هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
قالت صحيفة وول ستريت جورنال؛ إن السعودية من الممكن أن تسعى لخطوة من أجل كسب ود الكونغرس.
صلاح الدين الجورشي يكتب: الأمر اللافت للنظر أن الرئيس التونسي لم يسارع كما جرت العادة للاتصال بمحمود عباس رئيس السلطة الفلسطينية للتشاور، ورغم تحفظات سعيد على الحركات الإسلامية عموما بما في ذلك حركتا حماس والجهاد، إلا أن ذلك لم يمنعه من الإعلان عن موقف مساند بدون تحفظ سياسي أو أيديولوجي.
عبد العزيز محمد العنجري يكتب: من يراجع بيانات هذه الأنظمة بمناسبة عملية طوفان الأقصى لا يكاد يلمس فيها أي دعم للفلسطينيين ولا تعاطفا حقيقيا مع قضيتهم..
محمد القيق يكتب: هناك أهداف متعددة للتطبيع لا يمكن وضعها في خانة واحدة وطمس عمق اللجوء لها؛ وهي الحاجة الاقتصادية، فنفي ذلك يتمثل في قيام دول عربية غنية بالتطبيع دون أن يكون ذلك من أجل المال، ولذلك فإن الأهداف من عقود لترويض الشعوب العربية على وجود "إسرائيل" تخدم استراتيجية الغرب
أثار اختفاء مدون سعودي، مقرب من الاحتلال، تساؤلات لدى الإعلام العبري، حول مصيره قبل مقابلة تلفزيونية مقررة.
يسود قلق داخل أجهزة أمن الاحتلال الإسرائيلي من أن نتنياهو قد يقدم تنازلات للسعودية في تملكها للنووي مقابل صفقة التطبيع..
قاسم قصير يكتب: بعض الدول العربية والتي يفترض أن تكون إلى جانب القضية الفلسطينية وتدعم الشعب الفلسطيني لاستعادة أرضه وحقوقه؛ تشارك اليوم في مشروع التطبيع مع العدو الصهيوني وقد تكون جزءا من المحور الهادف لإبقاء السيطرة الأمريكية على المنطقة وإعادة بناء الشرق الأوسط انطلاقا من الرؤية الأمريكية- الإسرائيلية
تتواصل المساعي الإسرائيلية الأمريكية للتطبيع مع السعودية، رغم غياب مؤشرات إحراز تقدم في هذا الموضوع
خامنئي قال إن موقف إيران ثابت من أن الدول التي تراهن على التطبيع مع الاحتلال ستخسر، في إشارة إلى السعودية دون تسميتها.
وصل وزير الاتصالات في حكومة الاحتلال شلومو كرعي أمس الاثنين، إلى السعودية في زيارة رسمية..
ساري عرابي يكتب: المشكلة بالفعل في طبقة لا تفكر سوى في الحكم، وتداوله في إطار نخبة ضيقة متعالية على إرادة المحكومين، ترى مصلحتها في العلاقة مع "إسرائيل" والنفوذ من ذلك لقلب الولايات المتحدة. هذا هو بالضبط التداخل بين فساد الطبقة الحاكمة في العالم العربي وبين "إسرائيل"..
كشفت صحيفة عبرية، عن قلق إسرائيلي من ضياع فرصة التطبيع مع السعودية بسبب ضغط تمارسه واشنطن لصالح القضية الفلسطينية.
غيَّر الرئيسُ المصري الراحل، أنور السادات، مفهومَ التعامل مع الصراع مع إسرائيل في مفاوضات كامب ديفيد.
أكد الرئيس الإيراني، إبراهيم رئيسي، أن "المقاربة الواجب اعتمادها حيال إسرائيل هي المقاومة عوضا عن التطبيع والاستسلام".
تكثفت مؤخراً خطوات التطبيع بين إسرائيل ودول عربية وخاصة السعودية على خلفية الاتفاق الإبراهيمي بين إسرائيل وكل من الإمارات العربية المتحدة والبحرين والسودان والمغرب..