هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
ما زال رئيس الوزراء المصري الأسبق أحمد شفيق يثير الجدل والتكهنات في مصر حول مسألة خوضه انتخابات الرئاسة المقبلة.
هل يكفي ظهور الفريق أحمد شفيق في أحد الأفراح؛ لنفي كونه رهن الإقامة الجبرية منذ عودته من الخارج، مشحوناً إلى مصر على غير إرادته؟!
أجرى مجلس الاتحاد بالبرلمان الروسي تصويتا، الجمعة، أقر فيه موعدا للانتخابات الرئاسية.
أصبح كل شيء في مصر يسير عبثيا، حتى أصبحت العبثية هي عنوان المرحلة في مصر ما بعد انقلاب 2013، وانفلتت الأمور، بل انفلتت العقول، وأصبح كل ما هو خارج نطاق العقل والمنطق يقال ويصدقه الشعب المصري.
دعونا نتفق؛ اتركوا لنا مساحة الثورة وأعلنوا أنكم لا تنتمون إليها، وأن الأمور لن تحل إلا داخل مساحة الكاكي الساحر، واتركونا نعمل دون مزاحمة زائفة، وإذا كانت القواعد الشعبية تعيق البعض عن ذلك، فلينسحب تماما من المشهد من لا يستطيع الإعلان عما يؤمن به
أدّى المتحدث باسم الرئاسة التركية، إبراهيم كالن، أغنية بلغة الإشارة؛ بمناسبة اليوم العالمي لذوي الاحتياجات الخاصة..
الساحة المصرية والعربية مليئة بالأحداث، ومن يعتقد أن كل ما يحدث مجموعة من المؤامرات المخابراتية لا يمكن أن يقود الناس في مثل هذا الظرف الذي نعيشه
إعلان الفريق أحمد شفيق ترشحه لرئاسة مصر مثل ورطة له شخصيا، وللآخرين في الوقت نفسه. وأقصد بالآخرين هنا المشير السيسي والمؤسسة العسكرية، وحتى لمناهضي ومعارضي الحكم الحالي والدولة التي احتضنته
أثارت زوجة قائد الانقلاب العسكري في مصر عبد الفتاح السيسي جدلا واسعا بين النشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي عقب تدوينة لها على "فيسبوك".
الظرف السياسي المصري وواقع مصر على الأصعدة كافة، سياسيا واقتصاديا وأمنيا ودوليا، يجعل بيان الفريق أحمد شفيق على قدر كبير من الأهمية.
القصة من وجهة نظري لم تتم فصولاً بهذا الإعلان، ففي اللحظة التي تقبل فيها لجنة الانتخابات الرئاسية أوراق الفريق شفيق، فإن صفحة عبد الفتاح السيسي تكون قد طويت
تتضح الصورة الآن.. نخبة البلد مرعوبة من تحمل مسؤولياتها؛ بما يجعلها عاجزة عن الحكم، وتدفعه عنها إلى مجهول، كأنه كرة لهب وقعت عليها من السماء..
هذا يجعلنا نسأل السؤال المهم: ما هو النجاح الذي حققه الجنرال الفاشل لكي ننتخبه أربع سنوات إضافية؟ ألم يكفنا فشلا؟
تصدر المرشح اليساري المعارض سلفادور نصر الله، الإثنين، نتائج الانتخابات الرئاسية في هندوراس بحصوله على 45.17 بالمئة من الأصوات وفق النتائج الأولية الجزئية المعلنة ليل الأحد الاثنين بعد تطورات شهدتها البلاد في المساء.
أعلن الرئيس التنفيذي لشركة جي بي مورغان تشيس وشركائه "جيمي ديمون"، الأربعاء، عن توقعه بخصوص استمرار حكم الرئيس الأمريكي دونالد ترامب.