هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
حذر مندوب فلسطين الدائم بالأمم المتحدة رياض منصور، من "مذبحة وشيكة" في شمال قطاع غزة، جراء استمرار آلة القتل الإسرائيلي، مشيرا إلى أن هذه المذبحة تهدد أكثر من 470 ألف فلسطيني..
منذ فض الاعتصام استمرت قوات الانقلاب المصرية في ارتكاب انتهاكات متكررة لحقوق الإنسان دون مساءلة، بما في ذلك الاعتقالات التعسفية المتكررة، والإخفاء القسري، وتعذيب النشطاء السياسيين أو المشتبه بهم، وكذلك المواطنين العاديين، بذريعة مكافحة الإرهاب.
شهدت عدة مناطق قصفا ليليا عنيفا أسفر عن سقوط عشرات الشهداء والجرحى..
سيكون وثائقي، نيكي بولستر، عن مذبحة رابعة في عام 2013، الذي يحمل عنوان "ذكريات مذبحة"، متاحا للطلب عبر منصتي Apple TV وPrime Video وغيرها من المنصات في يوم 20 شباط/ فبراير الجاري..
صدّرت وسائل إعلام الاحتلال، دعوات من وصفته بأقدم جندي احتياط في الجيش، من أجل القتال في غزة، ليكون "مصدر إلهام للجنود"..
قال النائب عن حزب "فرنسا الأبية"، في تدوينة على منصة إكس -تويتر سابقا- إن الاحتلال استهدف مخيم اللاجئين جباليا عمدا..
هاجم رئيس حزب الشعب الجمهوري المعارض في تركيا، الاحتلال الإسرائيلي، وقال إنه ارتكب مذبحة في المستشفى المعمداني في غزة.
ساري عرابي يكتب: هل الظلم خفي ودقيق إلى هذه الدرجة، حتى يصبح قتل وحرق العزّل في الحرس والمنصة والنهضة ورابعة وغيرها، خاضعا للتحليل السياسي البارد، والمكايدة الفكرية البليدة؟! وهل هوية الذبيح، أو انحيازاته السياسية، أو تقديراته الخاضعة للنقد والاعتراض، وتصنيفنا له، ورأينا المزدري لأهليته الفكرية والسياسية والقيادية، يحول دون قدرتنا على رؤيته مظلوما بالفعل؟!
قال باحث مصري، إن منفذي مذبحة رابعة، يواصلون دفن الحقيقة بصورة متعمدة بالخداع والتضليل.
قبل أيام قليلة عرض ناشطون مصريون في لندن فيلماً وثائقياً عالمياً باللغة الإنكليزية على مسرح «الأكاديمية البريطانية للأفلام وفنون التلفزيون – بافتا»، ويتناول الفيلم أحداث فض اعتصام ميدان رابعة العدوية في القاهرة يوم 14 أغسطس/آب 2013
دعا حقوقيون وبرلمانيون وسياسيون مصريون وبريطانيون إلى كشف الحقيقة كاملة حول ما جرى في ميدان رابعة العدوية بمصر قبل عشرة أعوام، وإنصاف الضحايا ومحاسبة المسؤولين عن تلك الجرائم.
وقعت في عام 1921 أحداث عنف عنصرية في مدينة تولسا بولاية أوكلاهوما الأمريكية، راح ضحيتها نحو 300 شخص من ذوي البشرة السمراء على يد مجموعات متمردة من المسلحين البيض..
محمد سرسك يكتب: مذبحة عيون قارة في 20 أيار/ مايو 1990، حيث قتل فيها ثمانية عمال فلسطينيين
الوحيدة التي نجت من المذبحة التي راح ضحيتها 22 طفلا، حيث كانت تغط بالنوم في إحدى زوايا الفصل والغطاء على وجهها.
لم يخطئ من أسماه "مخيم الفقراء"، فقد كان في الأصل تجمعاً للعمال، وربما تم اختياره في هذا المكان لهذا السبب (ثمة نظرية تؤكد أن أماكن المخيمات اختيرت بعناية لتأدية خدمة اقتصادية بحتة)، إذ يقع المخيم في منطقة صناعية ما زالت قائمة حتى يومنا هذا..
سمحت الرقابة العسكرية الإسرائيلية بالكشف عن بروتوكولات سرية لبعض شهادات من شارك في تلك المذبحة البشعة..