هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
قام مشجعو ناد إسرائيلي بكتابة عبارات مسيئة للنبي محمد صلى الله عليه وسلم ولدولة الإمارات العربية على جدران ملعب نادي "بيتار القدس" بالكيان الصهيوني، وذلك تزامنا مع الحديث عن استعداد أحد أفراد العائلة الحاكمة في الإمارات بعقد صفقة لشراء النادي.
سلط كاتب إسرائيلي الضوء على العنصرية المتجذرة في ما يسمى بقانون "أملاك الغائبين" الذي يحرم الفلسطينيين من المطالبة بممتلكاتهم التي تم طردهم منها على يد الاحتلال الإسرائيلي..
أكدت تقارير صحفية الأحد، أن السلطات المصرية أحالت ثلاثة أشخاص إلى النيابة العامة بعد توقيفهم في محافظة الأقصر بجنوب البلاد بتهمة التنمر، عقب توجيه إهانات إلى قائد فريق الزمالك لكرة القدم.
أعرب أمريكيون عن استياء شديد إزاء الإفراج عن شاب أبيض قتل شخصين اثنين وأصاب ثالثا، خلال مظاهرة لدعم حقوق السود، شهدتها ولاية ويسكونسن في آب/ أغسطس الماضي..
أعلن الادعاء العام في مدينة برشلونة الإسبانية اليوم الإثنين فتح تحقيق بحق مشجعين لإسبانيول بسبب توجيههما إهانات عنصرية للاعب أتلتيك بلباو إيناكي وليامس خلال مباراة في الدوري المحلي لكرة القدم الموسم الماضي.
إنّ سوء التصرّف وسوء التقدير وضعا فرنسا في أزمة حول العالم كان يمكن تفاديها، وإن لم تجرؤ باريس على الاعتراف بذلك
قالت شابة أمريكية مسلمة إنها منعت من السفر وتم إنزالها من على متن رحلة جوية، إثر شكوى من أحد الركاب، مفادها أنه "لا يشعر بالارتياح" إزاء تواجدها..
يطمح المسلمون الإثيوبيون إلى إعادة إحياء إصلاحات بدأها الإمبراطور "ليغ أياسو" (1895- 1935)، قبل أكثر من مائة عام، للقضاء على التمييز والعنصرية بحقهم..
نشر موقع "ميدل إيست آي" البريطاني تقريرا للكاتب والصحفي، بيتر أوبورن، سلط فيه الضوء إسكات أصوات معارضة للرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، الذي يصدر نفسه "بطلا للدفاع عن حرية التعبير"..
في الأسبوع الماضي أجرى الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون مقابلة مع تلفزيون قناة الجزيرة قال فيها إنه يفهم ويحترم مشاعر الأسى الذي يسببها في العالم الإسلامي نشر الرسوم المسيئة للنبي محمد..
الديمقراطيون لو أرادوا مواجهة ترامب كنمط لواجهوه بنمط مغاير، لواجهوه بمعكوس هذا النمط، أي بمرشح استثنائي في الأفكار والتوجهات، ولكنهم قرروا مواجهة ترامب كشخص، لا كنمط..
يجب البحث عن القواسم المشتركة بين كل القوى التي تواجه المشروع الصهيوني- الأمريكي، وفي الوقت نفسه الرد على الإساءات التي تستهدف الرسول محمد صلى الله عليه وسلم بالوسائل والطرق المؤثرة، دون الانجرار إلى العنف والتطرف
إن الخطاب العدائي للإسلام الذي كان سائداً في الحقبة الاستعمارية، والذي اتخذ ذريعة لغزو العالم الإسلامي وتفكيك الخلافة الإسلامية، في القرن التاسع عشر، يستعيده اليوم "ماكرون"، ليوحد به القوى الغربية تحت لوائه، حالماً بأن يقودها ويعيد مجد الإمبراطورية الفرنسية
قال ريتشارد سينت، أستاذ علم الاجتماع بمدرسة لندن للاقتصاد وأستاذ الهندسة المعمارية الزائر بجامعة كامبريدج، في مقال نشرته صحيفة "الغارديان" وترجمته "عربي21" إن قاعدة ترامب لن تتخلى عنه في خسارته..
التركيز على الإسلام يعكس في الحقيقة وجود حاجة مرضية في أوساط الطبقات المتوسطة والعليا لتوجيه سهام الكره في اتجاه ما.. (الاسلام)، كراهية الأجانب التي كانت حكرا في الماضي على الشرائح الشعبية، صارت الآن شعار النخبة والطبقات الميسورة التي تبحث عن كبش فداء من خلال الإسلام.
يوما ما سيتقاعد ماكرون ويكتب مذكراته كمعظم القادة الأوروبيين، وغالبا سيندم على ما فعله ببلاده وبعلاقتها مع الدول العربية والإسلامية. وحين يأتي ذلك اليوم، نتمنى ألا يكون الأوان قد فات لإصلاح ما أفسدته هذه السياسات الاندفاعية