هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
بعد أن سيطرة أتباع زعيم التيار الصدري في العراق على البرلمان، أعلن زعيمهم مقتدى الصدر أن حل البرلمان مطلب شعبي وسياسي ونخبوي أيضا
يراقب المرجع الشيعي العراقي علي السيستاني، الأزمة السياسية عن بعد، لكنه لا ينوي التدخل في المرحلة الحالية..
اعتبر مدير برامج الشرق الأوسط في المعهد، العراقي سرهنك حمة سعيد، أن وجهات نظر العراقيين تختلف حول ماهية أهداف مقتدى الصدر والتكتيكات التي يستخدمها، مشيرا إلى أن شريحة كبيرة من الجماهير تنظر إليه على أنه عامل التغيير المطلوب وسط إخفاقات النظام السياسي في العراق.
ادّعاءات تلبية طُموحات العراقيّين غير ظاهرة في الأفق، والقول بأنّ الذهاب لانتخابات برلمانيّة مبكّرة من الحلول الناجعة؛ قول سقيم لا يَحمل في طياته أيّ تغيير، أو تطبيق للقانون، وسنبقى أمام شخصيّات "حُرّة وطليقة" رغم أنّها مُتّهمة بالقتل والنهب والتخريب وبالأدلة القطعيّة الثابتة!
أقام الآلاف من مناصري زعيم التيار الصدري في العراق، مقتدى الصدر، الجمعة، صلاة موحدة في المنطقة الخضراء المحصنة.
يعيش العراقُ على صفيحٍ ساخن بسببِ منصبِ "رئاسةِ الحكومة" الذي أشعلَ من جديدٍ "نار َالمُحاصصة" في البيتِ الشيعيِّ العراقي..
تلعب عدد من الجهات والأطراف الخارجية دورا للوصول إلى حل للتهدئة في العراق، خوفا من صدام المكون الشيعي بعد سيطرة أنصار التيار الصدري على مبنى البرلمان..
دعا الصدر أنصاره بمواصلة اعتصامهم داخل البرلمان حتى تحقيق المطالب.
ناقش موقع نيوز ري الروسي إمكانية نشوب حرب أهلية في العراق بعد اعتصام أنصار الصدر في البرلمان العراقي احتجاجا على الاسم المرشح لرئاسة وزراء العراق..
دعت قوى "الإطار التنسيقي"، العراقيين إلى التظاهر سلميا، الاثنين، أمام المنطقة الخضراء في بغداد، للدفاع عن دولتهم، "ضد تطورات تنذر بانقلاب مشبوه؛ لأنها تلغي شرعية الدولة والعملية الديمقراطية"، في إشارة إلى اعتصام أنصار الصدر بالبرلمان..
التسريب الجديد يوجه فيه المالكي كلمة لأتباعه، يشحذ فيها الهمم لمواجهة من سماهم "مخربي الوطن"..
تستمر الأزمة السياسية في العراق بالتصاعد، فبعد أن اقتحم أنصار مقتدى الصدر البرلمان واعتصموا فيه، دعا خصوم التيار الصدري إلى مظاهرات في المنطقة الخضراء وسط بغداد اليوم الاثنين.
أثبتت التخبّطات السياسيّة أنّ العُمر الافتراضيّ للنظام السياسيّ العراقيّ قد انتهى، وأنّه عاجز تماما عن ضبط إدارة البلاد، ولهذا صارت القوى السياسيّة في مواجهة مُنحدرات مُخيفة؛ أقلّها الرضوخ لبقاء حكومة الكاظمي لعام آخر، وحلّ البرلمان وإعادة الانتخابات البرلمانيّة
واتهم المالكي في التسريبات مقتدى الصدر بالخيانة، وتلقي أتباعه التدريبات من بريطانيا، وأنه لا بد من التصدي لهذا المشروع سياسيا وعسكريا
هل حكم المالكي على مستقبله السياسي بعد هذه التسريبات، أم أنه ما زال يصارع من أجل البقاء في السلطة؟ أم أن القضاء سيأخذ مجراه في التحقيقات ومحاسبته على تلك التسجيلات، بما تحتويه من أخطار تهدد أمن واستقرار العراق وحياة المواطنين؟
بدأ التيار الصدري بالتحشيد لمظاهرة يوم السبت رفضا لمرشح "الإطار التنسيقي" محمد السوداني.