هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
حذر كاتب مصري مؤيد للانقلاب من أن اتساع رقعة الدم خطير للغاية، مؤكدا أن الذين كانوا ينتشون بمشاعر النصر في 30 يونيو تتسلل إليهم الآن مشاعر الإحباط، والخوف من المستقبل، داعيا إلى الحوار والمصالحة، ووقف مسار الإقصاء، ودفن خطاب الكراهية، على حد تعبيره.
ثورة، أم انقلاب؟.. هذا سؤال تجاوزته الأحداث. وحتى من مثّلوا غطاء ثورياً لهذا الانقلاب غادروه، ومنهم من يتم سجنه الآن. فقد استدار قادة الانقلاب ليأكلوا من سبق لهم أن شاركوا في ثورة يناير، وانحازوا لهم تحت لافتة أن خلافنا مع الفلول ثانوي وأن الخلاف الجذري هو مع الإخوان!