هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
بدأ موسم الانتخابات الأميركية، وبالنسبة لأولئك الشغوفين بسياسات الرئاسة في الولايات المتحدة، يبدو أن دورة انتخابات 2016 ستكون محل استحسان كبير. فقبل بضعة أشهر، كان المراقبون يكتبون عن منافسة محتملة بين هيلاري كلينتون وجيب بوش، ولكن من الواضح أن تلك التكهنات كانت سابقة لأوانها..
في تعقيبه على الهجوم الذي استهدف مجلة "شارلي إبدو" الفرنسية، الأسبوع الماضي، بباريس، قال الرئيس الفرنسي فرانسوا هولاند أمام السلك الدبلوماسي (فرنسيون وسفراء أجانب)، في قصر الإليزيه بباريس، بمناسبة العام الجديد، إن "المجرمين ارتكبوا جريمتهم باسم أيديولوجية همجية، أيديولوجية داعش والقاعدة، أيديولوجية
خطا جيب بوش الشقيق الأصغر للرئيس الأميركي السابق جورج بوش الابن، الخطوة الأولى نحو إعلان ترشحه للانتخابات الرئاسية في 2016 عن الحزب الجمهوري.
طالب فرانسيس بويل، أستاذ القانون بجامعة إلينوي الأمريكية، بمحاكمة الرئيس الأمريكي الأسبق جورج بوش الابن ونائبه ديك تشيني ووزيرة الخارجية في عهده، كوندوليزا رايس، بشأن ما تضمنه تقرير مجلس الشيوخ الأمريكي الذي أظهر تعذيب مشتبه بهم في أعقاب هجمات 11 سبتمبر/ أيلول 2001.
كتب روبرت فيسك في صحيفة "الإندبندنت"، معلقا على الجرائم التي ارتكبتها وكالة الاستخبارات الأميركية "سي آي إيه" في فترة ما بعد هجمات أيلول/ سبتمبر 2001، وما جاء في ملف التعذيب .
علقت صحيفة "الغارديان" البريطانية على تقرير الكونغرس حول التعذيب بالقول إنه وثيقة عار وخزي لأميركا.
قال ديفيد تايلور، المعلق في صحيفة "التايمز" البريطانية، لم يكن للولايات المتحدة متسع للتحسر على غياب الحلفاء الأصدقاء مثل بريطانيا، عندما قررت الأخذ على يد تنظيم الدولة المعروف بـ "داعش"؛ لأن الرئيس باراك أوباما كان له ما يريد، حلفاء عرب يقومون بضرب منظمة متشددة.
قالت صحيفة يديعوت في مقالها الافتتاحي، الخميس، إنّ أوباما لم يكن حتى في كوابيسه يرى وضعا يبادر فيه إلى حرب لتدمير كيان، لكن داعش لم تترك له خيارا. ويوشك أوباما أن يسجل باسمه، وهذا في غير مصلحته، حربا جُر إليها مرغما.
كتب راجح الخوري: حرص باراك أوباما دائماً على الرد على منتقدي سياسته الخارجية بالقول "انني لا أستهدف الاثارة والإعجاب وانما تجنب الاخطاء"، وكان جون كيري قد انضمّ الى منتقديه على خلفية موقفه من الازمة السورية الدموية والمتمادية، فقال لصحيفة "الفايننشال تايمس" في أيار الماضي..
كان الرئيس الأمريكي الأسبق "بوش" أول من أعلن الحرب على "الإرهاب" عقب حادث 11 سبتمبر عام 2001م، وذلك دون تحديد لماهية هذا الإرهاب!
كتب عبد العزيز آل محمود: عندما قرر جورج بوش الابن، غزو العراق في 2003 استطاع أن يحشد عددا مهولا من الحلفاء معه، فقد أرسلت الولايات المتحدة 148 ألف جندي، وبريطانيا 45 ألف جندي، وشاركت 38 دولة أخرى بأعداد رمزية..
كتب جيمس زغبي: من خسر العراق، ولماذا؟ ربما يكون هذا هو السؤال المطروح الآن في نهاية المطاف، لكنه يبدو غير دقيق، ذلك أنه يفترض أن تلك الدولة كانت في أيدينا وأننا خسرناها. والحقيقة أنها لم تكن، ولكن ذلك لا يعفينا -نحن الأميركيين- أيضاً من المسؤولية، فقد تعاملنا مع العراق بشكل بالغ السوء منذ البداية..
اعتبر المعلق روبرت فيسك في تقرير له بصحيفة "إندبندنت"، أن سيطرة الفاتحين من مقاتلي الدولة الإسلامية في العراق والشام (داعش) الذين دخلوا الرقة قبل عامين على الموصل وتكريت وربما بغداد تمثل إهانة نهائية لبوش وأوباما. ورأى فيسك أن الدولة الإسلامية الممتدة يمولها السعوديون والكويتيون.
ذكرت صحيفة "ميل أون صنداي"، الأحد، أن رسالة شخصية كتبها رئيس الوزراء البريطاني الأسبق توني بلير للرئيس الأميركي السابق جورج بوش لدعم خططه لغزو العراق اختفت من المكتبة الرئاسية في البيت الأبيض.
الأسبوع الماضي وقبل أيام من تخرجها في مدرستها الثانوية حصلت جريس بوش التي تبلغ من العمر 16 عاما على شهادة البكالوريوس في العدالة الجنائية من جامعة في جنوب فلوريدا لتحقق خطة والديها الفخورين بها في توفير النفقات الدراسية.