هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
قال الكاتب الأمريكي توماس فريدمان إن بايدن يدفع باتجاه صفقة كبيرة يمكن أن تغير وجه الشرق الأوسط.
حامد أبو العز يكتب: القادم أصبح أكثر إيلاماً وقسوة، مما دفعنا نحن الفلسطينيين إلى أن ننسى التطبيع المجاني لأن ما تقوم به بعض الدول العربية هذه الأيام ليس البناء على معادلة السلام مقابل السلام، بل الترويج لإسرائيل في المنطقة ودعم اقتصادها وترسيخ وجودها الاقتصادي والعسكري والسياسي فيها
أثارت الإعلامي اللبنانية ماريا معلوف، جدلا بعد ظهورها بمؤتمر داعم للاحتلال، وهي ترفع العلم الإسرائيلي.
قالت مصادر لوسائل إعلام إسرائيلية وأمريكية أن السعودية وافقت على هذه الاتفاقية بعد تعنتها طيلة الفترة الماضية.
قالت صحيفة "إسرائيل اليوم" إن مكتب وزيرة البيئة رفض إعطاء أي تفاصيل حول محتوى وأهداف الزيارة .
بالرغم من تزايد الهيئات المغربية المُطالبة بإنهاء التطبيع مع إسرائيل، إلا أن مشاركة 23 رائد أعمال مغربي في لقاء إسرائيلي، أتت بتفاعل ضعيف على مواقع التواصل الاجتماعي.
وفد ضم 23 رائد أعمال من القطاع الخاص والأوساط الأكاديمية والهيئات الحكومية، شاركوا في تدريب خاص بالتعرف على النظام البيئي في دولة الاحتلال..
ساتلوف الذي يشغل منصب المدير التنفيذي لمعهد واشنطن لسياسة الشرق الأدنى، قال إن "ما جرى بمثابة لبنة أخرى وضعت في أساس تطبيع العلاقات بين السعودية وإسرائيل".
شاركت في المؤتمر عدة دول على رأسها الولايات المتحدة ومصر والإمارات.
لم تشارك السعودية في اتفاقيات التطبيع بين الإمارات والبحرين وإسرائيل
حول شروط السعودية لقبول التطبيع، والمتمثلة في معاهدة دفاع مع واشنطن، بجانب السماح للرياض بإنشاء قدرة نووية مدنية، قال بايدن في مقابلة مع الإعلامي فريد زكريا عبر شبكة "سي أن أن": "نحن بعيدون جدا عن ذلك"..
خطة سرية تعمل عليها تل أبيب وواشنطن، تتضمن ربط دول الخليج برا بدولة الاحتلال عبر ميناء حيفا، وسيتيح الربط للشاحنات نقل البضائع في اختصار كبير لكلفة النقل والمدة الزمنية.
تل أبيب اختارت طريق الابتزاز؛ وذلك بالربط بين عقد القمة والإعلان عن موقف نهائي من قضية الصحراء دون تحديد طبيعته، وهي اللعبة التي تعي الرباط جيدا خيوطها.
هذه هي المرة الأولى التي يتم فيها بيع حقوق بث مسلسل تلفزيوني إسرائيلي لشبكة تلفزة سعودية.
لم توقع السعودية لغاية الآن على وثيقة تلتزم بموجبها بالسماح لجميع أعضاء منظمة اليونسكو، من بينهم ممثلو إسرائيل، بحضور اجتماعات لجنة التراث العالمي المقررة في المملكة في أيلول/ سبتمبر المقبل..
الاتفاقيات الإبراهيمية بين دولة الفصل العنصري وبعض الديكتاتوريات الأكثر استبدادًا في العالم كانت قائمة في البداية على مخاوف أمنية مشتركة وبالتحديد التهديد الإيراني، لكن فيما بعد اكتست هذه الاتفاقية صبغةً اقتصادية.