هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
قال الرئيس السابق لشعبة عمليات جيش الاحتلال، إن الجيش دخل في فخ بغزة، وباتت عملياته عبثية، ولم يتمكن من هزيمة حماس بالمطلق.
يُسرع الاحتلال الإسرائيلي، منذ بدء عملية "عربات جدعون"، وتيرة تدمير مناطق واسعة في قطاع غزة، وتحديداً في تلك التي سبق أن أصدر أوامر بإخلائها. ويُظهر رصد عبر صور الأقمار الصناعية أن عمليات التدمير الإسرائيلية تركزت بشكل كبير في جنوب وجنوب شرق القطاع، حيث دُمِّرت أحياء بأكملها، واختفت معالمها، وتحولت إلى ركام.
ظاهر صالح يكتب: غابت بهجة العيد عن غزة الجريحة، المنهك أهلها والمحاصرة من عدوٍّ بغيض محتل لا يعرف إلاّ القتل والخراب والفساد، ومن قريب يرى الظلم ويسمع ولا يحرّك ساكنا
طالب الزعيم السابق لحزب العمال البريطاني، جيرمي كوربين، بفتح تحقيق مع حكومة الحزب، لكشف دورها في إبادة سكان غزة، عبر الدعم الذي قدمته للاحتلال.
تواجه ألمانيا دعوى قضائية أمام محكمة العدل الدولية في لاهاي، رفعتها نيكاراغوا، تتهم فيها برلين بالتواطؤ في ارتكاب "إبادة جماعية" ضد الفلسطينيين في غزة، بسبب استمرار تزويدها الاحتلال الإسرائيلي بالسلاح رغم مشاهد الدمار والضحايا المدنيين.
أشرف سهلي يكتب: يرى 48 في المئة من الهولنديين في استطلاع رأي نشر في نيسان/ أبريل الماضي أن ما تفعله إسرائيل في غزة يعتبر إبادة جماعية، وهذه نسبة كبيرة تعادل نصف السكان تقريبا، ما يعكس تغيرا في الموقف والرأي تجاه فلسطين وغزة حدث بالفعل لدى الشعب الهولندي
نبيل السهلي يكتب: يستمر الجيش الصهيوني بعمليات الإبادة الجماعية في قطاع غزة والضفة الغربية لما فيها القدس؛ لكن تتركز عمليات الإبادة بحق المخيمات القائمة هناك، والتي تعتبر بدورها الحواضن الرئيسة للفصائل والمقاومة والانتفاضات والهبات الفلسطينية ضد المحتل الصهيوني. تعتبر المخيمات الفلسطينية الشاهد الحي على النكبة، واللاجئون الفلسطينيون القاطنون داخلها وخارجها هم أصل الحكاية
الخذلان العربي والإسلامي وخيانة أنظمة التطبيع يكاد يكون السبب الرئيس في تشجيع نتنياهو على استمرار حرب الإبادة، ففي الوقت الذي يعبر فيه الغرب الرسمي عن عدم رضاه عما يجري ويلوح بفرض عقوبات على الكيان يقوم نظام عربي بالاشتراك مع الاحتلال في مناورات عسكرية ويمنح قائد سلاح الجو المسؤول الأول عن الإبادة وسام الصداقة فكيف يمكن أن يرتدع هؤلاء يستجيبوا للضغوطات الآتية لهم من الغرب.
ممدوح الولي يكتب: رغم ترحيبنا بأي موقف من أي طرف رافض للعدوان على غزة، لكن السؤال الذي يطرح نفسه: لماذا ظهرت تلك التصريحات الآن؟ أليست دول بريطانيا وإيطاليا وفرنسا مشاركة للولايات المتحدة في الدعم العسكري والاستخباراتي والسياسي بل والقانوني لإسرائيل؟ ما الذي تغير كي تتغير لهجة هؤلاء؟
منصور أبو كريّم يكتب: يعتبر التَّجوِيع جزءا من الإبادة الجماعيَّة التقليديَّة، التي تُركِّز على التَّدمِير الجسدي والبيولوجي للمجموعة العرقيَّة، ويعتبر التجويع أحد الأفعال الماديَّة التي إذا ما ارتكبت في سياق معيَّن يمكن اعتباره فعلا مِن أفعال الإبادة الجماعيَّة في اتفاقيَّة الإبادة الجماعيَّة لعام 1948
فاطمة رؤوف تكتب: السياسة الإسرائيلية لا تهدف فقط إلى السيطرة، بل إلى استبدال السكان الأصليين، وطمس كل أثر لهم عبر القتل والتشريد، مدعومة بخطط أمنية وإعلامية تُشوه الضحية وتُجمّل المجرم، إنها محاولة لتحويل فلسطين إلى مجرد جغرافيا بلا شعب
دعا أدباء ومثقفون بريطانيون إلى فرض عقوبات على "إسرائيل" إذا لم تمتثل إلى مطالبات وقف إطلاق النار فورا.
نزار السهلي يكتب: في جرائم الإبادة الاسرائيلية المستمرة في غزة، هناك مضمون مختلف تماما عما سبق من شواهد الإبادة الجماعية والتطهير العرقي، فهي غير مسبوقة في وحشيتها وتدميرها الهائل وبهذا الحجم على المساحة والجغرافيا والبشر لبلوغ الحد الفظيع وغير المنتهي
ساري عرابي يكتب: بعدما تجلّى الظلم التاريخي بنحو فاحش وغير مسبوق بحرب الإبادة الإسرائيلية على غزة، فإنّه وبدلا من الالتفات إلى فلسطين، بوصفها محورا صالحا لتشييد مشروع كوني لمواجهة اختلال العالم، فقد تمكن الإسرائيلي، بلا أدنى كابح من الاستمرار 18 شهرا، حتى الآن، في حرق أكثر من مليوني فلسطيني وتجويعهم في مساحة مغلقة
أحمد عويدات يكتب: المواقف الأوروبية على أهميتها تمثل أول الغيث، إلا أنها تفتقد إلى الفاعلية؛ لأن نتنياهو المتغطرس لا يأبه للمجتمع الدولي ولا للهيئات الدولية ولا لقراراتها، ولا يحترم العلاقات مع الدول، فإقدام جنود الاحتلال على إطلاق النار في جنين على الدبلوماسيين الأوروبيين والآخرين الأجانب إنما هو إطلاق النار على المجتمع الدولي برمته وعلى رأسها أوروبا، وهي رسالة من الدولة المارقة إليها بعد اتخاذ هذه المواقف الأخيرة
حسن أبو هنيّة يكتب: مقاربة البيت الأبيض في عهد دونالد ترامب للحرب في غزة فتشهد تحوّلا نوعيا في الخيال الإمبراطوري، بخلاف إدارة بايدن التي حاولت شكليا فرض حدود على السلوك الإسرائيلي بفعل ضغوط داخلية وتوازنات دولية، لكن الإدارة الأمريكية في عهد ترامب أقلّ اهتماما بمسائل القانون الدولي والاعتبارات الإنسانية، وأكثر ميلا لترك "إسرائيل" تدير الملف الفلسطيني وفق مصالحها المباشرة