يحق لإيران أن تحتفل بصفقة النووي، تماما كاحتفال بشار بصفقة الكيماوي. فهي مكنت النظام من تجاوز الحصار المضروب عليه سياسيا واقتصاديا، وبات خارج مرمى الوعيد الأميركي لمنشآته النووية
هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie