هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
ارتفعت معدلات الهجرة غير النظامية من السواحل التونسية باتجاه إيطاليا خلال الفترة التي تلت توقيع تونس مذكرة تفاهم مع الاتحاد الأوروبي بشأن وقف الهجرة.
رحّل جهاز مكافحة الهجرة غير الشرعية في العاصمة الليبية طرابلس، الاثنين، 456 مهاجرا غير نظامي، يحملون الجنسية المصرية والنيجيرية إلى بلدانهم.
ارتفعت حصيلة المهاجرين القتلى في المستشفى الجامعي لمدينة صفاقس إلى 104، بعد انتشال جثث جديدة لأشخاص لقوا حتفهم، خلال الأيام الأخيرة، قبالة سواحل المدينة الواقعة في وسط شرق البلاد..
تسبب غرق مركب مهاجرين قبالة سواحل صفاقس التونسية، في وفاة 11 شخصا، فيما اعتبر 44 شخصا آخرين في عداد المفقودين،
قال خفر السواحل الإيطالي اليوم الأحد، إنه انتشل جثتين وأنقذ 57 شخصا قبالة جزيرة لامبيدوزا جنوب إيطاليا، بينما تشير تقارير إلى أن أكثر من 30 ما زالوا في عداد المفقودين بعد غرق زورقي مهاجرين..
وبعد أشهر من الاحتجاجات، صوّت الكنيست في الأسبوع الماضي على الجزء الأول من التعديلات التي يقول الكثيرون؛ إنها تجعل البلد أقل ديمقراطية.
اعتمد التصنيف على استطلاع شارك فيه 12 ألف شخص..
أحمد أبو ارتيمة يكتب: الهجرةُ في حقيقتِها قبل أن تعني الانتقالَ من حيِّز المكانِ، فهي تعني مفارقةَ أحوال السكونِ إلى أحوالِ الحركةِ، فالهجرةُ المكانيَّة ليست سوى الصورة الحسيَّةِ للحركةِ في داخلِ نفسِ الإنسان
تثير السياسة الحكومية الجديدة في بريطانيا للتعامل مع طالبي اللجوء انتقادات المنظمات الحقوقية والأمم المتحدة، وخصوصا مع صدور قانون جديد يمنع منح اللجوء للمهاجرين الذين يدخلون البلادب صورة غير قانونية، علاوة على بدء إيواء اللاجئين في سفينة في البحر وقواعد عسكرية سابقة
بحري العرفاوي يكتب: الدول الأوروبية تحاول استغلال أزمة قيس سعيد في الحكم وما وصلت إليه سياساته من فشل اجتماعي واقتصادي وما يتعرض له من ضغط دولي ومن معارضة داخلية، وتريد ابتزازه وإغراءه بمساعدات مالية مشروطة..
طالبت منظمات حقوقية السلطات التونسية بالتدخّل بشكل عاجل لمساعدة عشرات المهاجرين الذين تم طردهم من مدينة صفاقس ونقلتهم السلطات إلى مناطق حدودية مع ليبيا والجزائر.
يسعى اليمين المتطرف في فرنسا لاستغلال أعمال العنف التي رافقت الاحتجاجات لمهاجمة المهاجرين، رغم أن الداخلية الفرنسية كشفت أن غالبية الموقوفين في أعمال الشغب هم فرنسيون أصليون.
صلاح الدين الجورشي يكتب: تعيش تونس مأزقا سياسيا واجتماعيا، ولم تهتد رئاستها إلى حل يعيد الاطمئنان إلى مواطنيها، ومن جهة أخرى يؤمّن الرجال والنساء والأطفال الذين يعيشون حاليا فوق أراضيها؛ الذين أصبحوا قانونيا وأخلاقيا تحت رعايتها ومسؤولة عنهم
هشام عبد الحميد يكتب: أمام هذا الظلم والاستهانة الواقعين على كنز قومي وبطل مصر في المصارعة ومطلوب دوليا، استطاع بغدودة أن يجد لنفسه الطريق في باريس وغادر غير آسف على ما تركه
في عصر الإجابات السهلة عن الأسئلة الصعبة... ما عاد ثمة شك حيال هوية «الناخب الأقوى» في أوروبا. إنه الخوف. الخوف من المستقبل، المرتبط في المقام الأول بالهجرة.
تواصل الحكومة اليونانية خفض الإعانات لطالبي اللجوء، ما يعرض الآلاف من المهاجرين، من بينهم أطفال، لخطر الجوع.