هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
يكشف تقرير للإذاعة الوطنية العامة الأمريكية عن تزايد كبير في محاولات الشباب المصري الهجرة إلى أوروبا، حيث فاقت أعدادهم العام الماضي أعداد المهاجرين الأفغان والسوريين الذين مزقت الحروب بلادهم..
هاجمت منظمة "هيومن رايتس ووتش" بشدة المؤتمر الذي دعت إليه روما لمواجهة الهجرة غير الشرعية. واعتبرت المنظمة أن الاتحاد الأوروبي يخاطر بتقوية الحكام القمعيين في المنطقة..
تحتل قضية الهجرة خصوصا من تونس مركز اهتمام الصجافة العالمية، ويشير تقرير لصحيفة "لوموند" الفرنسية إلى أن مصير المهاجرين غير الشرعيين في تونس هو بين سندان الغرق ومطرقة التشرد في تونس ذاتها.
كشف استطلاع للرأي عن وجود هوة في ثقة الشباب الإسرائيلي بدولتهم، مشيرا إلى أن غالبية الشباب الإسرائيلي سيهاجرون إذا أتيح لهم ذلك.
كشف تقرير عن معطيات مقلقة لمختلف المحافل الإسرائيلية تتعلق برغبة السواد الأعظم من فئة الشباب الإسرائيلي بالهجرة من فلسطين المحتلة وترك دولة الاحتلال في ظل عدم الثقة بمستقبلهم وضعف الانتماء
لا يزال ملف الهجرة يثير الجدل في تونس، التي تحدثت مع الجارة ليبيا في الأمر، واتفقتا على التعاون في هذه القضية الشائكة..
تسلط الصحفية فاطمة بوتو الضوء على الكارثة التي سيجلبها التغير المناخي على العالم، وترسم في مقال في "الغارديان" صورة قاتمة للاستعدادات لمواجهة تلك الكارثة.
بعد 10 سنوات على الانقلاب الذي وعدهم بأن تكون مصر "قد الدنيا" وجد الشباب أنفسهم بين أزمة اقتصادية خانقة ومستقبل قاتم، ما اضطر كثيرين منهم لركوب زوارق الموت هربا من تلك الظروف..
تناول تقرير في صحيفة "الغارديان" الانتقادات التي وجهها معارضون تونسيون للاتحاد الأوروبي بمحاولة تبييض وجه الرئيس التونسي مقابل منع الهجرة دون النظر إلى طمس معالم الديمقراطية التي يقوم بها سعيد في تونس.
شارك المئات من التونسيين، الأحد، في تظاهرتين بصفاقس جنوب البلاد، احتجاجا على تواجد مهاجرين غير نظاميين في المدينة..
غرق قارب يحمل مهاجرين انطلق من تونس إلى إيطاليا، فيما أعلنت الأمم المتحدة أن 40 شخصا كانوا على متن القارب باتوا في عداد المفقودين..
تسلط مجلة "إيكونوميست" الضوء في تقرير لها على شاب لبناني اضطر للمغامرة وركوب البحر هربا من الظروف السيئة التي أحاطت به جراء الأزمة الاقتصادية وانهيار قيمة الليرة اللبنانية..
أصابت إيطاليا نوبة سخاء مفاجئة رغم أنها لا تزال تعاني ركودا اقتصاديا طال أمده. ذلك أن مبلغ الـ700 مليون يورو الذي أعلنت رئيسة الحكومة جورجيا ميلوني تخصيصه للاستثمار في قطاعي الصحة والخدمات في تونس لا تفسير له، فالمعلومات منعدمة حول مصدره (إن وجد فعلا)، ناهيك عن وجوه صرفه. ولا داعي لاستياء الأقوام الفيسبوكيين من "الاكتشاف" الصادم بأن ميلوني لا يهمها مصير تونس (التي زارتها الثلاثاء وتعتزم العودة إليها غدا الأحد مع رئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فندرلاين)، ولا تكترث لحال شعبها وشبابها أدنى اكتراث، وإنما كل همها أن تفرض آلية كفيلة بوقف الهجرة الأفريقية من السواحل التونسية. فتلك هي القضية الوحيدة، إيطاليّا وأوروبيّا، ولا قضية سواها. ولن يفيد التمادي في لوم الآخرين وتحميلهم مسؤولية عجزنا وانفراط أمرنا؛ إذ الوضع السوي، بل العادي، هو أن يوفر كل بلد فرص الحياة الكريمة لأبنائه؛ أما وقد صارت معظم بلدان الجنوب طاردة لأبنائها، قائمة، بعطالتها المزمنة، سدّا منيعا بينهم وبين أي مستقبل ذي معنى، فإن هذا يحرمها من الحق في لغو الكلام المعتاد، أي انتقاد "عنصرية" بلدان الشمال التي لم تعد شعوبها تطيق مزيدا من المهاجرين (ويكفي التذكّر أن علة البركسيت، بداية ونهاية، هي أن بريطانيا لم تعد تطيق مزيدا من مهاجري أوروبا الشرقية البيض الشقر، فما بالك بسواهم!). وقد مضى زمن كانت فيه هذه البلدان، وخصوصا إيطاليا وفرنسا، هي التي تصدّر أبناءها ومشكلاتها الاقتصادية إلينا، سواء عبر الاحتلال العسكري أم الهجرة المكثفة دون استئذان: أي الهجرة الاقتصادية الرامية إلى العثور على فرص معيشة أفضل. ورغم أن هذه حقيقة من حقائق التاريخ القريب، بل المعاصر، فإنه لم يعد لها مكان في الذاكرة لا عندهم ولا عندنا.
تتعدد الأسباب وتختلف الدوافع، لكنّ النتيجة واحدة في كل الحالات تقريبا، وقد تحولت قرى بكاملها إلى موطن أشباح لا تجد فيها غير العجائز والشيوخ، وهو أمر لا يقتصر على مناطق النزاعات والحروب والمواجهات المسلحة، بل إنه يمتدّ ليشمل كل الدول العربية باستثناء منطقة الخليج..
ظهرت بوادر أزمة دبلوماسية بين فرنسا وإيطاليا عقب تصريحات لوزير الداخلية الفرنسي جيرالد دارمانان بشأن سياسة رئيسة الوزراء الإيطالية جورجيا ميلوني في ما يخص ملف الهجرة، فيما دعت روما باريس إلى الاعتذار..
اشارت صحيفة الغارديان البريطانية إلى القلق الأوروبي من تداعيات الحرب في السودان إذا ما طال أمدها.