هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
لؤي صوالحة يكتب: الفصائل الفلسطينية، بمختلف توجهاتها السياسية والأيديولوجية، تمتلك من القوة ما يُمكنها من إحداث تحول نوعي في مسار المقاومة، لكن ذلك مشروط بتجاوز الخلافات الداخلية والعمل تحت مظلة المشروع الوطني الشامل
منير شفيق يكتب: تعتبر هذه المعادلة الناجمة عن قيادة السنوار لطوفان الأقصى، والحرب الدائرة منذ عشرة أشهر ونيف في قطاع غزة، ثم بعد انتخابه رئيسا للمكتب السياسي لحركة حماس، وما تبع ذلك من تهنئة وتمنٍ بالتوفيق والنجاح وتصعيد للمقاومة من قِبَل أغلب الفصائل، بمقياس السعي الفلسطيني من قِبَل كل الفصائل، وكل مؤتمرات النخب، خطوة متقدّمة لأمل تشكل قيادة فلسطينية موحدّة
ياسين التميمي يكتب: م يسبق أن أثارت تحركات الرئيس اليمني الجنوبي الأسبق علي ناصر محمد؛ هذا القدر من الجدل على مدى السنوات العشر الماضية من زمن الحرب، لكن زيارته إلى مدينة إسطنبول التركية منتصف الأسبوع الماضي، أعادت الرجل إلى واجهة المشهد اليمني.
طه الشريف يكتب: اجتمعت القلوب بعد فرقتها، وذابت الفوارق بعد اتساعها، وكانت الفُرقة لأسباب شتى.
أحمد موفق زيدان يكتب: لم تعد هناك حاجة لقراءة تاريخ وتعرجات وكتابات تتحدث عن سرقة الثورات العربية والإسلامية، الوطنية والقومية منها، فنحن نعيش عصر سرقة الثورات اليوم على مدار الساعة، فانظروا إلى الثورة السورية التي قدمت أكثر من مليون شهيد و 14 مليون مهجر ومليوني جريح ومعتقل، ومع هذا يحرص بعض من يسمون بأهل هذه الثورة على سحقها، علموا أم جهلوا، لا لشيء وإنما لتصفية حسابات فردية وشخصية
ياسين التميمي يكتب: التهديد الأبرز لكيان الدولة اليمنية يأتي اليوم من مشروعين سياسيين مدججين بالسلاح ومتحكمين بالجزء الأكبر من الجغرافيا والسكان، أحدهما يقوده الحوثيون وغايته إعادة إحياء دولة الإمامة الزيدية؛ مع ميل نحو تكريس نموذج سلطوي أكثر تعقيدا يستلهم نموذج الجمهورية الإسلامية الإيرانية. أما المشروع الثاني فهو دولة غير واضحة الملامح في جنوب اليمن بقيادة المجلس الانتقالي؛ الذي يشكل إلى جانب جماعة الحوثي الاستثمار الجيوسياسي الإقليمي الأكثر عدائية للدولة اليمنية ونظامها الجمهوري وللوحدة اليمنية.
عصام السعدي يكتب: دعم مبادرة كهذه، يحتم عليها أن تحرص على أن تكون إسهاما في قطع الطريق على المؤامرات والمخاطر التي تتربص بالشعب الفلسطيني وقضيته، وعملا على استعادة منظمة التحرير لدورها وإعادة بنائها على أسس وطنية ديمقراطية واضحة، للمحافظة على إرثها النضالي وشرعيتها وتمثيلها، بعيدا عن حقبة أوسلو والتزاماتها، وافتراقا عن قيادتها التي جُرِّبَتْ على مدى ثلاثين عاما، فأوردت القضية وشعبها إلى المهالك.
أدهم حسانين يكتب: نحن مجبرون على التفكير في مستقبل هذه الأمة وفرص وجود كيان يجمعهم مرة أخرى. فعلى الرغم من أن هذا الواقع يبدو غير ممكن في ظل الظروف الراهنة التي تواجهها المنطقة، إلا أنه ليس محالا. يتعين علينا أن ننظر إلى التاريخ ونستلهم العبر من ماضينا العريق لنتمكن من بناء مستقبل أفضل للأمة العربية والإسلامية
شهدت المباراة التي جمعت يوم الخميس بين الوحدة والتعاون، لحساب الجولة 22 من دوري روشن السعودي، لقطة رائعة من طرف حَكم المُواجهة.
عقل صلاح يكتب: الحل الوحيد هو الإجماع الفلسطيني في ظل وجود حركتي حماس والجهاد، وبسقف زمني محدد للتحضير إلى انتخابات عامة، يختار الشعب الفلسطيني رئيسه ومن يمثله في المجلس الوطني والمركزي واللجنة التنفيذية والتشريعي والحكومة، غير ذلك سيكون مصيره الفشل المحتم
أماط الدولي المغربي عبد الرزاق حمد الله مهاجم فريق اتحاد جدة، اللثام عن سر تنفيذه ركلة جزاء بطريقة “بانينكا” في مواجهة الوحدة التي انتهت بفوز فريقه 2 – 1 ضمن منافسات الجولة 21 من دوري روشن السعودي.
نزار السهلي يكتب: معظم الشارع العربي والفلسطيني ينتظر وقف الجرائم في غزة، ويراقب مساعي الإدارة الأمريكية وحكومة نتنياهو لتصفية القضية لفلسطينية، ويراقب الأداء الفلسطيني الرسمي الذي يحاول النهوض من شلله في لحظة تاريخية ومفصلية تتطلب الكثير من الفعل لا الانفعال فقط..
نزار السهلي يكتب: مسألة تشكيل قيادة فلسطينية موحدة الآن هي الأكثر إلحاحا بمواجهة حرب الإبادة التي يتعرض لها الشعب الفلسطيني، لأنها تشكل طوق نجاة للمقيدين في الروتين الفارغ المضمون بالعمل والسياسة والتصريحات وقيادة شعب، فإذا كانت الحكومة الإسرائيلية الحالية الأكثر تحمسا لإبادة الفلسطينيين، فإنه تقع على قيادة الشعب الفلسطيني مسؤولية تاريخية بأن تكون له حكومة وقيادة، أكثر إقداما وشجاعة على السير نحو إصلاح كل التصدع الداخلي لوقف قرابين الدم الفلسطيني وأن لا تتركه يذهب سُدى
قرر نادي الوحدة الإماراتي لكرة القدم، الجمعة إقالة مدربه الجنوب أفريقي بيتسو موسيماني على خلفية تردي النتائج والتراجع إلى المركز الخامس في الدوري.
طه الشريف يكتب: من المسئول عن عدم اجتماع كلمة الأمة رغم ما نشاهده كل عام من حدوث تلك اللُحمة الربانية المباركة لضيوف الرحمن في موسم الحجّ، وفي ساحاته المُعبَّقة بتكبيرات الحجيج من العرب والعجم وبني الأصفر وانتهاء بأصحاب البشرة السوداء
محمد القيق يكتب: تجددت حكاية الانقسام؛ ليكون بين معارض لاتفاقية أوسلو -وهي كل الفصائل الفلسطينية والشعب بكل فئاته- وبين فئة باتت تُعرف لاحقا بفريق أوسلو، وتكشفت رويدا رويدا تفاصيل الاتفاقية ليصبح المشهد نكبة ونكسة..