هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
كتب محرر الشؤون الدفاعية في صحيفة "صاندي تلغراف" كون كوغلين تقريرا زعم فيه أن حركة حماس تقوم بالتفاوض لعقد صفقة أسلحة مع كوريا الشمالية وذلك لسد النقص في احتياجاتها من الصواريخ التي استخدمتها في الحرب ضد إسرائيل والجارية منذ 20 يوما.
كتب جمال خاشقجي: على رغم كل الأوصاف البلاغية للقضية الفلسطينية من أنها «قضية العرب الأولى» والمركزية والمحورية والمصيرية وأنها أم القضايا، وسبب الثورات والانقلابات، والإنفاق العسكري الهائل، إلا أننا كعرب وخلال أكثر من 70 عاماً لم نحارب إسرائيل بشكل جاد..
ذكرت القناة الأولى بالتلفزيون الإسرائيلي، أن الكبينت، رفض بالإجماع، اليوم الخميس، مقترح وزير الخارجية الأمريكي، جون كيري، بشأن وقف إطلاق النار في غزة.
نشرت صحيفة الإندبندت مقالا للكاتب آدم وثنال قال فيه "إن وزير الخارجية البريطاني الجديد فيليب هاموند قال لبنيامين نتنياهو الخميس إن الغرب بدأ يفقد تعاطفه مع قضية إسرائيل بحسب تقارير صحفية".
كتب عبد الوهاب الأفندي: لماذا يصر الفاشلون والمهزومون في كل منازلة على أن قناة «الجزيرة» هي وحدها سبب هزائمهم؟ صحيح أن لدى قناة «الجزيرة» طاقات وقدرات وموارد، ولكنها لا يمكن أن تكون مسؤولة عن هزائم أمريكا في العراق وأفغانستان، وفشل المالكي في العراق، وسقوط الأسد في مستنقع الإجرام، والانتفاضة الفلسطي
قال الداعية السعودي محمد العريفي إن الحديث النبوي الذي يتحدث عن الطائفة المنصورة في بيت المقدس وأكناف بيت المقدس تنطبق المواصفات الواردة فيه على حركة حماس.
قال الصحفي الإسرائيلي إيال زيسر إن أيام الحرب الحالية أثبتت أن حركة حماس ليست حزب الله وهناك صعوبة في التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار كما حصل في لبنان عام 2006.
قال محرر الشؤون الدولية بصحيفة الغارديان البريطانية إيان بلاك إن الجهود الدولية ستواجه بصعوبات لإنهاء الحرب وسيكتشف المبعوثون الدوليون أن وقف حرب أصعب من بداية حرب.
مشغول برغيف الخبز، ومصاريف الأولاد، وسفلتة وإنارة الشارع الذي يمر أمام بيتك؟.. لا بأس.. حتى الناس في « غزة » تشغلهم مثل هذه الأشياء -أو شبيهة لها- ويستطيعون رغم كل الحصار المفروض عليهم أن يتدبروا أمرهم، ويوفروا بعض ما يجب توفيره.
دعا معلقون صهاينة دوائر صنع القرار في تل أبيب إلى إعادة تقييم مسار التعامل العسكري مع حركة حماس محذرين من التداعيات الخطيرة لفشل الحرب التي تشنها "إسرائيل" على القطاع.
كتب حسام عيتاني: إلى جانب الحاجة الإسرائيلية إلى تدمير أي توافق فلسطيني ومنع تشكيل حكومة غزة- رام الله وتفعيلها، وإضافة إلى حرمان الفلسطينيين من أي مصدر قوة يمكن في مرحلة ما أن يحسن موقعهم التفاوضي، ثمة سمة لا تخفى للحرب الحالية على غزة تضعها بسهولة ضمن ما يجري في المشرق العربي من تفكك.
ذكرت صحيفة "كريستيان ساينس مونيتور" أن ضحايا الحرب الأخيرة على غزة هما الرئيس الفلسطيني محمود عباس وبنيامين نتنياهو.
أعلن يوم 13 حزيران/يونيو الماضي عن اختفاء 3 شبان من المستوطنين اليهود الإسرائيليين في منطقة الخليل. في 15 حزيران/يونيو، قالت الحكومة الإسرائيلية أن الشبان الثلاثة تعرضوا للاختطاف. وبما أن اختطافهم قد تم في منطقة تابعة للسلطة الفلسطينية، بالرغم من أن هذه التبعية تخترق بصورة روتينية من قوات الاحتلال،
حذر رئيس النظام السوري بشار الأسد اليوم الأربعاء من أن الدول التي دعمت "الإرهاب" ستدفع "ثمنا غاليا"، وذلك في خطاب القسم الذي القاه اثر أدائه اليمين الدستورية رئيسا لولاية جديدة من سبع سنوات.
شهد الهجوم الأخير على غزة تجاهلا إعلاميا عربيا ودوليا، ومع ذلك فقد تأكدت إسرائيل أنها قادرة على تضليل الرأي العام، ففي حروبها السابقة على غزة استخدمت الذراع الدعائي للحرب وهي "هاسبارا" والتي تعني "شرح".
طالب الكاتب الإسرائيلي "أ ب يهوشع" سلطات بلاده باعتبار حركة المقاومة الاسلامية (حماس) "دولة عدوا" بدلا من منظمة إرهابية، لتتمكن من التفاوض معها، وقتالها في حرب وجه لوجه.