هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
ساركوزي يعتبر الرجل القوي في اليمين الفرنسي، وركب موجة الشعبوية أكثر من مرة وغازل اليمين المتطرف، لكنه أكثر ولاء للولايات المتحدة ولدولة الاحتلال من أغلب السياسيين الفرنسيين. وقد فتح القضاء تحقيقا حول تلقي ساركوزي تمويلا غير مشروع لحملته الانتخابية..
ساري عرابي يكتب: الصمود الفلسطيني، هو العامل المركزي في المشهد برمّته، الصمود بكل ما يكتنزه من معان وصور، وعلى طول تاريخ القضية الفلسطينية، فلو أنّ هذا الفلسطيني ذُوّب في آلة الأسرلة، لما كان ثمّة أيّ بعد وجودي أصلاً للأزمة الإسرائيلية الداخلية، طالما أنّه لا يوجد فلسطيني يملك دافع المقاومة، من التمسك بالذات والهوية والحق والسردية، مروراً بالهتاف وصولاً للقتال
سلط موقع "ميدل إيست آي" الضوء على الدور الذي يلعبه مركز "منبر خوليت للسياسة" الإسرائيلي المتطرف في تشكيل السياسة الأمريكية إزاء القضايا المتعلقة بالقضية الفلسطينية..
ساري عرابي يكتب: الخلاف ليس اجتماعيّاً محضاً ولا سياسيّاً صرفاً، وهو بطابعه المركّب هذا يجعل القول بأنّ التناقض الإسرائيلي الجاري، سيُخرِج "إسرائيل" أكثر قوّة أقلّ رجحاناً، إذ ما يجري الآن مآلات لعملية تاريخية طويلة، صاحبت تأسيس المستوطنة/ الدولة، وانفجرت مرّات عدّة في وجهها طوال تاريخها، لكنها هذه المرّة أكثر حدّة
وُصف مردوخ بأنه سرطان يستشري في الديمقراطية الغربية واتهم بأنه يمثل ظاهرة رأسمالية لا مكان فيها للأخلاق..
الانفصال قاده شارون بعد حساب للجدوى العسكرية والاقتصادية لحراسة مستوطنات معزولة في قطاع غزة وشمال الضفة الغربية..
جوزيف مسعد يكتب: حقيقة أن الحقوق التي يتمتع بها هؤلاء المحتجون اليهود والتي يخشون فقدانها كانت دائماً قائمة على تجريد الشعب الفلسطيني من أراضية ووطنه والإمعان في اضطهاده، إنما تكشف أن حركتهم الاحتجاجية لا تسعى إلى الحفاظ على الديمقراطية، بل على الحفاظ على ديمقراطية العرق السائد لا أكثر
رصدت أوساط أمنية إسرائيلية، تدهورا على صعيد عدة جبهات داخليا وخارجيا، في ظل المواقف المتطرفة التي تصدر عن وزراء حكومة نتنياهو لصالح إشعال الأوضاع بصورة أكبر.
أوصى رئيس الحكومة الإسرائيلية، بنيامين نتنياهو، قبل شهور، أعضاء ائتلاف حكومته بقراءة كتاب صدر حديثا، عنوانه "لماذا تصوّت لليمين وتحصل على اليسار"، من تأليف أحد مؤسسي حركة "إم ترتسو" اليمينية، الإعلامي إيريز تدمور.
تندرج حملة تقويض الجهاز القضائي الإسرائيلي، التي شرعت بها حكومة نتنياهو، ضمن مسعى اليمين المتطرف للهيمنة المطلقة على مفاصل الحكم، وللسيطرة على الدولة العميقة.
علق الرئيس الأمريكي جو بايدن على عودة نتنياهو إلى السلطة، واصفا إياه بـ"الصديق"، وأنه سيتعاون معه، مؤكدا في الوقت ذاته دعم واشنطن لحل الدولتين.
تحدث مستشرق إسرائيلي عن المعيقات التي تواجه نتنياهو في مساعيه لضم السعودية لمسار التطبيع، مشيرا إلى 3 عوائق أبرزها افتقار تل أبيب للمظلة الأمريكية.
تسجل المنظمات الحقوقية الرافضة لتصدر اليمين المتطرف المشهد السياسي، تزايدا مستمرا في عدد المنتسبين لها
نبيل السهلي يكتب: ما يزيد من صعوبة تحديد قوى السلام في إسرائيل وفق هذا المفهوم، هو مفهوم السلام لدى القوى والأحزاب الإسرائيلية. فمن المعروف أن قادة إسرائيل منذ احتلال الضفة والقطاع، ينادون بتحقيق السلام مع العرب، في الوقت الذي يمارسون فيه أعمالا عدوانية ضد سكان الأراضي الفلسطينية والعربية المحتلة، والنشاط الاستيطاني المحموم خلال فترة حكمي العمل والليكود وتحالفاتهما.
يسسخاروف قال؛ إن حكومة اليمين ستمر بوضع صعب حال القضاء على نفوذ عباس في الضفة.
المقلق هنا ليس صعود اليمين الصهيوني نحو سدة الحكم، بينما التجربة الفلسطينية والعربية شهدت منذ 70 سنة من الصراع كل ألوان الطيف السياسي بإسرائيل المنجذب كله نحو إرهاب الدولة الصهيونية واستكمال مشاريعها الاستعمارية بفلسطين، القلق ينحصر بأحوالنا الذاتية وتطورها نحو الانحدار الممهد لتفوق المشروع الصهيوني