هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
تتجه منظمة الدول المصدرة للنفط وحلفائها "أوبك+" إلى الموافقة على اعتماد خفض جديد لإنتاج النفط تلاشيا لأثر فيروس كورونا الصيني على طلب الطاقة والنمو الاقتصادي العالمي..
واصلت الأسواق العالمية تعافيها من صدمة الفيروس الصيني القاتل، خاصة بعد تقارير إعلامية ذكرت أن العلماء يطورون لقاحا لفيروس كورونا سريع الانتشار..
ارتفعت مخزونات النفط في الولايات المتحدة أكثر من المتوقع، وفقا لبيانات معهد البترول الأمريكي..
تحدث مسؤول عراقي عن أثر فيروس كورونا القاتل على طلبات النفط، واحتمالات الاتفاق على خفض إضافي لإنتاج النفط بين منظمة اوبك وحلفائها.
عمق تفشي الفيروس الصيني كورونا من خسائر أسعار النفط، رغم الدعم الذي تلقته الأسعار من الأخبار الإيجابية بشأن اتجاه أوبك وحلفائها لإقرار خفض إضافي لإنتاج الخام.
انخفضت أسعار النفط أكثر من اثنين بالمئة لأدنى مستوياتها في عدة أشهر، الاثنين، مع تنامي المخاوف بشأن الطلب على الخام بعد تزايد عدد حالات العدوى والوفاة من فيروس كورونا الجديد في الصين وإغلاق مدن فيها..
قال وزير الطاقة السعودي الأمير عبد العزيز بن سلمان، إن السعودية تتابع عن كثب التطورات في أسواق النفط العالمية الناجمة عن "التوقعات السلبية" للتأثير المحتمل لفيروس كورونا الجديد على الاقتصادين الصيني والعالمي، وعلى مقومات سوق النفط.
نشرت "رويترز" نتائج مسح آراء أجرته مع 38 اقتصاديا ومحللا بشأن توقعاتهم لأسعار النفط خلال عام 2020..
تتجه أسعار النفط، لتسجيل أكبر مكاسب شهرية في حوالي عام، بعد أن سجلت مع بداية التعاملات اليوم الجمعة 68 دولارا للبرميل.
تخطط المؤسسة الوطنية الليبية للنفط، لزيادة إيرادات البلاد النفطية إلى نحو 126 مليون دولار.
خفضت روسيا إنتاجهااليومي من النفط باستثناء المكثفات (خام خفيف يجري استخلاصه كمنتج ثانوي خلال إنتاج الغاز).
تباينت أسعار النفط في العام 2019، باتجاه مائل للهبوط، فقد فيه سعر برميل النفط الواحد نحو 12.5 دولار، مقارنة بالعام الماضي..
حددت الحكومة الاتحادية في بغداد سقف إنتاج النفط الخام في إقليم كردستان شمال العراق..
أكدت وكالة الطاقة الدولية، اليوم الخميس، أن اتفاق تحالف أوبك الجديد لن ينهي تخمة المعروض في أسواق النفط.
شهدت أسعار النفط في بداية التعاملات الصباحية لجلسة الخميس، ارتفاعا طفيفا بعد انخفاضها أمس على خلفية بيانات رسمية بارتفاع المخزونات الأمريكية.
أبقت الموازنة العامة للجزائر التي اعتمدها الرئيس المؤقت عبد القادر بن صالح، الأربعاء، على الدعم دون تغيير، وتضمنت تخفيضات على الإنفاق العام.