هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
أطلق مجموعة من السياسيين المستقلين، وبعض شباب ثورة 25 كانون الثاني/ يناير من تيارات ثورية مختلفة، مبادرة شبابية مستقلة، حملت عنوان "إعلان فبراير"، لمحاولة إنهاء الأزمة المصرية، التي حدثت عقب انقلاب 3 تمّوز/ يوليو 2013.
اتسمت العلاقة بين المصريين وقوات الأمن بالتوتر طوال عقود حتى اندلعت ثورة يناير 2011، بسبب ممارسات الشرطة، والقبضة الأمنية بحق المواطنين، وعدم خضوعهم للقانون، وتعاليهم على الجميع.
لقد كانت هذه الدعاية الكاذبة هى الباب الذي دخل منه الشيطان، وجعل العسكر يرون أن لهم الحق في الحكم.
قبل خمس سنوات؛ تلا نائب رئيس الجمهورية المصري عمر سليمان، قرار تنحي الرئيس المخلوع حسني مبارك عن منصبه، وقال في 11 شباط/ فبراير 2011، إن مبارك كلف "المجلس العسكري" بتولي شؤون الحكم في البلاد، برئاسة المشير حسين طنطاوي..
ذكرياتي في موقعة الجمل لا أول لها ولا آخر، كان يوما عصيبا، وكانت ساعات فاصلة في عمر الثورة، والحقيقة أن الثوار ربحوا الجولة الأولى التي انتهت مع طلوع فجر يوم الثالث من فبراير، ولكننا لا زلنا حتى اليوم نصارع الجمال والحمير والبغال من أجل أن ننتزع عالما أفضل لأبنائنا وأحفادنا.
نشرت صحيفة "واشنطن بوست" تقريرا للكاتبة إيرين كننغهام، قالت فيه إن خديجة غفار تعرف أن السلطات مددت احتجاز زوجها؛ لأنه لم يعد إلى البيت..
لا أعرف كيف استقر في وجداننا أن الجيش جاء لميدان التحرير في مساء يوم 28 يناير 2011، ليحرسنا ويحمينا في مواجهة الشرطة التي تذبحنا، بحسب هتاف الاستقبال، الذي ارتفعت به الحناجر، وقد دفعني هذا الإجماع الجماهيري الحاشد بعد لحظات من الريبة لأكون جزءا من هذا العزف؟!
بيلي لا يعلم أن أطول عملية سيطرة على الرأي العام والتي استغرقت 25 عاماً كانت تهدف إلى صناعة مواطن ببغاء يردد ما تريده (السي آي إيه)، يعلم ما تريده له (السي آي إيه)، يتصرف ويعيش ويحب ويكره كما تريد له (السي آي إيه).
قالت مجلة "فورين بوليسي" إن النظام المصري لعبد الفتاح السيسي يعاني من انقسام داخلي، مشيرة إلى أن الإجراءات الأمنية التي اتخذتها الحكومة المصرية لمنع المتظاهرين من إحياء الذكرى الخامسة لثورة 25 يناير..
من أراد أن يقف على قوة تأثير الدعاية على وعي الناس، فلينظر كيف نجحت في تحقيق الإيمان المطلق بأن الجيش المصري حمى ثورة يناير!
لم يستجب مؤيدو رئيس الانقلاب عبدالفتاح السيسي إلى دعوته إياهم للاحتفال بذكرى ثورة 25 يناير، الاثنين، ولم ينزل منهم سوى قرابة عدد يقدر بعشرات من البسطاء، رافعين الإعلام، وفي حين اختفت مشاهد رقص النساء على أنغام أغنية "بشرة خير"، وقف أحدهم بالصاجات محتفلا بالمناسبة في ميدان التحرير.
تميزت ثورة الشعب المصري في 25 يناير عام 2011 بالعديد من المشاهد التي لا يمكن نسيانها بعد مرور 5 سنوات على اندلاعها ضد الرئيس المصري حسني مبارك ونظامه البوليسي الذي أذاق الشعب المصري العذاب لمدة 30 عاما.
جاء في تصريحات لمصادر أمنية وبيان لوزارة الداخلية في مصر، الاثنين، أن الشرطة قتلت ثلاثة أشخاص بزعم "الاشتباه بأن لهم صلة بالإرهاب"، خلال مداهمتين في محافظة الجيزة المتاخمة للقاهرة..
شارك الناشط المصري وائل غنيم، في إحياء الذكرى الخامسة لثورة "25 يناير" على حسابه الشخصي في موقع "فيسبوك"، من خلال صورة قديمه له في تظاهرات ثورة يناير 2011..
أضافت صحيفة مصرية مقربة من أجهزة الأمن إلى جانب شيطنة المشاركين في ثورة 25 يناير، وعناصر جماعة الإخوان المسلمين، التي تغلب على الإعلام المصري هذه الأيام، بعدا ثالثا هو إطلاق "أقذع الأوصاف" على تظاهرات الاحتجاج..
كشفت مصادر عسكرية مطلعة أن رئيس الانقلاب العسكري في مصر عبد الفتاح السيسي، قام بالإطاحة بأكثر من 1500 ضابط من مواقعهم في الجيش المصري حتى الآن، ضمن ما وصفوه بمحاولاته المستمرة والدؤوبة عقب انقلاب 3 تمّوز/ يوليو 2013 للسيطرة على المؤسسة العسكرية..