هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
في الذكرى الحادية والأربعين لمجزرة صبرا وشاتيلا، تسلط المجزرة الضوء على أبرز المتورطين في التنفيذ، من قيادات الاحتلال، وحزب الكتائب اللبناني.
مرت 41 سنة على مجزرة مخيمي صبرا وشاتيلا، التي ارتكبها الاحتلال ومن تعاون منه من عملاء ومليشيات مسلحة لبنانية، وتتزامن هذه الذكرى مع ذكرى قرارات أممية معلقة لمحاسبة الاحتلال..
مخيما صبرا وشاتيلا غرب بيروت، كانا على موعد في يوم قائظ من شهر أيلول/ سبتمبر عام 1982، مع الموت، ورائحة الدماء
راح ضحية مجزرة صبرا وشاتيلا التي ارتكبتها الميليشيات الموالية للاحتلال الإسرائيلي نحو 4000 آلاف شهيد من النساء والأطفال والشيوخ.
تعد مجزرة صبرا وشاتيلا التي وقعت في عام 1982 من أبشع المجاز التي تعرض لها الشعب الفلسطيني، حيث راح ضحيتها آلاف الفلسطينيين بينهم نساء وأطفال..
معلومات استخبارتية إسرائيلية كشفت تخطيط الاحتلال الإسرائيلي لهذه المجزرة، الأمر الذي يفسر رفضها الكشف عن أرشيفها وتحفظها على الوثائق المتعلقة بهذه المؤامر
المستشرق إيدي كوهين اليهودي اللبناني من مواليد بيروت، يتذكر تلك الحقبة قائلا إن "قتل الجميل كان صادمًا
كشفت صحيفة يديعوت أحرونوت العبرية، عن تفاصيل سرية تتعلق بمجزرة صبرا وشاتيلا، التي نفذها الاحتلال عام 1982، بحق لاجئين فلسطينيين في لبنان..
مضى على مجزرة "صبرا وشاتيلا" التي وقعت في لبنان 39 عاما، فقد وقعت في 16 أيلول/ سبتمبر عام 1982، ولا تزال راسخة في ذاكرة الفلسطينيين..
ذكر ضابط استخبارات إسرائيلي سابق، تفاصيل تتعلق بالساعات الأخيرة، قبيل تنفيذ مجزرة صبرا وشاتيلا، في مخيم للاجئين الفلسطينيين في لبنان، والتي اتهم بتنفيذها حزب الكتائب اللبناني بغطاء من قوات الاحتلال الإسرائيلي عام 1982..
روى صحفي إسرائيلي مذكراته القاسية عن مجزرة مخيمي صبرا وشاتيلا للاجئين بلبنان في ذكراها الثامنة والثلاثين، حين حمل المتطوعون جثث الفلسطينيين على نقالات إلى حفر جديدة، وقاموا بترتيبها في صف واحد، وارتدى شبان فلسطينيون أقنعة بيضاء..
يستذكر الفلسطينيون في هذا اليوم من كل عام، مجزرة "صبرا وشاتيلا" الفظيعة في لبنان قبل 38 عاما..
جريمة بلا عقاب.. المتهمون الثلاثة بارتكاب إحدى أكبر جرائم العصر، لم يقدموا للمحاكمة، ولم توجه لهم أية تهمة، بل "كرموا" في مراحل لاحقة بمناصب سياسية.
ارتكبت قوات الاحتلال بقيادة رئيس الوزراء الأسبق أرييل شارون في 16 أيلول/ سبتمبر 1982، مجزرة في مخيم صبرا وشاتيلا غرب بيروت..
حمل الخبير العسكري الإسرائيلي رون بن يشاي، إسرائيل مسؤولية مجازر صبرا وشاتيلا بمخيمات اللاجئين الفلسطينيين بلبنان عام 1982..
رغم مرور 36 عاما، لا تزال مشاهد الذبح وبقر بطون الحوامل واغتصاب النساء ماثلة في ذاكرة من نجوا من مجزرة "صبرا وشاتيلا"..