هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
طمأن الرئيس الأمريكي، متابعيه حول حالته الصحية، عقب إصابته بفيروس كورونا، لكنه ظهر يسعل ويتناول دواء أثناء إجتماع حكومي، مساء الجمعة.
ينبغي ملاحظة أن "لإسرائيل" دوراً مؤثراً بل وحاسماً أحياناً في ما يتعلق بالتعامل والشراكات مع الدول العربية خاصة ودول منطقة الشرق الأوسط عامة، وأن " إسرائيل" تدير ملفات أميركية في المنطقة وتحكم القرار والأمثلة على ذلك كثيرة..
عند وصوله إلى السعودية، تلقى بايدن ترحيبا باردا من مضيفيه، وبعد أقل من 24 ساعة على مغادرته المنطقة، حكمت الإمارات على المواطن الأمريكي، عاصم غفور، بالسجن ثلاث سنوات بتهم غامضة.
الواقع يبدو أنه فاجأ صناع القرار في موسكو وإيران، ويبدو أنهم وقعوا ضحية تقديرات غير دقيقة، وبكل الأحوال، فإن أجهزة الاستخبارات الروسية والإيرانية، وبالتبعية دوائر المستشارين، أثبتت في الآونة الأخيرة ضعفاً كبيراً
قال مصدر في البيت الأبيض لشبكة "سي إن إن"؛ إنه "لا توجد خطط ولا حاجة حاليا لنقل السلطات التنفيذية" من الرئيس بايدن إلى نائب الرئيس كامالا هاريس، كما حدث في تشرين الثاني/ نوفمبر الماضي.
قال رئيس وحدة الشؤون الفلسطينية بالسفارة الأمريكية في القدس جورج نول؛ إن الرئيس بايدن أبلغ الرئيس عباس خلال لقائهما الأخير، بأن مطالبه تحتاج "المسيح" لتحقيقها.
نشرت صحيفة "لوس أنجليس تايمز" مقالا لجون غازفينيان قال فيه؛ إن الاتفاق النووي مع إيران بات في حكم الميت، ومن المفيد أن تعترف الولايات المتحدة الأمريكية بهذه الحقيقة.
لم يذكر بايدن سوريا ولا مرة واحدة أثناء رحلته التي استمرت أربعة أيام في المنطقة.
قال البيت الأبيض، إن الرئيس بايدن دخل في عزلة بعد إصابته بكورونا وسيواصل أداء مهامه عن بعد..
نائب المتحدث باسم البيت الأبيض أشار إلى أن بايدن عولج من مرض السرطان قبل توليه الرئاسة.
المسؤول الروسي قال إن الأمريكيين لم ينجحوا في تحقيق أي نتائج خاصة كانوا يأملون بها.
بالنظر إلى العلاقات السعودية المحفوفة بالشك مع إدارة بايدن، فإنه لم يكن للسعودية،أن تمنح هذه الإدارة ورقة العلاقة بـ"إسرائيل" لتعود بها إلى الولايات المتحدة، إذ يمكن ادخار هذه الورقة لأوقات أخرى قد تكون المنفعة فيها أكبر، وما جرى تقديمه من خطوات معلنة محسوب للغاية
طلب البيت الأبيض تأجيل منح محمد بن سلمان الحصانة في قضية مقتل خاشقجي التي رفعتها خطيبته التركية في
عندما تحوّل قمة جدة المطلب الأمريكي الملح في ما يتعلق بزيادة إنتاج الغاز والنفط، لضبط الأسعار العالمية التي أفلتت من عقالها بسبب الحرب في أوكرانيا، إلى منظمة الأوبك، فمن شأنه زيادة الفشل الأمريكي
وتتعرض إدارة بايدن لضغوط لخفض أسعار البنزين وتكاليف أخرى للمستهلكين قبيل انتخابات التجديد النصفي للكونجرس التي ستجرى في الثامن من تشرين الثاني/ نوفمبر
فيما يتعلق بموضوع الترتيبات الأمنية الإقليمية، فإن الأمر قد انطوى على مبالغات كبيرة، روجت لها إسرائيل تحديدا قبل زيارة بايدن؛ إذ من الصعب تأسيس علاقة تحقق استقرار إقليمي في ظل التباينات الاستراتيجية بين دول المنطقة، وتشابك المصالح الدولية وتعقيداتها