هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
أعلن ممثلون عن 23 منظمة غير حكومية، وطنية وإقليمية ودولية لحقوق الإنسان من مختلف القارات في ختام اجتماع لهم في جينيف، أمس الخميس، عن قيام "الحركة الدولية لحقوق الإنسان والشعوب"IMHPR ، بعد اجتماعات تحضيرية دامت عدة أشهر.
أكد الاتحاد السعودي لكرة القدم، الخميس، التوصل لاتفاق مشترك مع الإيطالي روبرتو مانشيني يتضمن إنهاء التعاقد معه كمدرب للمنتخب السعودي لكرة القدم .
أكد أحمد نجيب الشابي رئيس جبهة الخلاص الوطني المعارضة في تونس، أن النتائج الأولية لرئاسيات 2024 في تونس التي تم الإعلان عنها، وكشفت عن أن نسبة المشاركة بلغت 28.8 بالمائة وأن الرئيس المنتهية ولايته قيس سعيد قد فاز بولاية ثانية منذ الدور الأول، بنسبة 90.4 بالمائة، لم تكن مفاجئة..
أكد الرئيس التونسي الأسبق الدكتور منصف المرزوقي، أن ما آلت إليه نتئج الانتخابات الرئاسية التي جرت في تونس يوم أمس لم يكن مستغربا، وأنه نتيجة طبيعية لما أسماه بـ "مسرحية المنقلب".
بسبب النتائج الانتخابية الوخيمة على حزب الخضر، قدمت رئاسة حزب الخضر استقالتها، إلى جانب استقالات أخرى من منظمة شباب الحزب (Grüne Jugend). هذه التطورات السياسية تثير التساؤلات حول مستقبل ألمانيا، وحكومة المستشار أولاف شولتس، واستقرار الائتلاف الحاكم في ظل التحديات الاقتصادية والتغيّر الديموغرافي وسياسات الهجرة.
فاز عمدة لندن العمالي صادق خان بولاية ثالثة قياسية، ما ألحق بالمحافظين هزيمة مدمرة أخرى في أسوأ نتائج انتخابات محلية في الذاكرة الحديثة قبل أشهر من الانتخابات العامة المتوقعة..
انتهت الانتخابات المحلية التركية، وقد جاءت نتيجتها مفاجأة، من خلال تعرض حزب العدالة والتنمية الحاكم لهزيمة مدوية من قبل حزب الشعب الجمهوري المعارض، ولم يشفع للحزب الحاكم ما حققه من نهضة تنموية ملموسة لتركيا بعد أن كانت نسيا منسيا وتعيش في ترهات التخلف بفعل حكم حزب الشعب الجمهوري..
حصل حزب الشعب الجمهوري برئاسة أوزغور أوزل، على 37,76 بالمائة من أصوات الناخبين في عموم البلاد في الانتخابات المحلية التي أجريت في 31 آذار / مارس الماضي، وحل في المرتبة الأولى لأول مرة منذ الانتخابات البرلمانية التي أجريت عام 1977، كما احتفظ ببلديات أنقرة وإسطنبول وإزمير، وفاز مرشحوه في مدن كانت تعتبر من قلاع الأحزاب اليمينية. ومن المؤكد أن هذه النتائج انتصار كبير لحزب الشعب الجمهوري وأن هذا الانتصار لم يأت من فراغ.
إنّ الرئيس التركي، وإن كان الخاسر، الأكبر في هذه الانتخابات، يبقى واحداً من كبار الرابحين حين توّج بإنجاز هذا الاستحقاق الانتخابي 22 عاماً من الديمقراطية وتأكيد حرية الفرد في بناء دولته واختيار قياداته، ليرسخ ميراث دولة مدنية يقول فيها الشعب كلمته بحرية وكرامة، بعيداً عن سطوة العسكر وسلطة الدبابة..
الحزب الذي يطول بقاؤه في السلطة تكثر أمراضه، وينخره السوس والفساد، ويصبح عبئا على شعبه. هذه قاعدة عامة لا يمكن الاستهانة بها وتشمل كل دول العالم، أثبتتها وقائع التاريخ وتعدد التجارب. يستوي في هذا الشأن الدول الديمقراطية أو تلك التي تحكمها أنظمة مستبدة..
حسب اللجنة العليا للانتخابات التركية فقد بلغت نسبة المشاركة 78.55% من عدد الناخبين الذين يحق لهم التصويت والبالغ 61 مليوناً و441 ألفاً و882 ناخبا، كما أفرزت النتائج تصدر حزب الشعب الجمهوري المعارض المشهد، بحصوله على نسبة أصوات بلغت 37.76%..
ربما يكون الدرس الأبلغ في انتخابات تركيا المحلية أن يحصل الوعي المبكر لدى الكاريزما القيادية بأن فريضة الوقت هو توريث العمل، لا البحث عن نخب ولاء جديدة، تؤسس لشرعية أخرى للزعيم، الذي سيستقبل لا محالة هزائم أخرى إن أصر مرة أخرى على خوض التجربة من موقع المسؤولية..
إن جاز سياسيا المتاجرة بورقة اللاجئين، أو الأجانب، في الانتخابات، فمن العبث السياسي والاقتصادي التكملة في هذا المسار بعدها، لأنه مسار مهلك، ويؤذي تركيا في أهم ملفاتها، وهو ملف: السياحة..
الناخبون المنزعجون من موقف الحكومة التركية من العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة، يمكن تقسيمهم إلى ثلاثة: جزء منهم ليسوا أصلا من مؤيدي حزب العدالة والتنمية، أو لديهم مشاكل شخصية مع أردوغان أو الحزب لأسباب مختلفة. فهؤلاء لا يمكن تصنيفهم ضمن الناخبين الذين عاقبوا حزب العدالة والتنمية..
في تقديري أن النتائج خادعة، إذا كنا ننظر إلى موازين الثقل الحقيقية الثابتة على الأرض والكتل الانتخابية، وأسبابها عارضة وليست أصيلة من إنجازات هنا وإخفاقات هناك، كما أنها لا تغير كثيرا من قواعد اللعبة السياسية في الدولة التركية محليا أو دوليا، بل ربما ساهمت في تعزيز السلام الاجتماعي لتركيا بجعل المعارضة شريكا في إدارة الدولة وحكمها،
أجرى المركز الليبي للدراسات ورسم السياسات استطلاعا للرأي حول مختلف القضايا والمسائل التي تشغل الرأي العام الليبي، السياسية والأمنية والاقتصادية والاجتماعية وغيرها، وشمل الاستطلاع عينة تكونت من 1200 مبحوث تفرقوا حول مناطق البلاد الرئيسية، غربا وشرقا وجنوبا، وكانت نتائجه متفقة في العديد من القضايا وفق ما هو شائع ومعلوم، وفي أخرى، كانت النتائج عكس توقعات الكثيرين.