هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
الواقع يبدو أنه فاجأ صناع القرار في موسكو وإيران، ويبدو أنهم وقعوا ضحية تقديرات غير دقيقة، وبكل الأحوال، فإن أجهزة الاستخبارات الروسية والإيرانية، وبالتبعية دوائر المستشارين، أثبتت في الآونة الأخيرة ضعفاً كبيراً
قال مصدر في البيت الأبيض لشبكة "سي إن إن"؛ إنه "لا توجد خطط ولا حاجة حاليا لنقل السلطات التنفيذية" من الرئيس بايدن إلى نائب الرئيس كامالا هاريس، كما حدث في تشرين الثاني/ نوفمبر الماضي.
قال رئيس وحدة الشؤون الفلسطينية بالسفارة الأمريكية في القدس جورج نول؛ إن الرئيس بايدن أبلغ الرئيس عباس خلال لقائهما الأخير، بأن مطالبه تحتاج "المسيح" لتحقيقها.
نشرت صحيفة "لوس أنجليس تايمز" مقالا لجون غازفينيان قال فيه؛ إن الاتفاق النووي مع إيران بات في حكم الميت، ومن المفيد أن تعترف الولايات المتحدة الأمريكية بهذه الحقيقة.
لم يذكر بايدن سوريا ولا مرة واحدة أثناء رحلته التي استمرت أربعة أيام في المنطقة.
قال البيت الأبيض، إن الرئيس بايدن دخل في عزلة بعد إصابته بكورونا وسيواصل أداء مهامه عن بعد..
نائب المتحدث باسم البيت الأبيض أشار إلى أن بايدن عولج من مرض السرطان قبل توليه الرئاسة.
المسؤول الروسي قال إن الأمريكيين لم ينجحوا في تحقيق أي نتائج خاصة كانوا يأملون بها.
بالنظر إلى العلاقات السعودية المحفوفة بالشك مع إدارة بايدن، فإنه لم يكن للسعودية،أن تمنح هذه الإدارة ورقة العلاقة بـ"إسرائيل" لتعود بها إلى الولايات المتحدة، إذ يمكن ادخار هذه الورقة لأوقات أخرى قد تكون المنفعة فيها أكبر، وما جرى تقديمه من خطوات معلنة محسوب للغاية
طلب البيت الأبيض تأجيل منح محمد بن سلمان الحصانة في قضية مقتل خاشقجي التي رفعتها خطيبته التركية في
عندما تحوّل قمة جدة المطلب الأمريكي الملح في ما يتعلق بزيادة إنتاج الغاز والنفط، لضبط الأسعار العالمية التي أفلتت من عقالها بسبب الحرب في أوكرانيا، إلى منظمة الأوبك، فمن شأنه زيادة الفشل الأمريكي
وتتعرض إدارة بايدن لضغوط لخفض أسعار البنزين وتكاليف أخرى للمستهلكين قبيل انتخابات التجديد النصفي للكونجرس التي ستجرى في الثامن من تشرين الثاني/ نوفمبر
فيما يتعلق بموضوع الترتيبات الأمنية الإقليمية، فإن الأمر قد انطوى على مبالغات كبيرة، روجت لها إسرائيل تحديدا قبل زيارة بايدن؛ إذ من الصعب تأسيس علاقة تحقق استقرار إقليمي في ظل التباينات الاستراتيجية بين دول المنطقة، وتشابك المصالح الدولية وتعقيداتها
ماكيرنان تقول؛ إن أحجار الشطرنج في الشرق الأوسط تتحرك، والولايات المتحدة مستعدة للانسحاب.
اعتير المؤرخ الإسرائيلي أن زيارة بايدن للشرق الأوسط كان لها نتائج عكسية تمثلت بالتقريب أكثر بين روسيا وإيران.
قلل تقرير لوكالة رويترز من المكاسب التي حققتها زيارة بايدن للمنطقة، ورأى أنها خلت من تحقيق أي إنجاز كبير، وسط شكوك حول ما إذا كانت الزيارة تستحق كل هذا العناء.