تعد والدة الأسير معتصم رداد (31 عاما) قادرة على حبس دموعها أكثر، رغم طلبه منها ألا تبكي على حاله، فابنها الذي طالما فرحت برؤيته شابا رياضيا مقبلا على الحياة، أضحى في يوم الأسير الفلسطيني (الذي يصادف الخميس) يصارع آلام السرطان بجسد هزيل، وهو مقيّد في السجون الإسرائيلية.