هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
زار ريش سوناك المسجد المركزي في لندن، كما وجه رسالة للمسلمين في اليوم الأول من رمضان تناول فيها تصاعد الكراهية ضد المسلمين في بريطانيا ومعاناة سكان غزة، كما أشاد بما قدمه المسلمون للمجتمع البريطاني
كشف وزير الداخلية البريطاني جيمس كليفرلي، مع بداية شهر رمضان عن تخصيص تمويل إضافي لتعزيز أمن المسلمين ومساجدهم ومراكزهم في بريطانيا على مدى السنوات المقبلة، مع تصاعد موجة العداء ضد المسلمين في البلاد
يكشف الاستطلاع عن 52 في المئة من أعضاء حزب المحافظين يرون الإسلام تهديدا لنمط الحياة في بريطانيا، وهو ما يعكس تأييدا لتصريحات نواب عن الحزب زعموا مؤخرا أن بريطانيا باتت خاضعة لسيطرة الإسلاميين وأن عمدة لندن المسلمن صادق خان سلم لندن للإسلاميه وأنه خاضع لسيطرتهم
تزايدت حالات الكراهية ضد المسلمين خلال الأشهر القليلة الماضية في بريطانيا.
كان النائب بول سكالي قد زعم، خلال مقابلة مع إذاعة "بي بي سي"، أن هناك مناطق في لندن وبرمنغهام محظور على أحد دخولها، وذلك في سياق تعليقه على تصريحات نائب محافظ آخر، وهو لي أندرسون، الذي زعم أن عمدة لندن المسلم صادق خان خاضع لسيطرة الإسلاميين، في حين زعمت وزيرة الداخلية السابقة سويلا برافرمان أن بريطانيا كلها تحت سيطرة الإسلاميين
ذكر زعيم حزب العمال المعارض كير ستارمر، أن سوناك حوّل حزب المحافظين إلى "ملاذ آمن" للمتطرفين.
وصف حمزة يوسف مزاعم النائب المحافظ لي أندرسون حول سيطرة الإسلاميين على عمدة لندن صادق خان بأنها مثال على أن الإسلاموفوبيا أصبحت منتشرة ومقبولة في بريطانيا
على خلفية قول رئيس مجلس العموم بأنه قرر طرح جميع التعديلات على مقترح وقت إطلاق النار للتصويت في المجلس؛ سعيا منه لضمان الأمن للنواب، زعم أعضاء في حزب المحافظين أن عمدة لندن صادق خان سلم المدينة لسيطرة الإسلاميين، وأن الإسلاميين يفرضون سيطرتهم على بريطانيا.
ترودو قال: ندين بشدة هذه الواقعة ونقف إلى جانب المجتمعات الإسلامية ضد هذه الكراهية
بسبب موقف الحزب المؤيد لإسرائيل والرافض لوقف إطلاق النار في غزة، فقد انخفضت نسبة المسلمين الذين يدعمون حزب العمال إلى 60 في المئة، نزولا 86 في المئة خلال انتخابات 2019. وإذا ما تم احتساب نسبة المصوتين الذين لم يحسموا أمرهم بعد، فإن نسبة التأييد تهبط إلى 43 في المئة فقط
أعلن أكثر من عشرة طلاب أن جامعة هارفارد لم تحميهم من المضايقات والتهديدات القائمة على هويتهم المؤيدة للفلسطينيين.
أثارت عملية اغتيال إمام مسجد في نيوجيرزي إدانات واسعة ومطالبات بالوقوف في وجه خطاب الكراهية ضد المسلمين..
اتهم المجلس الإسلامي البريطاني شرطة لندنن بالإسلاموفوبيا، بعد اعتقال امرأتين كانت تحملان لافتتين باللغة العربية خلال مظاهرة دعا لها حزب التحرير أمام السفارة المصرية، حيث أظهرت مقاطع فيديو أن عناصر الشرطة لم يتمكنوا من ترجمة محتوى اللافتتين لعدم توفر مترجمين في الموقع، لكن الشرطة قالت؛ إنها اعتقلت المرأتين بعد إشارة من غرفة المراقبة التي يوجد فيها ضباط يتقنون العربية.
نشرت مجلة "ذي نيشين" مقالا قالت إن العنف ضد المسلمين والعرب الأمريكيين قد انفجر منذ بدء حرب غزة في 7 تشرين الأول/أكتوبر، وشهدت تصاعد في التحديات التي تواجه المسلمين الامريكيين وموجة من الكراهية ضد الإسلام.
أكد صاموئيل كوسومو أن وزيرة الداخلية البريطانية سويلا برافرمان لديها مشكلة الإسلاموفوبيا، وقال إنه يجب ألا تكون وزيرة للداخلية في بلد مثل بريطانيا
عبّر المجلس الإسلامي البريطاني عن قلقه من "الخطاب العدواني ضد المسلمين بشكل عام ومؤيدي فلسطين بشكل خاص". وحذر المجلس من "الخطاب الانقسامي المتصاعد بينما الأزمة في الشرق الأوسط تزداد عمقا"