هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
على صفحات التواصل الاجتماعي، كلما تكلم أحد عن عمق المصيبة التي حلت بمصر بسبب الانقلاب العسكري وجسامة المهام والواجبات التي علينا كمصريين بلا استثناء أن نتحملها لنسترد الوطن، تلاحقك السخرية من بعض السطحيين البسطاء، مرددين مقولة أن ما أخذ بالقوة لا يسترد إلا بالقوة، دون أن يشرحوا لنا ما هي هذه القوة.
أعلن برنامج "رؤية للتغيير"، الذي أطلقه المعارض المصري والمرشح الرئاسي السابق الدكتور باسم خفاجي، عن "ميثاق مستقبل مصر" كوثيقة جامعة لتجديد حراك الثورة المصرية، وإطار تحرك عملي لاستعادة الحريات والحقوق، والخلاص من ما وصفه بالكارثة التي تواجه مصر.
هذه ليست مجرد كلمة تمر مرور الكرام، خاصة حينما ترد على لسان من تصدر لأمر الناس وادعى حكمهم، حينما يتلفظ الحاكم المستبد بهذه الكلمة فإنها أقسى تعبير عن منظومة الاستخفاف "من أنتم؟!" "انتو مين ؟!"
قال التكتل القبطي المصري، إن نظام الرئيس السابق محمد حسني مبارك، ما زال يحكم مصر بعد خمس سنوات مرت على ثورة يناير، ولكن بوجوه جديدة..
عقب تنحي مبارك وفرحة المصريين الغامرة بسقوط الطاغية جلس هؤلاء الشباب في مكتب أحدهم بمنطقة المهندسين بالقاهرة يحتفلون..
على كافة المستويات والأصعدة فإن أي سلوك إنساني هادف يتبلور مغزاه الذي يرمي إليه في لفظ دلالي خاص..
نشرت صحيفة "هافنغتون بوست" الناطقة بالفرنسية، تقريرا حول الأوضاع في مصر، بعد سنتين من انقلاب عبدالفتاح السيسي على الرئيس المنتخب محمد مرسي، استعرضت فيه مظاهر تحول مصر إلى دولة بوليسية..
نكتب هذا المقال في ظل الجدل المتصاعد بين أنصار عسكرة الثورة وأنصار سلمية الثورة التي قعد لها محمد بديع بعباراته المشهورة..
تبدأ السبت محاكمة الرئيس الإسلامي المعزول محمد مرسي وعدد من السياسيين العلمانيين من رموز الثورة..
دأب الغرب طويلا سواء في صورته الحالية كدول قومية حديثة أو قديما في صورة إمبراطوريات على التعبير عن نياته الطيبة بإدخال الحضارة إلى البلدان المتخلفة
أخلى قطاع مصلحة السجون بوزارة الداخلية المصرية سبيل علاء وجمال مبارك نجلي الرئيس الأسبق، تنفيذا لقرار محكمة جنايات القاهرة..
"عيش، حرية، عدالة اجتماعية، كرامة إنسانية" كانت الشعارات والأهداف التي اندلعت لأجلها ثورة 25 يناير، والتي تحل ذكراها الرابعة بعد أيام قليلة، والسؤال الذي يطرح نفسه في ظل الأوضاع المضطربة على الساحة المصرية: هل تصبح الثورة "في خبر كان" ؟،
من الخطأ التعميم في الحكم على المواقف والأشخاص لكن أستطيع أن أقول أن غالبية من تصدروا المشهد الثوري منذ 25 يناير وحتى من تبقى منهم الآن من وجهة نظري أغبياء حيث تصوروا أن بإمكانهم وحدهم دون غيرهم خلع الثورية على من يشاؤون ونزعها عمن يشاؤون
من عجائب ومفارقات الثورة المصرية التي انطلقت ضد الاستبداد والفساد أنها بعد مضى ثلاث سنوات على نجاحها، قدمت خلالها نحو 5 آلاف شهيد، لم تحاسب أحدًا من المسؤولين عن الاستبداد أو الفساد. فمبارك الذي كان رمزا للاثنين طوال ثلاثين عاما جرى تدليله في محبسه، وأجريت له محاكمات فكاهية على اتهامات تافهة ثم تمت
من بيروت، تابعت مثل كل المصريين، أنباء انتهاء لجنة الدستور من أعمالها، والتوصل إلي مشروع الدستور الذي سوف يعرض قريبا للاستفتاء العام.