هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
قال الرئيس الصومالي حسن شيخ محمود إن ثلاثة ملايين صومالي بحاجة إلى مساعدات عاجلة نتيجة الجفاف وارتفاع الأسعار الغذائية.
عندما شن جنود حفظ السلام الأفارقة والقوات الصومالية هجوما على فصائل صومالية تتهم بالتشدد في بلدة ماركا الساحلية الصغيرة في الصومال انضمت رقية نور وأطفالها العشرة إلى آلاف الأشخاص الذين فروا إلى العاصمة في الأشهر الماضية.
أعربت منظمة الأغذية والزراعة للأمم المتحدة (فاو) عن مخاوفها من ارتفاع أعداد الجوعى والمشردين في جنوب السودان إلى نحو 4 ملايين شخص بعد تجدد الصراع المسلح وتراجع الأنشطة الزراعية وانخفاض التمويل اللازم لعمليات الإغاثة وتوفير الغذاء.
دقت منظمات غير حكومية جرس الإنذار من جديد الأحد: فبعد ثلاث سنوات على مجاعة رهيبة حصدت أكثر من 250 ألف ضحية في الصومال، وحدها المساعدة العاجلة يمكن أن تحول دون حصول كارثة جديدة ناجمة عن الجفاف.
حذرت وكالات للعمل الإنساني الخميس، من أن جنوب السودان الذي تمزقه حرب أهلية منذ نهاية 2013 يمكن أن تضربه مجاعة في الأسابيع المقبلة، إذا لم يتم تأمين مساعدة كبيرة له.
اضطر آلاف الأطفال الصوماليين التخلي عن حلم التعلم والبحث عن عمل جرّاء الحرب والمجاعة التي تعاني منها بلادهم. وبحسب إحصائيات منظمة الأمم المتحدة للطفولة "يونيسيف" لعام 2011، -وهي آخر مرة جمعت فيها البيانات- تظهر أن نصف الأطفال ما بين سن الخامسة والرابعة عشرة من مناطق وسط وجنوب البلاد يعملون لكسب قوت
حذرت منظمة الأغذية والزراعة التابعة للأمم المتحدة (فاو) من خطر حدوث مجاعة في مناطق بدولة جنوب السودان خلال الأشهر القليلة القادمة، إذ إن ثلث السكان (11.5 مليون نسمة) يواجهون أزمة في أمنهم الغذائي.
حذرت الأمم المتحدة الجمعة من أن الصومال التي تشهد حربا أهلية منذ 1991، قد تواجه كارثة غذائية بعد أقل من ثلاث سنوات على مجاعة فتاكة، في حال لم تتلق المنظمات الإنسانية المزيد من الأموال.
صورة الفتيات الصهيونيات يرفعن علم الكيان على أرض تونسية موجعة لكل ذي قلب سليم، وقد أعادت إلى السطح مسألة التطبيع مع الكيان ولكن من غير المنتظر أن تخرج المسألة في هذه المرحلة من التنابز السياسي والتوظيف الرخيص بغاية الإرباك المتبادل في أفق انتخابي يقترب.
كتب هشام ملحم: بعد قرن من المجاعة التي اجتاحت شرق المتوسط في الحرب العالمية الاولى والتي صنعتها القوى الخارجية المتصارعة وحصدت مئات الآلاف من اللبنانيين والسوريين والفلسطينيين، تعود المجاعة مرة أخرى، لكنها هذه المرة محصورة بسوريا، وهي من صنع النظام السوري بامتياز.
توفي 62 طفلا عل الأقل في الأسابيع الأخيرة في منطقة صحراوية جنوب باكستان، حيث أصاب سوء التغذية آلاف الأشخاص بالضعف والهزال.
قالت منظمة الأمم المتحدة للأغذية والزراعة (الفاو) الاثنين إنه يتعين على العالم زيادة انتاجه الغذائي بنسبة 60 في المئة بحلول منتصف القرن لتجنب خطر النقص الشديد في الغذاء الذي قد يثير اضطرابات اجتماعية وحروبا أهلية.
يتأوه الطفل، الذي يظهر في الفواصل، في ‘الجزيرة’، ويتلوى من على صليب الجوع: انا جوعااااااان. الخشب لا يؤكل، والضمير الانساني لحم خنزير. هذا حال الشعب السوري، سوريا غدت مخيماً. بالمختصر: ‘الشعب السوري في اليوم العاشر’.
أطلقت الحملة الإعلامية لإنقاذ مخيم اليرموك المحاصر "أنا اليرموك" نداء استغاثة إنساني بخمس لغات عالمية، هي الإنجليزية، الفرنسية، الإيطالية، الإسبانية والروسية.
أفادت الهيئة العامة للثورة السورية، في بيان لها، عن مقتل تسعة أشخاص على الأقل، بعد إلقاء مروحية تابعة للنظام السوري، برميلاً متفجراً، على "مخيم اليرموك"، جنوب العاصمة السورية دمشق.
أوضح المتحدث باسم وكالة غوث اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا)، "كريس غونيس"، أن الأطفال في مخيم اليرموك للاجئين الفلسطينيين بسوريا، يضطرون لتناول علف الحيوانات، بسبب الحصار الخانق الذي تفرضه قوات النظام السوري.