هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
حالة من الغضب العارم سادت الأوساط المصرية بعد قرار النظام المصري بهدم قبة حليم باشا الأثرية التي تعد رمزًا من رموز التراث المعماري المصري
قال البرادعي في تغريدة عبر منصة "إكس" (تويتر سابقا): "ماضينا بكل ما يمثله من تراث وثقافة وعمارة وأدب وفن، هو ركيزة حاضرنا وأساس مستقبلنا"..
سري سمّور يكتب: العلاقة واضحة وعضوية أيضا؛ فالغرب أقام إسرائيل، وهو اسم له دلالة دينية من زمن بعيد جدا عن زمن النهضة الأوروبية، ودعمَها وهي تستند على ادعاءات تقوم على ذلك الموروث المزعوم، وهو موروث له في حياة المجتمع الإسرائيلي السياسية والاجتماعية حضور كبير يزداد بوضوح كما نعلم.. أليس هذا تناقضا فاضحا، وليس هذا فقط؟ فالغرب سمح لإسرائيل استنادا لحق ديني مزعوم ووعد تاريخي يقوم على التدليس والتزوير؛ بأن تقتل عددا كبيرا من شعب آخر وأن تهجّر أغلبه وتستولي على أرضه
محمّد خير موسى يكتب: الأصل في نصوص الوحي أن لا تكون جزءاً ممّا يطلق عليه مصطلح "التّراث الإسلاميّ" عند الحديث عن هذا التّراث، ولا بدّ من العمل على تعزيز هذا في الأوساط الفكريّة والبحثيّة المختلفة..
محمّد خير موسى يكتب: نشهد اختزالاً واضحاً في مفهوم التّراث الإسلامي عند كثيرٍ من المتحدّثين عنه، فلا يتبادرُ إلى أذهانهم وأقلامهم عند الحديث عنه سوى بعض التّخصّصات الشرعيّة، فيقصدون به كتب الفقه وأصول الفقه وأصول الحديث وكتب التفسير وكتب العقائد، ويُدخلونَ فيها أحياناً كتب التّاريخ، وينطلقون من هذا الاختزال في حكمهم على "التراث الإسلاميّ"
إذا كان النظام الحالي لا يكتفي بإنشاء عاصمة بديلة، هي فاشلة قبل أن تستخدم، فإنه يحاول طمس القاهرة القديمة التقليدية وبيع أحيائها
كانت هناك حيوية في التراث الإسلامي في تناول النص، وكانت هناك مناقشة تجري حول المسائل الفقهية بين كبار الصحابة وكبار فقهائهم أثناء العصور الأولى عقب انتقال النبي، فلم يجرِ احتكار لتفسير النص الديني
حقيقة التخلّف ليست في النص الديني، بل في الاستبداد الذي قَمَع كل أوجه الحضارة، وهذا القمع يتهرّب من ذِكره المستفيدون منه، أو الخائفون على تغيير نمط اجتماعي أو ثقافي اعتادوا عليه. والإنصاف في مسألة النقاشات الدينية عزيز..
انطلقت في قرية "أم العلق" بمحافظة "قفصة" جنوب غربي تونس، الأربعاء، فعاليات الدورة الثالثة لمهرجان "صوت الجبل"..
تحتاج أفكار حلاق كغيره من المفكرين إلى اشتباك وأخذ ورد، لكن على أرضية علمية وليس أيديولوجية أو سياسية. فهذا ليس ملعبه أو مجاله، ولهذا يسهل إحراز كثير من الأهداف في شباكه..
تزوير مُتعمَّد! وإلا ماذا يُمكن أن نُسمي تلاعُب أصحاب النشرات السابقة - لآثار الأفغاني - في ترتيب كتاباته، ونزعها من سياقاتها، وتغيير عناوينها، وحذف ما لا يُعجبهم منها
لم يفعل مثل آخرين دعوا إلى إحداث قطيعة معرفية مع التراث للتخلص من ثقل الماضي ومن وصاية الأجيال السابقة وطرق تفكيرهم وأجوبتهم عن قضايا وأسئلة مستحدثة، وإنما اعتبر أن التخلص من التراث عملية غير تاريخية
هل تراجع شيخ الأزهر عن المواقف الفقهية التقليدية للأزهر تجاه هذه القضايا تحت الضغوط السياسية؟ أم أنها جاءت نتيجة بحوث علمية في مؤتمرات وورش نظمها الأزهر بمشاركة كبار فقهائه، كما قال الشيخ نفسه تنفيذا لدعوته لاجتهاد جماعي منذ العام 2015.
صدر حديثا عن دار كنوز المعرفة كتاب (تدوين المجون في التراث العربي: عرض وكشف وتأويل) للدكتور عبد الله سليم الرشيد..
ولسنا هنا بصدد التفصيل في أمر التيارات النقديَّة التي حطَّمت أصنام "الديمقراطية" و"العلم" و"التقنية" و"التقدم"… إلخ، وإنما أردنا من هذه الإشارة السريعة، التنبيه على حاجة السؤال نفسه إلى إعادة صياغة، سواء أكان ذلك من منطلق "تُراثي" أو حتى من مُنطلق "تغريبي"؛ وذلك في ضوء المعطيات التي تغيَّرت جذريا.
شارك المئات من أبناء الجاليات الفلسطينية والعربية، إلى نشطاء متضامين مع فلسطين، في "مهرجان فلسطين 2020" في لندن، بمشاركة الفنان الأردني عمر العبداللات.