هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
عاد أمين تنظيم وعضو لجنة السياسات بالحزب الوطني المنحل في مصر، أحمد عز، الذي يعد واحدا من أبرز من أطاحت بهم ثورة 25 كانون الثاني/ يناير 2011، إلى المشهد السياسي مؤخرا، بعد ترشحه لرئاسة حزب "مستقبل مصر" شرفيا.
مرت الذكرى الثالثة لمظاهرات 30 حزيران/ يونيو 2013، التي يطلق عليها الإعلام الرسمي في مصر وصف "ثورة 30 يونيو"، وسط عزوف شعبي تام عن المشاركة في احتفالاتها، التي نظمتها سلطات الانقلاب يومي الخميس والجمعة..
أهدى المجلس الثوري المصري أغنية من إنتاجه للرافضين لحكم العسكر بمصر، مشددا على أن الثورة مازالت قائمة إلى حين إسقاط الانقلاب وعودة الرئيس المنتخب ديمقراطيا، محمد مرسي، لمنصبه.
نشرت مجلة جون أفريك الفرنسية تقريرا؛ تحدث فيه عن الرئيس المصري المخلوع، حسني مبارك، الذي غادر السلطة بعد ثورة شعبية سنة 2011، ويعيش اليوم تحت الإقامة الجبرية في غرفة في مستشفى يطل على نهر النيل.
قضت محكمة مستأنف مصر الجديدة تأييد إخلاء سبيل أحد أعضاء فرقة تنشر فيديوهات ساخرة على مواقع التواصل الاجتماعي بكفالة مالية قدرها 10 آلاف جنيه، ورفض استئناف النيابة.
لجأ رئيس الانقلاب عبدالفتاح السيسي إلى إتباع أسلوب "العصا والجزرة" في التعامل مع الغضب الشعبي المتزايد ضد نظام حكمه، في كلمة ألقاها في الذكرى الرابعة والثلاثين ليوم تحرير سيناء من الاحتلال الإسرائيلي، الأحد، وزاوج فيها بين الارتجال والالتزام بالنص المكتوب، مستبقا مظاهرات دعا إليها معارضوه، غدا الاثن
انتهت تظاهرات جمعة الأرض في محافظات مصر التي دعت لها قوى سياسية احتجاجا على تنازل عبد الفتاح السيسي قائد الانقلاب عن جزيرتي تيران وصنافير الاستراتيجيتين للسعودية.
يبدأ رئيس الانقلاب عبد الفتاح السيسي حوارا، الثلاثاء، مع 25 إلى 30 كاتبا ومثقفا من حلفائه في 30 يونيو، تحت شعار "صناعة توافقات عامة لمواجهة أزمات البلاد"، عبر لملمة شعثهم، والتصدي لما يقض مضجعهم..
حواء المصرية. شمعة تحترق من أجل إنارة سماء مصر الجديدة، وهذا يفسر حرص نظام السيسي على استبدال صورة المرأة الراقصة بصورة حواء يناير، لخلق صورة بديلة، ولتكون المرأة الراقصة بديلا عن المرأة الجديدة التي صنعت يناير بدماء طاهرة لم تجف..
من أخطر ما رسخت له الذكري الخامسة للثورة المصرية عند المحتجين مع نزول الدبابات والمدرعات ومئات الآلاف من الجنود إلى الميادين، هو أن مشاهد التعامل الأمنى المفرط ألجمت ألسنة كل من يتحدثون طويلا عن التغيير عبر المظاهرات السلمية.
العودة لـ30 حزيران/ يونيو، هو عودة الوعي للشعب، ونضوج حقيقي، وهذا هو الدرس الأول في الديمقراطية، وهذا هو واجبنا أن نغذيه في وجدان المواطن
عود على بدء، هكذا يبدو المشهد السياسي في مصر الآن بعد خمس سنوات من تنحي الرئيس المخلوع حسني مبارك، وتسليم إدارة البلاد إلى المجلس العسكري، الذي أعاد من جديد إنتاج "نظام مبارك" ولكن بشكل أكثر عنفا، وفق العديد من السياسيين.
تساءل المرشح الرئاسي السابق، و مؤسس حزب "التيار الشعبي"، حمدين صباحي، لو قامت الثورة على هذا النظام سنأتي بحاكم من أين؟ وسجل أنه بالرغم من مرور خمس سنوات على إسقاط حسني مبارك فإن سياسيات مبارك ما تزال مستمرة.
قال محمد مرسي، أول رئيس مدني منتخب ديمقراطيا بمصر، الاثنين، إنه لا يعترف بالمحاكمة التي تخضعها له السلطات الحالية، وما يزال متسمكا بشرعيته كرئيس.
في إطار التفاعل الحادث حول مبادرة د. محسوب، والتي أثارت الكثير من القلق والغضب بين العديد من الثوار، واستجابة لطلب بعض الأفاضل من القادة والثوار حول أهمية النقاش في فكرة وآليات المبادرات في هذه اللحظة الفارقة من مسار الثورة المصرية، فقد رأيت أن أشارك بطرح بعض الأفكار في وضع أسس للنقاش فيما يتعلق بال
طالب وزير الخارجية الإيطالي باولو جنتيلوني، الخميس، الحكومة المصرية بكشف "الحقيقة الكاملة" حول ملابسات مقتل المواطن الايطالي جوليو ريجيني في القاهرة.