هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
امحمد مالكي يكتب: من اللافت للانتباه تزايد تآكل منسوب قوة الطبقة الوسطى في العقود الأخيرة من القرن العشرين، مقارنة مع النصف الأول من القرن نفسه، حيث كان لهذه الطبقة دور بارز في تنشيط الحياة السياسية والدستورية والاقتصادية
محمد صالح البدراني يكتب: التحديات جزء لا يتجزأ من الحياة وتواجه أي منظمة أو منظومة، من الفرد إلى المؤسسات إلى الدول إلى المساحات الجغرافية وعموم الأرض وحتى علاقة ما خارج الأرض بالأرض، فكله نظام متكامل لتتوفر الحوافز وواجب الإصلاح والفاعلية عبر الأثر ورد الفعل من البيئة ليعيد تغذية المنظومة والا لتوقفت الحياة
محمّد خير موسى يكتب: كلّ أمّةٍ أو مجتمع أو جماعة ولو وصفت نفسها أنّها إسلاميّة لا يستطيع الضعيف أن ينال فيها حقه غير متَعتَع ولا يكون لصاحب الحقّ فيها مقالا؛ هي أمة لا قداسة فيها أو لها، وهي جماعة تنكبت درب نبيها ونهج أسوتها وقدوتها
محمد شعيب يكتب: لا يمكن النظر إلى حملات الإغاثة على أنها جهود مؤقتة تتوقف بانتهاء الكارثة، بل يجب أن تكون جزءا من ثقافة مستدامة تعزز من قدرة المجتمع على التعامل مع الكوارث قبل وقوعها، وأثناء وقوعها، وبعد انتهاء الأزمة
محمد صالح البدراني يكتب: فلسفة الانحراف ترينا أنه ليس بمعنى واحد ولا باتجاه واحد ولا بمستوى واحد، فهو بداية التغيير نحو اتجاه آخر قد يستقر عنده وقد يعود، وقد يتجه بانحراف آخر وزاوية أخرى إلى منطقة فكرية أو سلوكية جديدة له.
محمد صالح البدراني يكتب: في العقلية النقدية تجد محاولة لالتقاط الفكرة الصائبة، أما التفكير الانتقادي فهو يذهب إلى السلبية حتى ولو كانت مختفية، ليجعلها هي المنظر العام لأي إنجاز
محمد صالح البدراني يكتب: إن الأهلية عند الإنسان أساس لسلامة مسؤوليته عن قراره، وأن الإسلام ومجيئه إلى يوم يبعثون كمنهج رائد أعاقه المسلمون أنفسهم بعقلية لا تراجع ولا تقرأ، وتميل إلى التبسيط لا التعمق والتفكير بينما الإسلام عميق يحتاج إلى سعة وتفرع في التفكير
هاني بشر يكتب: كان شعار القرن الماضي من السياسة المصرية هو أن السياسة هي قاطرة التحديث وتحمل في عربتها الخلفية كل مشاريع النهوض والتطوير، والحقيقة أن الأمر عكس ذلك تماما، فلم تكن السياسة وحدها سوى مرآة لما عليه حال المجتمع من قوة وثقافة ووعي
محمد صالح البدراني يكتب: غياب الدولة أو فساد السلطات وأدواتها يزيد من المحنة ويجعل الناس في المجتمع تتصرف بالعقل الجمعي لفقدان الموجه والضمان والأمان بعواقب السلوك والسلوك المقابل، الذي يهم هنا هو الخُلُق أي التصرف كرد فعل للفعل أو الفعل المباشر من الشخص، هنا تظهر معالم التخلف
محمد صالح البدراني يكتب: شعوب ضعيفة فاقدة للأهلية ليس لأنها لا تمتلك أدوات النهضة، بل لأنها تقتل تلك الأدوات الفكرية والمادية والنخبة الأمل وتذهب إلى القشرية، تحركها غرائزها فلا الظالم يحس بظلمه بل يستأنس به، ولا المظلوم قادر على ردعه. أدوات الظالم كالمظلوم تعيش على أمل إشباع غرائزها وسد حاجاتها، والمظلوم يعيش على أمل الخلاص، فلا رؤية ولا توجه نحو التنمية ولا عاقل يسمع.
تعقد اللجنة الوزارية للطوارئ في بريطانيا (كوبرا) اجتماعا عاجلا لبحث التهديدات التي تواجه تماسك المجتمع البريطاني على ضوء الحرب في غزة ومظاهرات مؤيدي فلسطين في لندن
محمود زيوت يكتب: الكثير من الأشخاص يعانون من تدني مستوى مهارات التواصل الاجتماعي، بل قد يصل الأمر إلى ما يعرف بالرهاب الاجتماعي، أو اضطراب القلق الاجتماعي، والذي يظهر من خلال الشعور العميق بالخجل وعدم الثقة بالنفس وخوف دائم من المواقف الاجتماعية..
سيف الدين عبد الفتاح يكتب: المتأمل لحال مصر ومكانتها بين الأمم يكتشف مستوى التراجع الذي تعيشه على كافة المستويات الداخلية والإقليمية والدولية، من قبل مسؤوليها الحاليين الذين لم يتورعوا عن المتاجرة باسمها، والعمل على الاستفادة المالية الشخصية دون حدود أو قيود، فلا يشغلهم إلا حماية عصابتهم وتأمين عصبتهم ورعاية عصبيتهم وتمكين عصابتهم
بحري العرفاوي يكتب؛ إن نقص المواد الغذائية لا يقتل الشعوب الحية إنما يقتلها الحقد والكراهية، وتقتلها الأخلاق السيئة، وتقتلها النكاية حين يستسهلون استعمال كل الوسائل الخسيسة في تصفية حسابات لا علاقة لها بمسار البناء الحضاري لشعب أو لأمة.
ياسين التميمي يكتب: إن مشهد عاشوراء الصارخ في صنعاء، دليلٌ كاشفٌ على الطبيعة السيئة للتدخل الإقليمي في الشأن اليمني سياسياً ومن ثم عسكرياً، وهو التدخل الذي تأسس على نوايا مبيّتة بوضع هذا الفصيل الطائفي (الحوثيين) منذ البداية في قلب المشهد السياسي والأمني والعسكري..
قطب العربي يكتب: سعى النظام الجديد في مصر لتكريس الانقسام المجتمعي الذي يعتاش عليه، وأنتجت أدواته الفنية أغنية هي الأكثر جرما بحق الشعب، وتحريضا مباشرا عليه، والتي كتبها الفنان مدحت العدل ولحنها أحمد الحجار، وغناها شقيقه علي الحجار: "انتو شعب وإحنا شعب.. ليكو رب ولينا رب"..