هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
سنسمع كل الأصوات ماعدا صوت المتهم؛ لأنه إذا تكلم ربما يثير القلق لمن قاموا بإدانته. لهذا سيتم حجب صوته تماماً عن مسرح الأحداث
ينبغي على الحكومة والبرلمان والعلماء والوجهاء والمثقّفين وغيرهم العمل معاً للحدّ من هذه الكارثة المجتمعيّة، عبر مشروع وطنيّ يهدف لبيان منزلة الأسرة في المجتمع
الوعود والحلول قصيرة الأمد التي يتم غمرنا بها من قبلهم، تعمل بمثابة المخدر الذي يقود بلادنا إلى شفير الانهيار، فـفي مجتمعنا وظناً منا أننا نعالج مشاكلنا عن طريق التعامل مع الأعراض الظاهرة لها (كـالبطالة وعدم توفر فرص العمل والفقر..) إلا أننا في الواقع نغذي الأسباب في الخفاء
نحتاج تحركا عاجلا من أجل قيام مؤسسات محترمة تعنى بالمرأة وتوفر للمعنّفة المساعدة الاجتماعية والقانونية اللازمة
اتساع الفجوة ونمو الجفوة بين جيل الأبناء والآباء، وتطورها إلى عقوق، وأحيانا إلى شذوذ أخلاقي مخالف لفطرة العلاقة الاسرية الطبيعية، وخلل نفسي من الأبناء تجاه الوالدين، ظاهرة خطيرة تحتاج إلى إبحار من نوع جديد في أعماقها لكشف أسبار الظاهرة والتعاطي معها وعلاجها والوقاية المبكرة منها
سؤال الوعي المجتمعي وبناء الإراد الجمعية الواحدة للمجتمع يجيب على عدة أسئلة فرعية
تقف المسألة القيمية على رأس أسباب فشل القوى الثورية وقوى الإصلاح في الوطن العربي. اليوم طغت قيم الفرد على قيم الجماعة وتموضعت القيم الشخصية على رأس السلم القيمي للأفراد
النخب الحقيقة لا تنعدم في المجتمع، وإن حاول الكثيرون القفز عليها لعدة أسباب
لا جدال بأن هذه الدول الأربع لم تتخذ قرار المقاطعة دون علم الولايات المتحدة الأمريكية وإعطائها الضوء الأخضر للعملية
لاحظت أن هذه الأمراض ترتبط ارتباطا كبيرا بطبيعة نظام الحكم، من خلال الاهتمام بهذه الأمراض عند من يعيش في ظل نظام ديمقراطي ودولة قانونية، ومن يعيش في ظل نظام استبدادي شمولي ودولة مافياوية
لا ينظر الإسلام إلى المواطنة (بمفهوم إسلامية المسلم في مجتمعه الخاص) على أنها حركة مغلقة، بل هي حركة منفتحة؛ فإقامة المجتمع المسلم المتماسك يستهدف الانفتاح على ما وراءه انفتاحاً إيجابياً
على الكيانات التي تعتمد التربية كمنهج للإصلاح والتغيير أن تعد الكوادر الداعمة لمؤسسات الدولة والمجتمع، لتقوم بدورها التربوي وفقا لمنظومة قيم المجتمع، لا أن تعد هي أجيالا خاصة بها وبمنظومة قيم خاصة وثقافة خاصة، بل ولغة خاصة وانتماءات خاصة متشابكة ومتصادمة، ما يزيد من معاناة الأفراد ومعاناة المجتمع
أيّ شرفٍ أو دينٍ يحمله ذلك الرّجلُ الذي يقتل ابنته أو أخته أو ابنة عمّه لأنّه اعتقد أنها ارتكبت خطيئة ما؟
إن الفرد دائما هو داخل في وحدة أو أكثر من هذه الوحدات الجمعية، والنظام يكتسب حيويته من قيام هذه الوحدات ونشاطها وتفاعلها، إنه درس الاجتماع الذي يندرج فهم المواطنة فيه؛ ودرس وحدات الانتماء العامة والفرعية الذي لا يتعارض مع مفهوم المواطنة وأصول الجامعية فيه
سينال المخرج جائزة مثل أدونيس، أما العلماء والمفكرون فيقتلون إما في سجون النظام وإما يغتالون غدرا في بيوتهم، حتى لا نتعلم فنَّ تقبيل القمر.